قال الامام الصادق (عليه السلام)
إِنَّ اللَّهَ (تَعَالَى) عَوَّضَ الحسين (عَلَيْهِ السَّلَامُ) مِنْ قَتْلِهِ أَنْ جَعَلَ الْإِمَامَةَ فِي ذُرِّيَّتِهِ، وَ الشِّفَاءَ فِي تُرْبَتِهِ، وَ إِجَابَةَ الدُّعَاءِ عِنْدَ قَبْرِهِ، وَ لَا تُعَدُّ أَيَّامُ زَائِرِيهِ جَائِياً وَ رَاجِعاً مِنْ عُمُرِهِ.

📚الأمالي، ص: 317

ڪُلّ عامٍ ونَحنُ فِي خَيرٍ،

بِكَ،
بِعَطفِكَ،
بِرُوحِكَ ،
يا ڪُلّ الخَير،
سَيّدِي ياحُسَين..

"نهنئ الأمة الإسلامية بذكرى ولادة قمر بني هاشم أبي الفضل العباس (عليه السلام)"

العَبّاسُ عليه السلام

رُوِيَ عن الإمام علي بن الحسين السجاد ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ : إنَّ لِلعَبّاسِ عِندَ اللّه ِ تَبارَكَ وتَعالى لَمَنزِلَةً يَغبِطُهُ بِها جَميعُ الشُّهَداءِ يَومَ القِيامَةِ .

المصدر : الخصال : ص68 ح101 ، الأمالي للصدوق : ص548 ح731 .

💠 السَّلامُ عَلَيْكَ يَا زَيْنَ العَابِدِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا زَيْنَ المُتَهَجِّدِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا إِمَامَ المُتَّقِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا دُرَّةَ الصَّالِحِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ المُسْلِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا قُرَّةَ عَيْنِ النَّاظِرِينَ العَارِفِينَ.

🌺
نبارك لكم ذكرى مولد الإمام علي بن الحسين (عليه السلام)

سماحة #المرجع_الشيرازي دام ظله:

*لقد كان حبيب بن مظاهر الأسدي وشمر بن ذي الجوشن كلاهما من مدينة واحدة*
*وعاشا معاً سنوات طويلة ولكن شتّان ما بين عاقبتيهما وما آل إليه أمر كلّ منهما في يوم #عاشوراء ، …*
*فهذا خُتمت حياته وهو في صفّ الإمام الحسين صلوات الله عليه ومعسكره،*
*وذلك انتهى به الأمر أن يكون في زمرة أعدائه وقاتليه.*

.

متباركين ❤️

#مناجاه_المحبين للامام السجاد عليه السلام

إلهي من ذا الذي ذاق حلاوة محبتك فرام منك بدلاً، ومن ذال الذي أنس بقربك فابتغى عنك حولاً،
.

أستغفر الله وأسأله التوبة 📿

رُوِيَ عن الإمام علي بن موسى الرضا ( عليه السَّلام ) أنهُ قال : مَن قال في كل يومٍ من شعبان سبعين مرة :" أستغفر الله وأسأله التوبة " كتب الله تعالى له براءة ًمن النار ، وجوازاً على الصراط ، وأدخله دار القرار.

المصدر : عيون أخبار الرضا عليه السلام 2/57 ، أمالي الصدوق ص373

ف عن الإمام الصادق عليه السلام في قوله تعالى: ﴿ وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا ﴾، قال عليه السلام: "ليس أحد من المؤمنين قُتل إلاّ
يرجع حتى يموت، ولا يرجع إلاّ من محّض الإيمان محضًا، أو محّض الكفر محضًا"

وعنه عليه السلام: "إنّ الرجعة ليست بعامة، وهي خاصة، لا يرجع إلاّ من محّض الإيمان محضًا أو محّض الشرك محضًا"