إذا دعوت الله فكن طامعًا طامحًا وتذكَّر
﴿ وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزٍ ﴾
كم من شيء تمنيته بينك و بين نفسك
كنت تظنه بعيد المنال !!
فإذ بالكريم, يكرمك به دون أن تطلب !!
فكيف بك وأنت تطلب محسنًا الظن بالمعطي؟!,
مستحضرًا :"أنا عند ظن عبدي بي”
﴿ وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزٍ ﴾
كم من شيء تمنيته بينك و بين نفسك
كنت تظنه بعيد المنال !!
فإذ بالكريم, يكرمك به دون أن تطلب !!
فكيف بك وأنت تطلب محسنًا الظن بالمعطي؟!,
مستحضرًا :"أنا عند ظن عبدي بي”
لعلّها أيام وتكون ممَّن ﴿ جَاءَتْهُ الْبُشْرَىٰ ﴾
ويجمع اللهِ بينكَ وبين دعاءٍ لا تتركه فـ اصبر و اصطبر وأبشر وتذكّر ﴿ إنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾
وكُن علَى يقين أنّه ﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾
ويجمع اللهِ بينكَ وبين دعاءٍ لا تتركه فـ اصبر و اصطبر وأبشر وتذكّر ﴿ إنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾
وكُن علَى يقين أنّه ﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾
ومُقدّمات الفرج تأتيك لتزيد من توكّلك على الله وحُسن ظنّك بالله، و لكي يُذيقك الله من رحمته بأنّ دُعاءك مسموعٌ وربّك كريمٌ رحيمٌ لطيف؛ وحتى تشعُر بتباشير الفرج لابُدّ من إدمان الدعاء وإنزال حاجتك بالله وسؤاله سُبحانه تدبير أمورك؛ وبعدها يأتيك الفرج من حيث لاتحتسب”