السلام عَ صاحب السكينه ..
السلام عَ المدفون بِاالمدينة ..
السلام عَ المنصور المؤيد ..
السلام عَ ابي القاسم محمد ..
ايُهآ الموتُ تَمهلْ لآ تَحُمْ حولَ الرَسُولْ .. فَـ لقدْ رَوعتَ قَلبآ إِنَهُ قَلبُ البَتُولْ 💔
#وامحمداه 🏴
#شهادة_الرسول_الأعظم .
نسألكم الدعاء
السلام عَ المدفون بِاالمدينة ..
السلام عَ المنصور المؤيد ..
السلام عَ ابي القاسم محمد ..
ايُهآ الموتُ تَمهلْ لآ تَحُمْ حولَ الرَسُولْ .. فَـ لقدْ رَوعتَ قَلبآ إِنَهُ قَلبُ البَتُولْ 💔
#وامحمداه 🏴
#شهادة_الرسول_الأعظم .
نسألكم الدعاء
Forwarded from ولائي لأهل البيت"عليهم السلام".
روي عن الإمام علي بن موسى الرضا "عليه السلام ":ان رجلا أتى أبا جعفر "الإمام محمد الباقر "عليه السلام فسأله عن الحديث الذي روي عن رسول الله "صلى الله عليه وآله "انه قال:من قال لا اله الا الله دخل الجنة فقال أبو جعفر "عليه السلام "
الخبر حق فولى الرجل مدبرا فلما خرج أمر برده
ثم قال:يا هذا إن للا اله الا الله شروطا ألا وإني من شروطها .
📚: بحار الأنوار.
عظم الله أجوركم بذكر استشهاد الإمام الرؤوف علي بن موسى الرضا "عليه السلام".💔
الخبر حق فولى الرجل مدبرا فلما خرج أمر برده
ثم قال:يا هذا إن للا اله الا الله شروطا ألا وإني من شروطها .
📚: بحار الأنوار.
عظم الله أجوركم بذكر استشهاد الإمام الرؤوف علي بن موسى الرضا "عليه السلام".💔
Forwarded from إحسان الحكيمي
هل مكان المرأة في المطبخ أم في الوظيفة؟
لا أشعر بالإهانة عندما أرى تكرار هذه الجملة: (مكانكِ في المطبخ)، رغم أن قصدهم الإهانة فعلاً، بالنسبة لي لا أُفضّل أي مكانٍ آخر على البيت والمطبخ، أشعر بالإنجاز حينما أُكمل إعداد كل غداء وعشاء.
ويمكن إجابتهم بجوابٍ بسيط، أجاب به الإمام الباقر عليه السلام رجلاً نادى الإمام بـ: ابن الطبّاخة، فقال عليه السلام: ذاك حِرفتها.
بهذه البساطة ننهي الموضوع، لكن الإهانة الكبيرة هي أن أجد فتاة تتنازل وتتصارع من أجل إثبات قدرتها وعظمتها، فأرى خبراً لامرأة تتحدى هذه الجملة وتثبت أن مكانها ليس في المطبخ فتعمل في تشغيل الدي جي!، وأخرى في صالون حلاقة للرجال، وأخرى تهرب من بيتها لتعيش مشردة ثم تنتحر، أو أخريات ينتقمن من مفهوم البيت فتخرج منه أغلب الوقت وتستهزئ بتعاليم الأسرة.
كل البرهنات هذه لن تجعلهم يخسرون شيئاً، بل هي من تخسر فطرتها وأنوثتها.
تقول الصحفيّة البريطانيّة لوسي كيلاو في مقالٍ لها: «ذهبتُ لزيارة صديقة محامية كانت قد أنجبت طفلاً للتو وقررت البقاء في المنزل لرعايته، كانت وليمة الغداء تسير على ما يرام حتى قلت إني أحسدها لأنها لا تعمل. نظرت إلي بتعبير قريب من البغض، وردّت بجفاء، قائلة إن لديها وظيفة بالتأكيد. بمعنى أن رعاية طفلها وتقديم الطعام له كانت بالتأكيد وظيفة، وهي وظيفة أكثر جدارة بكثير من أي شيء يتعلق بقانون الشركات.»
