" فَأَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ أَنْ لا يَحْجُبَ عَنْكَ دُعائِي سُوءُ عَمَلِي وَفِعالِي، وَلا تَفْضَحَنِي بِخَفِيِّ ما اطَّلَعْتَ عَلَيْهِ مِنْ سِرِّي، وَلا تُعاجِلْنِي بِالعُقُوبَةِ عَلى مَا عَمِلْتُهُ فِي خَلَواتِي مِنْ سُوءِ فِعْلِي وَإِساءَتِي، وَدَوامِ تَفْرِيطِي وَجَهالَتِي، وَكَثْرَةِ شَهَواتِي وَغَفْلَتِي"
.

راحة .

نَقَالك .. لِلَّه أَم لِلشَّيطَان ؟

- الشَّيخ سَلَام العَسْكَري .

عن الإمام الهادي (عليه السلام):

ألقوا النعم بحسن مجاورتها، والتمسوا الزيادة فيها بالشكر عليها، واعلموا أن النفس أقبل شئ لما أعطيت، وأمنع شئ لما منعت

المصدر : ميزان الحكمة ج٤

سُرُ مَن رأى فيكَ استَنارت
رحاها بالسَّنا والنورِ دارت

عَـن هـادي الأُمم ( صلوات الله عليه ) أنّـه قـال :

لولا من يبقى بعد غيبة قائمنا عَليه السَلام من العلماء الداعين إليه ، والّـدالين عليه والذابّـين عن دينه بحجج اللّٰه ، والمنقذين لضعفاء عباد اللّٰه من شباك إبلس ومردته ومن فخاخ النواصب لمـابقي أحد إلاّ أرتدّ عن دين اللّٰه ولكنّـهم الّـذين يُمسكون أزمّة قلوب ضعفاء الشيعه ، كما يمسك صاحب السفينة سكّانها اُولئك هم الأفضلون عند اللّٰه عزّ وجلّ


بِحَار الأَنوار جُ٢ صَ٦

"يَنبَغِي للمُؤمنِ أن يَكُونَ دُعَاؤُهُ فِي الرّخَاءِ نَحوًا مِن دُعَائِهِ فِي الشّدّة".

-الإمام الباقر (عليه السّلام).

عَـن هـادي الأُمم (صلوات الله عليه) أنّـه قـال :

إنَّ لِشيعَتِنا بِوَلايَتِنا لَعِصمَةً لَو سَلَكوا بِها في لُجَّةِ البِحارِ الغامِرَةِ ،وسَباسِبِ البيدِ الغائرَةِ ،بَينَ سِباعٍ وذِئابٍ وأعادي الجِنَّ والإنس ،لأمِنوا مِن مَخاوِفِهِم بِوَلايَتهِم لَنا .

بِحار الأنوار

» ٣ رجب┇استشهاد الإمام علي الهادي عليه السّلام

وااإمااماه 💔 واااعلياه

💔-

ضلْعُكِ العاشرُ يا أُمَّ الغررْ
ها هوَ اليومَ بسامرَّا انكسرْ

قُتلَ الهادي فقُمْنا لِلْبُكا
وَمُعَزَّاكِ الإمامُ المنتظرْ “💔



#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور

طمأنيّنة ♥ .

اللهم رفيقًا صالحًا
يُشاركنا حب محمد وال محمد ..💖

#هكذا_يكون_الإنسان_جهنميا...

- الشيخ فوزي آل سيف

ـ ما فائدتنا من الإمام وهو غائبًا؟!

قال رسُول اللّه (صلى اللّه عليه وآله): سألهُ جابر بن عبد اللّه الأنصاريّ: هل ينتفعُ الشِّيعة بالقائم في غيبته؟
فقال: إي والّذي بعثني بالنبوّة، إنّهم لينتفعون به، ويستضيئون بنور ولايته في غيبته، كإنتفاع الناس بالشّمس وإن جلّلها السحاب.

ـ بحار الأنوار ج٥٢، ص٩٣.

كَيف نَعرف رِضا اللّٰه عَنا
- الشَيخ المُعلم حَبيب الكَاظِمي .

عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

 لا تغفلوا عن أول ليلة جمعة منه (اي رجب)، فإنها ليلة تسميها الملائكة ليلة الرغائب، وذلك أنه إذا مضى ثلث الليل لم يبق ملك في السماوات والأرض الا يجتمعون في الكعبة وحواليها، ويطلع الله عليهم اطلاعة فيقول لهم: يا ملائكتي سلوني ما شئتم، فيقولون: ربنا حاجتنا إليك ان تغفر لصوام رجب، فيقول الله تبارك وتعالى: قد فعلت ذلك..

المصدر:إقبال الأعمال ج٣ص ١٨٥

روى عن الامام الصادق عليه السلام عن جده رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ انه قال (رَجَبٌ شَهرُ الاِستِغفارِ لِاُمَّتي) فهذا الشهر فرصة سانحة لكل إنسان يريد التوبة والعودة الى الله سبحانه وانتشال نفسه من حضيض الذنوب والعروج الى افاق المعنويات الرحيبة

وقد نقل في احوال جدنا لأمي انه كان يعطل كل أعماله الاعتيادية مدة ثلاث اشهر وكان يقول تسعة اشهر نجعلها للكسب والتجارة وثلاثة اشهر نجعلها للآخرة وكان لديه دكان قرب الحرم الحسيني في كربلاء المقدسة فكان يعطله او يوكل نائباً عنه ليقصد النجف الأشرف و الكاظمية وسامراء المشرفتين ليقضي الاشهر الثلاثة في العبادة بمعناها الأخص....


فالمؤمن مدعو في هذا الشهر الكريم (رجب) كما هو مدعو في شهر شعبان المعظم وشهر رمضان المبارك التي جعلها اشهر للعبادة بمعناها الأخص
ومن افضل العباده الخاصة في هذه الاشهر هي #التوبة والاكثار من الاستغفار ومحاولة التخلص من الذنوب نهائياً

#السيـد_محمد_رضا_الشيـرازي قدس سره
#ومضات✏️📘📖

• مِن شِدّة حُبنَا لَهُم
إتهَمونَا بِعبادَتُهم!
وَمَا لَنا فِي دُنيانَا غَيرَهُم؟