تَعال لِنَلتئِم و كأننا جرح ..

لكن الإنطفاء هذه المرة كان أبديًا .

"‏هناك ذكريات يرفض الإنسان حتى أن يعترف بها لنفسه."

بداية مرحلة الـ لامُبالاة ،
الرقص على أغنية حزينة.

طافَ أصقاع العالم
لكنه لمْ يصل
إلى نفسه .

أماكننا الحقيقية،
‏لا يُعثَر عليها ‏في أيّ خريطة.

لم يكُن وداعًا لائقًا بِما عشناه.

غالباً للقدر رأي آخر ، لا يشبه أحلامنا

الوقاحة هي أن تنسى فعلك وتحاسبني على ردة فعلي

"يصبح الإنسان ناضجًا حينما يدركُ أنه مِن الممكن أن يحب الأشخاص أو الأشياء في هذا العالم دون أن يمتلكها"

لم أحظ يومًا بوداعٍ كامل، خرجت من كل شيء و أنا أنتزعه أو ينتزعني

"أنا أهجر الأراضي التي لا ترحب بي، وإن كلفتني عزة النفس أن أعيش بلا أرض"

"ولكن الحنين إلى الأشياء لا يكون أحيانًا كافيًا للعودة إليها"

"جراحك الداخلية لا تأتي من الأعداء"

لـسَت المـهزوم ولا حتى من يجمع الغنـائَـم انـا سـاحة المَـعركـة "

كل كلب يتصنع المثالية
مع الأيام سوف ينبح بالخطأ .

-
ﯠڪأن ٲﻟﺣزن رﺟﻝ ﻋﺟـﯠز توڪى ﻋﻟﯽ ڪتفـﻲ

فـﺨـجـﻟـت ﺄن ٲﻗﯠل ﻟـﮥ ..ﺈترڪﻧﻲ"
-

لم نتعافى أبداً لقد أُجبرنا على تخطي كل شيء لنعيش.