لم تكُن غايتِي من التنهيدة دخول الهواء ، بقدرِ ما أتمنّى أن يخرج شعوري دفعةً واحدة .
يقول:
-فحضنتها حضن الضعيف وبكت ، كم حزناً مر عليها وما أشتكت مابعمرها حتى على الجدار أتكت ، تضحكك مُنذ عرفتها واليوم أبكتني حين بكت.
-فحضنتها حضن الضعيف وبكت ، كم حزناً مر عليها وما أشتكت مابعمرها حتى على الجدار أتكت ، تضحكك مُنذ عرفتها واليوم أبكتني حين بكت.