Telegram Web Link
احذروا لصوص شهر رمضان

اللص الاول :
*التلفزيون : لص خطير يفسد صيام الناس وينقص الأجر بسبب المسلسلات والبرامج التافهة والسهرات الماجنة*

اللص الثاني :
*الاسواق : لص متخصص في هدر المال والوقت بلا حساب للتغلب عليه حدد هدفك قبل الذهاب*

اللص الثالث :
*السهر : سارق أغلى الاوقات يحرمك من التهجد والإستغفار في الثلث الاخير*

اللص الرابع :
*المطبخ : وخاصة النساء تقضي وقتا طويلا لتحضير أطباق كثيرة لا تكاد تختلف عن بعضها إلا لحظة مرورها بالفم وقد يلقى الكثير منها في القمامة*

اللص الخامس :
*الهاتف طول المكالمات وما يترتب عليها من ذنوب : غيبة نميمة قيل وقال وإفشاء الأسرار*

اللص السادس :
*البخل يحرمك أجر وثواب الصدقة التي تقي من النار وخاصة صدقة شهر رمضان*

اللص السابع :
*المجالس الخالية من ذكر الله والتي تكون حسرة على أصحابها يوم القيامة*

وأخيرا كبير اللصوص
*وسائل التواصل الإجتماعي إن لم تستغل فيما يرضي الله*

*فالبدار البدار والهمة الهمة فما هي إلا أيام معدودات وفقنا الله لإستثمارها فيما يحبه ربنا ويرضاه*
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
بين الفهم والوهم حرف
وبين الحب والحرب حرف
وبين الداء والدواء حرف
وإن حروف الأمل هي نفسها حروف الألم
والقرار لكم في ترتيب الحروف والمشاعر !🎗
سئل النبي عن أسوأ يوم مرَّ في حياته
كان جوابه : يوم الطائف !
الخذلان أسوأ ماقد يحصل للإنسان 🚶‍♀🎗
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏"خلقَ اللهُ الدُّعاءَ
ليُخبركَ أن لا تتنازلَ عمّا ذهبتْ إليه روحُكَ
حتى يأتيكَ به

إنَّا رَادُّوه إليكِ" ❤️
‏"ذَهَبَ مُعْظَمُه،
وبَقِيَ أعْظَمُه
أياماً معدوداتٍ، فتدارَكْ" ❤️
‏إنّ السّلاحَ كُلُّ النَّاسِ تحْمله
وَلَيْس كلُّ ذاتِ مَخْلَبٍ سبْعُ
‏غادرناها ولم تُغادرنا 💔
‏يا الله
لَسْنَا نَشُكُّ بالفَرَجِ أبداً
نحن فقط نرقبُه من أيِّ اتجاهٍ سيأتي
سبحانكَ لا يُخلَفُ وعدُكَ، ولا يُهزمُ جندُك
‏عزيزي المتصهين:
هكذا يُفخخون بيوت الله لنسفها
هي حربٌ دينية حتى وإن لم يُعجبك الأمر!
ارحَمنِي بِحُبِّي إِيَّاك، فَليْس شَيءٌ أَحَبَّ إِليَّ مِنكَ.

_
الحرام لايوجد فيه وِجهات نظر ولا نيَّات!

رَحِم الله من عَرف الحرام بلا مماطلة ولا مجادلة،
فإما يهجره وإما يجاهده حتى يتوب الله عليه.
‏المشهدُ الأخير،
ولكنَّكَ تعرِفُ الحكاية كلّها،
فإيّاك أن تعتاد مشهد موتهم!
‏غزَّة ليستْ بخيرٍ، ونحن كذلك!

