Telegram Web Link
‏أشعرُ أنَّني دائماً أبدو مثل كلمةْ "وداعاً"!
‏اصارع السواد كثيراً، ولكنني امتلئ به •
فَلا أنا أنا ، ولا المَكانُ مَكاني.
لا تُراهن على لين قلبي بهِ قسوة تُفزعني أحيانًا.
- كيف تأقلمت ؟




- مَازِلْتُ صَابِرًا ؛ لم أتأقلم أبَدًا ..
أتجاهل الكثير ليس لأني لا أرىٰ
بل لأن القلب أمتلئ مما رأىٰ ."
وفي ضعفي وقلة حيلتي يا الله ضم قلبي ء"
أتعي معنى أن يكون في قلبك بكاء ولكِنّه عالق في حنجرتك!.
أنَـا إقتبَاس مِـن كتَاب لَم يُكتَـب بَعـد.
عشقنا الشاي حتى النخاع .. ، و لم نفعل ضجة كما فعل عشاق القهوة 🙂..
شيءٌ مضطرب، كشعورِ الأبواب العتيقة إذ هجرها العابرون، تتخللها الرياحُ فتستذكرُ حتى خطوطَ أكُفّهم!.
"منذ عام كان موعدنا غدًا ..
كم غدًا ولّى وما حان اللقاء؟"
- عظم الله أجر قلبي على مَ صار..!
- وأحسن الله عزا عيني على مَ تشوفه.!
‏أرتدي وجهاً بارداً أخفي خلفه براكين الكلام ، يذهب عتابي المكبوت لرأسي الذي يُصاب بالصداع دائماً.
" من ذا الذي سيجازف بالبقاء إلى جانبك كل ليلة وانت دائم السقوط ، ذو مزاج متقلّب وعصبية مُفرطة وحزن بلا سبب؟ "
2024/10/05 11:17:00
Back to Top
HTML Embed Code: