- لنبكي علينا، لأننا لم ننل شيئًا، و كل شيءٍ نال منا.
Let's cry for us, because we got nothing and everything.
Let's cry for us, because we got nothing and everything.
ليش المطر بينزل بالشتا مع أنو نحنا محتاجينو بالصيف اڪتر بڪتير من الشتا..
ليش أهم مڪالمة بتجيلك لما تلفونك بڪون صامت او رح يخلص شحنو..
ليش الناس الصح بتجي بالوقت الغلط..بالوقت يلي مافي أي طاقة لالهم..بالوقت يلي منڪون خلص انطفينا..وبطل للحياة معنى بقلبنا..
ليش الناس لما نحبهم ومنتعلق فيهم بيبعدو عنا..ولما نڪرههم ونڪره وجودهم بيرجعولنا..
ليش منضحك بالعزا ..ومنبڪي بالفرح..
طيب ليش الڪره الزايد مع الوقت بيقلب حب..وليش الحب الزايد بيقلب مع الايام ڪره..
ليش الدنيا ماشية بالعڪس تماما..🖤
ليش أهم مڪالمة بتجيلك لما تلفونك بڪون صامت او رح يخلص شحنو..
ليش الناس الصح بتجي بالوقت الغلط..بالوقت يلي مافي أي طاقة لالهم..بالوقت يلي منڪون خلص انطفينا..وبطل للحياة معنى بقلبنا..
ليش الناس لما نحبهم ومنتعلق فيهم بيبعدو عنا..ولما نڪرههم ونڪره وجودهم بيرجعولنا..
ليش منضحك بالعزا ..ومنبڪي بالفرح..
طيب ليش الڪره الزايد مع الوقت بيقلب حب..وليش الحب الزايد بيقلب مع الايام ڪره..
ليش الدنيا ماشية بالعڪس تماما..🖤
مقولة مافيك تنهي مشاعرك ع الاخر تجاه حب عشتو كتير صحيحة ..
نحنا عم نضل معلقين بنص الطريق ..
لا عم احسن واجهك بقلبي ولا عم احسن واجهك بعقلي
الطريق طويل و ع الأغلب نهايتو مسدودة ..
قلبي ماعم يقدر يقلك ما بدي ياك ..
لانو عقلي بالنسبة الو هاد الحكي مو منطقي
عقلي عم بقول بعدي بتنسي اعقلي واوعي ورح تكملي لحالك عادي ..
بس قلبي عم يحكي عكس هالحكي تماما ..
مافيني ضل عايشة معك مع هاد الجرح لانو ماعم احسن انسى ..
ومافيني اتجاهلك بهالسهولة وكأن شيئا لم يكن
قديش الحب منتاقض .. !
نحنا كيف فينا نعيش بهالتناقض
يمكن الحب بيتناقض لما طريقة الحب بتفشل ..
ع الأغلب المشكلة فينا هو ما دخلو . .
غريب كيف قلبك بيضعف قدام الشخص يلي خانك .. وحسسك انك رخيص و ولا شي ..
كيف . . !
كيف لسا بتحن وبتشتاق رغم كل الليالي يلي نمت فيها حاضن المخدة وعم تبكي ع حالك ..
ع حالك اي ..
وهاد الاصعب لما توصل لمرحلة تشفق ع حالك فيهاا
و كيف عقلك رافض تماما الشي يلي عم يشعر فيه القلب كيف هاللخبطة ممكن تكون بشخص واحد . . !؟💛
نحنا عم نضل معلقين بنص الطريق ..
لا عم احسن واجهك بقلبي ولا عم احسن واجهك بعقلي
الطريق طويل و ع الأغلب نهايتو مسدودة ..
قلبي ماعم يقدر يقلك ما بدي ياك ..
لانو عقلي بالنسبة الو هاد الحكي مو منطقي
عقلي عم بقول بعدي بتنسي اعقلي واوعي ورح تكملي لحالك عادي ..
بس قلبي عم يحكي عكس هالحكي تماما ..
مافيني ضل عايشة معك مع هاد الجرح لانو ماعم احسن انسى ..
ومافيني اتجاهلك بهالسهولة وكأن شيئا لم يكن
قديش الحب منتاقض .. !
نحنا كيف فينا نعيش بهالتناقض
يمكن الحب بيتناقض لما طريقة الحب بتفشل ..
ع الأغلب المشكلة فينا هو ما دخلو . .
غريب كيف قلبك بيضعف قدام الشخص يلي خانك .. وحسسك انك رخيص و ولا شي ..
كيف . . !
كيف لسا بتحن وبتشتاق رغم كل الليالي يلي نمت فيها حاضن المخدة وعم تبكي ع حالك ..
ع حالك اي ..
وهاد الاصعب لما توصل لمرحلة تشفق ع حالك فيهاا
و كيف عقلك رافض تماما الشي يلي عم يشعر فيه القلب كيف هاللخبطة ممكن تكون بشخص واحد . . !؟💛
تقول إحداهن
كنت قد نشرت هذا المنشور على مَلفي الشخصي "كيفَ تستطيعَ أن تَقول أنكَ تحبُ شخص ما ، بينما يوجّد هُناك عشراتُ الآلاف من البشَر فى العالم ، الذينَ رُبمّا كُنت سوف تَعشقهُم أكثر كثيراً لو قابلتهم؟ ولَكنك لن تلّتقى بهم أبداً. فحقاً معك كل الحقِ فى اختيارك ، ولكِن يجبُ أن نتذّّكر أن الحُب هو نتيجة لقاءِ عن طريقِ الحظِ والصُدفة...! "
وحينما كان عشيقي يتصفّح صفحتي الشخصية قرأه وغضَب ظنّاً منه أنني أعنيه ورحت أُقنِعه أنّي أُعجِبتُ بالكلمات والصياغة فقط لا أكثَر وأنّي لا أقصِده بتاتًا ..
طلَب منّي حَذفه وتجادلنا قليلًا بعدَ ذلِك عدّلت خصوصية المنشور ولَم أفهَم لَم كنتُ مُصِرة على إبقاءة فوضعته في خيَار " أنا فقَط " واعتقَد هو بأنني قمتُ بِحذفِه
اكتشفتُ أنِ عَشيقي ظلَ غاضِبًا حينَما تكلمنا بعدَ أسبوعين وأخبرتُه أنّ صديقتي قَد دعَتني إلى بيتِها أنَا وصديقاتي .. راح يُمازحني بأنّه لا يُريد ذهابي وأنّ علي أن أطيعه في هذا الأمر .. حينها قلتُ لهُ هذه صديقتي " نادين " التي لم أزرها منذ ٦ أشهر .. حينما سمِع الاسم قال لي : نادين ! تستحق الزيارة .. لن أمنعك أبدًا .. ضحكتُ مُتعجبة .. ولِمَ ! .. قالَ لي .. لقَد علّقت على منشورك الذي لَم أحبّه " أنّ الحُبّ الصادق سيبقى بالقلب ولو قابلتِي رجال العالَم أجمَع.. وأنّك لَن تستطيعي حُب رجل آخر " وهي مُحِقّة وسأبقى أنا في قلبِك مهما قابلتِ في حياتِك .. حينها ابتسَم قَلبي كيفَ أنّه شعَر بالغيرة من منشور فقَط .. ومع أنّي أيضًا دخلتُ مَع صديقتي في نقاش لأكون ضدّ فكرتها ولَم تُقنعني ولَم أقنعها ..
ومع أنّي فعليّاً كنتُ أؤومن بتلك الفكرة وأنّي لو قابلتُ انسانًا آخر لديهِ صفاتٌ كثيرة أحبها سأحبّه ! ولكن ليس في هذا الزمان .. ولا هذا الوقت .. فقَط لا أعلَم متى ولم أكُن لِأتبَع جميع ما أؤمن به لأني سأضيع .. بعدَ ٤ شهور فقَط .. كانَت قَد انتهَت علاقتنا بخيانته لي .. لَم يجعَل أي طريقة توصلني بِه .. غيّر عنوانه ورقم هاتفه وكل شيء .. بحجة أنّه أحبّ عشيقته الجديدة حُبّا جمّا .. ووجَد فيها صِفات أَحبّها .. تغيّرت كل أفكاري .. بكيتُ سنة على حالِنا .. قابلتُ الكثير .. وقلبي للآن لا يريدُ إلا هو !
كيفَ تبَدّل الحال .. هو أحبّ مَن قابلَها بعدَ أن حلَف مِرارًا أنّه لن يُحب غيري .. وأنا من آمنتُ أنّ الحُب سيخلق مع الناس الذين نجد فيهم صفات نحبها .. للآن أحبه ..
كلّ ما حصَل وصف لما قال فاروق جويدة عن أفكاره حيثُ كتَب سنة ١٩٨٢م :
" عيناكِ أرضٌ لا تَخون "
وكتب سنة ١٩٨٣م أي بعدها بسنة : " كانَ في عينيكِ شيئاً لا يَخون ، لستُ أَدري كيفَ خانت 🤍
كنت قد نشرت هذا المنشور على مَلفي الشخصي "كيفَ تستطيعَ أن تَقول أنكَ تحبُ شخص ما ، بينما يوجّد هُناك عشراتُ الآلاف من البشَر فى العالم ، الذينَ رُبمّا كُنت سوف تَعشقهُم أكثر كثيراً لو قابلتهم؟ ولَكنك لن تلّتقى بهم أبداً. فحقاً معك كل الحقِ فى اختيارك ، ولكِن يجبُ أن نتذّّكر أن الحُب هو نتيجة لقاءِ عن طريقِ الحظِ والصُدفة...! "
وحينما كان عشيقي يتصفّح صفحتي الشخصية قرأه وغضَب ظنّاً منه أنني أعنيه ورحت أُقنِعه أنّي أُعجِبتُ بالكلمات والصياغة فقط لا أكثَر وأنّي لا أقصِده بتاتًا ..
طلَب منّي حَذفه وتجادلنا قليلًا بعدَ ذلِك عدّلت خصوصية المنشور ولَم أفهَم لَم كنتُ مُصِرة على إبقاءة فوضعته في خيَار " أنا فقَط " واعتقَد هو بأنني قمتُ بِحذفِه
اكتشفتُ أنِ عَشيقي ظلَ غاضِبًا حينَما تكلمنا بعدَ أسبوعين وأخبرتُه أنّ صديقتي قَد دعَتني إلى بيتِها أنَا وصديقاتي .. راح يُمازحني بأنّه لا يُريد ذهابي وأنّ علي أن أطيعه في هذا الأمر .. حينها قلتُ لهُ هذه صديقتي " نادين " التي لم أزرها منذ ٦ أشهر .. حينما سمِع الاسم قال لي : نادين ! تستحق الزيارة .. لن أمنعك أبدًا .. ضحكتُ مُتعجبة .. ولِمَ ! .. قالَ لي .. لقَد علّقت على منشورك الذي لَم أحبّه " أنّ الحُبّ الصادق سيبقى بالقلب ولو قابلتِي رجال العالَم أجمَع.. وأنّك لَن تستطيعي حُب رجل آخر " وهي مُحِقّة وسأبقى أنا في قلبِك مهما قابلتِ في حياتِك .. حينها ابتسَم قَلبي كيفَ أنّه شعَر بالغيرة من منشور فقَط .. ومع أنّي أيضًا دخلتُ مَع صديقتي في نقاش لأكون ضدّ فكرتها ولَم تُقنعني ولَم أقنعها ..
ومع أنّي فعليّاً كنتُ أؤومن بتلك الفكرة وأنّي لو قابلتُ انسانًا آخر لديهِ صفاتٌ كثيرة أحبها سأحبّه ! ولكن ليس في هذا الزمان .. ولا هذا الوقت .. فقَط لا أعلَم متى ولم أكُن لِأتبَع جميع ما أؤمن به لأني سأضيع .. بعدَ ٤ شهور فقَط .. كانَت قَد انتهَت علاقتنا بخيانته لي .. لَم يجعَل أي طريقة توصلني بِه .. غيّر عنوانه ورقم هاتفه وكل شيء .. بحجة أنّه أحبّ عشيقته الجديدة حُبّا جمّا .. ووجَد فيها صِفات أَحبّها .. تغيّرت كل أفكاري .. بكيتُ سنة على حالِنا .. قابلتُ الكثير .. وقلبي للآن لا يريدُ إلا هو !
كيفَ تبَدّل الحال .. هو أحبّ مَن قابلَها بعدَ أن حلَف مِرارًا أنّه لن يُحب غيري .. وأنا من آمنتُ أنّ الحُب سيخلق مع الناس الذين نجد فيهم صفات نحبها .. للآن أحبه ..
كلّ ما حصَل وصف لما قال فاروق جويدة عن أفكاره حيثُ كتَب سنة ١٩٨٢م :
" عيناكِ أرضٌ لا تَخون "
وكتب سنة ١٩٨٣م أي بعدها بسنة : " كانَ في عينيكِ شيئاً لا يَخون ، لستُ أَدري كيفَ خانت 🤍