بدايةً، لستُ مفتياً، وهذه ليستْ فتوى مُلزمة لأحدٍ، إنّها مجرَّد وُجهة نظرٍ، أنا أحملُ قلماً لا سوطاً! ولكني لا أستغربُ ظاهرة أن يُفتي في النَّوازل عوام المسلمين، لأنَّ أهل الفتوى قد تركوا السّاحة شاغرة، فقد شغلهم دمُ الحيضِ ودمُ النِّفاس عن دماء أطفالِ غزَّة! وانتفختْ أوداجهم وهم يخوضون معركة زكاة الفطر!
فريقٌ يقولُ لفريقٍ: تُخرَجُ طعاماً أيها المُبتدعة!
فيردُّ الفريق الآخرُ: خُذوا روح النّص ومصلحة الفقير أيها المتحجّرون!
وأهل غزَّة قد بدتْ عظام صدورهم من الجوعِ لم تطلهم الفتاوى، ولم يأخذوا شيئاً من معاركهم!
طبعاً لا يوجد في ديننا تفصيل تافه، ديننا عظيمٌ كلُّه، ولكن يوجد أُناسٌ تافهون ليس لديهم فقه الأولويات، أو أنهم لا يُفتون إلا في المجالات التي يُسمحُ لهم أن يُفتوا فيها!
ورحمَ اللهُ العِزَّ بن عبد السَّلام حين قال: من نزلَ بأرضٍ تفشّى فيها الزِّنى فحدَّثَ النَّاسَ عن الرِّبى فقد خان الله ورسوله!

على أيَّةِ حالٍ، ومهما يكن من أمرٍ، غزَّة ما زالتْ تُذبح، ورمضانَ على بُعدِ خطواتٍ من الرَّحيل، فالحمدُ للهِ الذي بلَّغنا إيَّاه، وأسأله برحمته أن يجعلنا جميعاً من العُتقاء، وما من رمضانٍ إلى ويعقبه عيد، والعيدُ من شعائر الله سبحانه، وتعظيم شعائر الله تعالى من تقوى القلوب!
ولكن هذه الشّعائر، برأيي، تُقسمُ إلى قسمين:
ما لا يُترَكُ بأيِّ حالٍ إذا قُدِرَ على القيام به، كصلاة العيد يقومُ بها أهل غزَّة القادرين عليها كغيرهم من بلاد المسلمين الآمنة، جعلَ اللهُ تعالى كل بلادنا آمنة.
وهناك طقوس مندوبة، هي في الأصل داخلة في تعظيم شعائر الله، كاللباس الجديد، وتقديم الحلوى، والتزاور، وإظهار الفرحة، والمسلمُ مأجور حين يقومُ بها!
ولكن هذا المندوب، برأيي، يجب أن يُترَكَ لأجلِ ما يحدثُ في غزَّة، وإلا كيفَ يستقيمُ حديث النّبيِّ صلى الله عليه وسلم أننا كالجسد الواحد إذا أُصيب منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسّحر؟!

فأيُّ تداعٍ هذا في أن نُزيِّنَ مجالسنا وإخواننا في الخيام قد هُدمت بيوتهم!
وأيُّ تداعٍ هذا في أن نُلبس أطفالنا ثياباً جديدة وننشر صورهم وإخواننا لا يجدون لأولادهم اللقمة!
وأيُّ تداعٍ هذا في أن نُقدِّمَ الحلوى ضِيافةً وإخواننا تُسفك دماؤهم!

أعيدُ وأُكرر، لستُ أُحرِّمُ ولا أُحلِّلُ، وإنما أجدُ أنه من قلّة المروءة إن كان من المقرر أن أُقيم عُرساً وحدث في بيت جاري مأتم أن أمضي في عرسي، فأرقصُ وأفرح على مرأى منه وهو يندبُ فقد أحبابه!
بالنسبة لي أنا لستُ بخيرٍ لأنَّ غزَّة ليست كذلك!
أخجلُ أن أمدَّ يدي لقطعة حلوى، أو أقدّمها لأحدٍ!
طقوسي هذا العيد ستقتصرُ على الصلاة فقط، وضيافتي في منزلي القهوة السّادة فقط، تقبّل الله طاعاتكم جميعاً، ومنَّ على غزَّة بنصرٍ وفرجٍ قريب!

أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية
♥️🤲‏اللهُمَ استودعناك شهر رمضان فلا تجعله آخر عهدنا وأعده علينا أعواما عديدة ولا تخرجنا منه إلا مقبولين ومرحومين ومعتوقين من النار..
وصل اللهم على سيدنا محمد ﷺ وعلى آله وصحبه أجمعين ليوم الدين.

دار الإفتاء اليمنية تعلن يوم غداً الأربعاء هوّ اول ايام عيد الفطر السعيد.

ڪـل عـام وانتـم بخـير ♥️
أَخْفِضُوا أصوات أفراحكم قليلاً
فهذه كانت ليلة عيدهم 💔
2024/06/26 14:58:35
Back to Top
HTML Embed Code: