إحصائيات الزِيارة الإربعينية
خِلال السّنوات المَاضِية :-

‏2016 : 11 مِليون زَائِر
‏2017 : 13 مِليون زَائِر
‏2018 : 15 مِليون زَائِر
‏2019 : 15 مِليون زَائِر
‏2020 : 14 مِليون زَائِر
‏2021 : 16 مِليون زَائِر
‏2022 : 21 مِليون زَائِر
‏2023 : 22,019,146 مِليون زَائِر
2024 : 21,480,525 مِليون زَائِر

أنَهُ الوعدَ الصّادق لخَطبةِ سيَدتِنا وَمولاتِنا
زيَنب (عَليها السَلام) حينَ قَالت:
“فكُد كيَدك ، وَاسعَ سعيَك ، وَناصَب جهَدِك ،
فَو الله لا تمَحو ذَكرَنا “.

#زيارة_الاربعين
#كربلاء_المقدسة

هذا مقامُ مَن أرادوا أن يمحوا ذِكره.

#يوم_الاربعين
#كربلاء_المقدسة

عَاد الجَرح للجَرِح ..

ناحتْ عقيلةُ هاشمٍ واستَخْرجتْ
رأساً يواسي دمْعها بأنينِ

ضمَّتْهُ وهْيَ تقولُ في زفَراتِها
سيطولُ بَعْدَكَ يا حُسَيْنُ حنيني

يا دافِنِي رَأسَ الحُسينِ بِقَبرِهِ
رِفقاً بِجِسمٍ بِالسُّيوفِ مُبَدَّدِ

وَتَرَيَّثُوا حَتَّى تُقِيمَ مَناحَةً
مِن فَوقِ حُفرَتِهِ بَناتُ مُحَمَّدِ

‏رَهْبَةُ اللّقاءِ أشْبَهُ برَهْبَةِ الوَداع، وقَلَقُ البُعْدِ أشْبَهُ بقَلَقِ القُرْب، ليلةُ الوُصولِ لكَربلاء شبيهَةٌ بلَيْلَةِ عاشوراء، نفسُ الدّمعة، نفسُ الصّرخة، نفسُ الأَنّة، نفسُ الذّكرياتِ سَتَتَجَدَّد: تقطيعٌ وطَحنٌ وحَرْقٌ وترويعٌ وتلويع، وزَيْنَب، وزَيْنَب، وزَيْنَب..

‏ومَضتْ الأَربَعين، ‏وانخَفضَت الأيَّادي التِي كَانت مَرفُوعَة ‏وغَفت عيُونٌ كَانت بَاكِيَة .. ورَجَع كُلٌ مِنهُم إِلى مَنزِله، ‏ومَرّ الأَربَعين بِحِزنه، نَسأل الله أَن يُعيدنَا العَام القَادم لا فَاقِدين ولا مَفقودين 💔

#الاربعين

جابر ما دريت اشصار بالطف ونواحيّه
وما تدري بخِدِر زينب راح ومِشتْ مسبيّه 💔

ماذا حدث يوم مَرَدّ الرأس إلى كربلاء؟

أُمِنِيَاتِي..
لَيْتَنِي أستَطع أنّ أَخذُ شَيئاً مِنْ جِراحاتك، أنّ تُمزق الخِيول جَسدّيَ بَدلاً عَنكَ، أنّ يُقطعْوا رأسيّ لِتَسلمَ أنتَ يا حَبيبْ الزَّهْرَاء ! لَيْتَنِي 💔

أعلم جَيداً.. إننيّ لا أستطيع أدراك العاشر من مُحرم مَعك، ولا إدراك الوَحشة مَع زَينبكَ، ولا إدراك الأربَعيّنْ مَع سَباياك والعَليل، لِذا تَفضل عليَّ أن أدرك أربعيّنكَ كُل عام بالخدمة والزِيارة، يَا ذَبيح الله..
خِتامها: مَطلبي دومًا (الخدمة والزيارة).
- مولاي حُسين فلا تحرمنيّ ❤️

#امنياتي
#باسم_الكربلائي

لا يَنقضي الحُزنْ ولا يَنتهي النَوح، ولا نَكلُّ عَن الرَثاء
ولَنْ نَترك يومًا يَمرُّ بِلا أَثرِ البُكاء، فيَا سيدي نَحنُ نَعيشُ الحُسَيِن ..