( الحَمدُ للهِ قاصِمِ الجَبَّارينَ مُبيرِ الظَّالِمينَ مُدرِكِ الهارِبينَ نَكالِ الظَّالِمينَ صَريخِ المُستصرِخينَ مَوضِعِ حاجاتِ الطَّالِبينَ مُعتَمَدِ المُؤمِنينَ .
الحَمدُ للهِ الَّذي مِن خَشيَتِهِ تَرعَدُ السَّماءُ وَسُكَّانُها وَتَرجُفُ الأرضُ وَعُمَّارُها وَتَموجُ البِحارُ وَمَن يَسبَحُ في غَمرّاتها .
الحَمدُ للهِ الَّذي هَدانا لِهذا وَما كُنا لِنَهتَديَ لَولا أن هَدانَا اللهُ . )
الحَمدُ للهِ الَّذي مِن خَشيَتِهِ تَرعَدُ السَّماءُ وَسُكَّانُها وَتَرجُفُ الأرضُ وَعُمَّارُها وَتَموجُ البِحارُ وَمَن يَسبَحُ في غَمرّاتها .
الحَمدُ للهِ الَّذي هَدانا لِهذا وَما كُنا لِنَهتَديَ لَولا أن هَدانَا اللهُ . )
"أُربط ڪُلّ شيئ في حَياتك
بالحُسين عليهِ السَّلام ،
لأنّ الله يُحب الحُسين
وڪُل شيئ مُتصل بالحُسين يحبهُ الله".
بالحُسين عليهِ السَّلام ،
لأنّ الله يُحب الحُسين
وڪُل شيئ مُتصل بالحُسين يحبهُ الله".
رَوِّض فُؤادك أَن يُنَاجي رَبهُ
كَم مِن أَمَانِي حُقِّقت بِدُعاء
قيّام الليل ...🩵
كَم مِن أَمَانِي حُقِّقت بِدُعاء
قيّام الليل ...🩵
"قد ينال المُؤمن بدعاءِ أخيهِ ما لا يُدركه بدعائِه لنفسِه." حفُّونا بدعواتِكم
ذَنبِيْ وَإن مَلأ البِحَارَ فإنَّهُ
فِي بَحرِ عَفوِكَ يَا كَرِيمُ قَلِيلُ.
فِي بَحرِ عَفوِكَ يَا كَرِيمُ قَلِيلُ.
"نعم العون الصمت في مواطن كثيرة، وإن كنت فصيحًا".
- الحسن المجتبى (ع)
- الحسن المجتبى (ع)
ربَّاهُ حقِّق ما رجوتُ فإنَّنِي
راضٍ بما يجرِي عَليَّ وما جرَى.
راضٍ بما يجرِي عَليَّ وما جرَى.
وَقَد يَجمَعِ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَ ما
يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَلّا تَلاقِيا.
يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَلّا تَلاقِيا.
«اللَّهُمَّ إني أمسَيت أُشهِدُكَ، وأُشهِدُ حَمَلةَ عَرشِكَ، ومَلائِكَتَكَ، وجميعَ خَلقِكَ: أنكَ أنتَ اللهُ لا إلهَ إلا أنتَ وَحدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ، وأن مُحمَّدًا عبدُكَ ورسولُكَ» .