لا تنتظر من مجتمع بائس لا يستطيع وضع القمامة في مكانها المناسب أن يضع لك الرجل المناسب في المكان المناسب .

من وقع عليه القهر ولم يدفعه عن نفسه، إكتسب طبع المذلة.

عيدكم سعيد وكل عام وأنتم بخير وفي خير.🖤

Die with memories, not with dreams.

Money talks… wealth whispers.

الحياة لا تصبح أسهل ؛ بل أنت من يصبح أقوى !

من لا يكرم نفسه لا يكرمه الآخرون, ومن يعتد التفريط فى حقوقه يعتاد البعض منه هذا التفريط و يعتبرونه حقاً لهم عليه.

"نحن نعلم أن أكثر أشكال الدراما جنونا وإثارة للمشاعر لا تحدث على خشبة المسرح، بل في قلوب الرجال والنساء العاديين."

2024 ولا زال البعض لم يدرك..

بشكل خادع، يقوم النظام الليبرالي العالمي بوصف النساء العاملات اللواتي ينبذن أفكاراً مثل الأمومة وتأسيس أسرة سليمة على أنهن نساء قويات ومستقلات لا مثيل لهن، على الرغم من فشلهن الواضح على المستوى الروحي والجسدي. لأنه وبهذه الطريقة يتستر على ارتباطهن الكامل بالسوق الرأسمالي من جهة؛ ويجذب -عبر أوصافه المغرية- أعداد أخرى من النساء وخاصة المراهقات إلى عبودية السوق من جهة أخرى.

في هذا السياق، تعتبر النساء اللواتي يكرهن الرجال والأنظمة الأبوية التقليدية عَلَفاً جيداً للأعمال التجارية، لأنهن يقدمن أجسادهن المتناثرة بحماسة للعمل عند رؤوس الأموال.

المرأة 'المستقلة القوية' هي في الواقع مجرد عاملة من الدرجة الثانية يعتمد بقاؤها على قدرتها في بيع عملها داخل السوق الرأسمالية.

بينما كل الحضارات التقليدية تُقدّر المرأة بوصفها الأم، تقوم الحضارة الحديثة بشيطنة الأمومة بوصفها 'مؤامرة ذكورية' على المرأة العاملة 'المستقلة' التي يجب أن تخدم التجار ورؤوس الأموال بدلًا من منزلها وعائلتها.

ايش رأيكم في هذا الكلام؟
@lost99bot سايت

‏"اجعلها قاعدةً لك في حياتك ألَّا تندم أبدًا و ألَّا تلتفت للماضي ، الندمُ هو مَضيعةٌ هائلة لطاقتِكَ؛ لن تتمكن من تأسيس شيءٍ عليه ؛ فالندم لا فائدةَ مِنْه سوى التخبط فيه."

"سَخيّ النفس لا يَمُن، ولا يستكثر عطيته وإن كانت جزيلة، بل قد ينسى بذله للمعروف من شدة تمكن السّخاء في نفسه، فهو ينساه كما ينسى بعض الأحداث التي تمر به سواءً بسواء، ومتى رأيت صاحب المعروف يمُن؛ فاعلم أن معروفه لم يكن عن صفة راسخة؛ لأن من ضاق قلبه عن المعروف اتسع لسانه بالمنة".

“ما الحياة إلا حرب يظفر بها الشجعان”.

رسلوا لي قنواتكم،
@lost99bot سايت

“يتمثل جوهر الطاعة في حقيقة أن الشخص يرى نفسه كأداة لتنفيذ رغبات شخص آخر ، وبالتالي لم يعد يعتبر نفسه مسؤولاً عن أفعاله”.

‏"يكون حبك لنفسك سهلا بالأيام الجيدة، لكن حين نفشل، تخذلنا مشاعرنا الحسنة تجاه ذواتنا. فجأة نتذكر أخطاءنا وسقطاتنا ونطلق الأحكام السيئة على أنفسنا ونشعر بالخجل والدونية مما نحن عليه؛ نلوم ذواتنا حتى على حزننا ونتخلى فجأة عن أنفسنا".

‏"وأنا أفتقر عمومًا إلى الصبر
الذي يتطلبه عيش الحياة”.