This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السيد محمد رضا الشيرازي
💠 Sticker
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
(لم ينفعه حبنا)!
عن الإمام الباقر (عليه السلام) - لجابر الجعفي -: «يا جابر! بلغ شيعتي عني السلام، وأعلمهم أنه لا قرابة بيننا وبين الله عز وجل، ولا يتقرب إليه إلا بالطاعة له، يا جابر! من أطاع الله وأحبنا فهو ولينا، ومن عصى الله لم ينفعه حبنا»، «والله ما معنا من الله براءة، ولا بيننا وبين الله قرابة، ولا لنا على الله حجة، ولا نتقرب إلى الله إلا بالطاعة، فمن كان منكم مطيعا لله تنفعه ولايتنا، ومن كان منكم عاصيا لله لم تنفعه ولايتنا، ويحكم لا تغتروا!، ويحكم لا تغتروا!».
عن الإمام الباقر (عليه السلام) - لجابر الجعفي -: «يا جابر! بلغ شيعتي عني السلام، وأعلمهم أنه لا قرابة بيننا وبين الله عز وجل، ولا يتقرب إليه إلا بالطاعة له، يا جابر! من أطاع الله وأحبنا فهو ولينا، ومن عصى الله لم ينفعه حبنا»، «والله ما معنا من الله براءة، ولا بيننا وبين الله قرابة، ولا لنا على الله حجة، ولا نتقرب إلى الله إلا بالطاعة، فمن كان منكم مطيعا لله تنفعه ولايتنا، ومن كان منكم عاصيا لله لم تنفعه ولايتنا، ويحكم لا تغتروا!، ويحكم لا تغتروا!».
عَنِ اَلْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ ، قَالَ: سَمِعْتُ اَلْإِمَامِ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ، اَلصَّادِقِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) يَقُولُ: «إِنَّ رَسُولَ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) نَظَرَ إِلَى عَلِيٍّ وَ اَلْحَسَنِ وَ اَلْحُسَيْنِ (عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ) فَبَكَى، وَ قَالَ: أَنْتُمُ اَلْمُسْتَضْعَفُونَ بَعْدِي ». قَالَ اَلْمُفَضَّلُ : فَقُلْتُ لَهُ: مَا مَعْنَى ذَلِكَ، يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ ؟ قَالَ: «مَعْنَاهُ أَنْتُمْ اَلْأَئِمَّةُ بَعْدِي ، إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ: وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى اَلَّذِينَ اُسْتُضْعِفُوا فِي اَلْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ اَلْوٰارِثِينَ ، فَهَذِهِ اَلْآيَةُ فِينَا جَارِيَةٌ إِلَى يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ ».
📚معاني الأخبار: ج ۱، ص ۷۹
📚معاني الأخبار: ج ۱، ص ۷۹
عَنْ أَبِي حَمْزَةَ قَالَ سَمِعْتُ اَلْإِمَامِ عَلِيَّ بْنَ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ يَقُولُ: إِنَّ اَللَّهَ خَلَقَ مُحَمَّداً وَ عَلِيّاً وَ أَحَدَ عَشَرَ مِنْ وُلْدِهِ مِنْ نُورِ عَظَمَتِهِ فَأَقَامَهُمْ أَشْبَاحاً فِي ضِيَاءِ نُورِهِ يَعْبُدُونَهُ قَبْلَ خَلْقِ اَلْخَلْقِ يُسَبِّحُونَ اَللَّهَ وَ يُقَدِّسُونَهُ وَ هُمُ اَلْأَئِمَّةُ مِنْ وُلْدِ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ .
📚 الكافي: ج١
📚 الكافي: ج١