Telegram Web Link



‏إن هذا العالم لا يعطي إلّا الحزن.




اكبر بطريقة مخيفة جدا ،اكبر كل ساعة تقريباً.





لا أستطيع إلقاء الأشياء وراء ظهري فأنا بلا ظهر ، قلبي في كِل الجهات.




‏أراقب كل هؤلاء الغرقى في الحب، أنا الذي جففت قلبي أخيرا من عناء البلل.





ماذا لو توقف هذا الألم
ماذا لو أصبح كل شيء بخير بعد إنتحارك ..؟




‏بهذه أعمارنا ، نساير الحياة كعبء ، أي لعنة ستواجهنا إن بقينا أكثر !!




ينامُ هرباً، لا تعباً.




أنا لم أتجاوز حدود غرفتي ، من أين تأتي كل هذه الغربة؟
قَبل أنْ يكمل رَسم القفص فرَّ العصفور من اللَّوحة.




إن لدينا عالًما خارجنا، وكونًا بداخلنا ..




يأكل الانسان نفسه ، فيكبر !
حادثة واحدة
تعود بعدها حاملًا خمسين
عامًا على كتفيك، أنتَ الذي لم يتجاوز عمرك
العشرين بعد .





كما لو إِنَّ الأيام قِدّاحة، و أنا رأسُ الفتيِّل.




مُجرد هلاكّ لكن بهدوُء.
سريرنا هو قاربنا الموشِك على الغرق !
قاوم حتى لو وصلتَ ممزقًا، لذَّة الوصول ستُرمِّمك





مَن سَيعرُف حُروبُك القَاتمة وفِي وَجهُك كُل هذا السَلام؟




لم يعد هناك شيء يستحق أن تتوقف عنده ...تقبّل خسائرك وأمضِ
2024/09/28 10:21:17
Back to Top
HTML Embed Code: