❤️‍🩹

من أحزن الأبيات التي قرأتها في الرثاء، قول بهاء الدين زهير يرثي ابنه:

"الدارُ مِن بَعدِك قَد أَصبَحَت
في وَحشَةٍ يا مُؤنِسَ الدارِ!"

💐

"أمسك فؤادك فالقلوبُ مدائِنٌ
ما كُلُّ من سكنَ الفؤادَ سيمكُثُ!"

🏳️

يا شام هل يحجز الأشواق قضبان؟
أم يحجب الطيف أسوار وجدران
قد استوينا فكل رهن محبسه
للظلم من حوله سوط وسجان
لنا إذا هبت الأنسام لاعجة
من حرقة الوجد فالاكباد نيران
يغشى الأسى ناظرينا كلما ومضت
في الأفق بارقة تخبو وتزدان!

📝 قصيدة: « ملحمة الشام ».

‏لن احارب ولن استسلم ولن ارجع للوراء ولن اتقدم للامام ...واهي قعده 🌚🚶😂 😂