ما الضير أن تكوني أنتِ من يسد جوع زوجكِ وأطفالك، بدون الطعام سوف يهلك الجميع، حتى لو كان المطبخ والبيت ليس للطعام وحسب، فالذي تقدّميه في المطبخ لا يمكن تقديمه بأي مؤسسة وجامعة ومختبر وحتى فضاء، فالسماء ليست دافئة مثل البيوت، ولا يمكن صناعة الحب بأي مصنع وشركة، لا يهم ما اسم المكان الذي أنتِ فيه، المهم ماذا تصنعين فيه، مكانٌ مليء بالقدور والطناجر والتوابل والملاعق، مليء برائحة القلي والشواء، لكنه أُس البيت الذي هو مركز القيادة لسلوك الأفراد، ولوحة التحكّم بصلاح المجتمع، ومختبر صُنع الإنسان، بل الشريان الذي يغذي الأمم.
كانت فاطمة الزهراء تُدير الرحى، لكن الزمان ما زال يدور باسمها وخصالها وعظمتها وذريتها.
#منقول
https://www.tg-me.com/w_z_hudaa
لا أشعر بالإهانة عندما أرى تكرار هذه الجملة: (مكانكِ في المطبخ)، رغم أن قصدهم الإهانة فعلاً، بالنسبة لي لا أُفضّل أي مكانٍ آخر على البيت والمطبخ، أشعر بالإنجاز حينما أُكمل إعداد كل غداء وعشاء.
ويمكن إجابتهم بجوابٍ بسيط، أجاب به الإمام الباقر عليه السلام رجلاً نادى الإمام بـ: ابن الطبّاخة، فقال عليه السلام: ذاك حِرفتها.
بهذه البساطة ننهي الموضوع، لكن الإهانة الكبيرة هي أن أجد فتاة تتنازل وتتصارع من أجل إثبات قدرتها وعظمتها، فأرى خبراً لامرأة تتحدى هذه الجملة وتثبت أن مكانها ليس في المطبخ فتعمل في تشغيل الدي جي!، وأخرى في صالون حلاقة للرجال، وأخرى تهرب من بيتها لتعيش مشردة ثم تنتحر، أو أخريات ينتقمن من مفهوم البيت فتخرج منه أغلب الوقت وتستهزئ بتعاليم الأسرة.
كل البرهنات هذه لن تجعلهم يخسرون شيئاً، بل هي من تخسر فطرتها وأنوثتها.
تقول الصحفيّة البريطانيّة لوسي كيلاو في مقالٍ لها: «ذهبتُ لزيارة صديقة محامية كانت قد أنجبت طفلاً للتو وقررت البقاء في المنزل لرعايته، كانت وليمة الغداء تسير على ما يرام حتى قلت إني أحسدها لأنها لا تعمل. نظرت إلي بتعبير قريب من البغض، وردّت بجفاء، قائلة إن لديها وظيفة بالتأكيد. بمعنى أن رعاية طفلها وتقديم الطعام له كانت بالتأكيد وظيفة، وهي وظيفة أكثر جدارة بكثير من أي شيء يتعلق بقانون الشركات.»
ما الضير أن تكوني أنتِ من يسد جوع زوجكِ وأطفالك، بدون الطعام سوف يهلك الجميع، حتى لو كان المطبخ والبيت ليس للطعام وحسب، فالذي تقدّميه في المطبخ لا يمكن تقديمه بأي مؤسسة وجامعة ومختبر وحتى فضاء، فالسماء ليست دافئة مثل البيوت، ولا يمكن صناعة الحب بأي مصنع وشركة، لا يهم ما اسم المكان الذي أنتِ فيه، المهم ماذا تصنعين فيه، مكانٌ مليء بالقدور والطناجر والتوابل والملاعق، مليء برائحة القلي والشواء، لكنه أُس البيت الذي هو مركز القيادة لسلوك الأفراد، ولوحة التحكّم بصلاح المجتمع، ومختبر صُنع الإنسان، بل الشريان الذي يغذي الأمم.
كانت فاطمة الزهراء تُدير الرحى، لكن الزمان ما زال يدور باسمها وخصالها وعظمتها وذريتها.
#منقول
https://www.tg-me.com/w_z_hudaa
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا تنسوا أمامكم صاحب الزمان عج من دعائكم🤲
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم والله يعين الى اي مدى وصل الذكاء الاصطناعي فيجب الحذر والتثبت عند كل ماينشر في الفضاء المجازي …..