شيءٌ مضطرب، كشعورِ الأبواب العتيقة إذ هجرها العابرون، تتخللها الرياحُ فتستذكرُ حتى خطوطَ أكُفّهم!.
أرتدي وجهاً بارداً أخفي خلفه براكين الكلام ، يذهب عتابي المكبوت لرأسي الذي يُصاب بالصداع دائماً.
" من ذا الذي سيجازف بالبقاء إلى جانبك كل ليلة وانت دائم السقوط ، ذو مزاج متقلّب وعصبية مُفرطة وحزن بلا سبب؟ "