Telegram Web Link
"قُل للقلوبِ إن تراكم بُؤسها،
‏صبرًا فإنَّ الجنَّة مرتعُ الصّابرين"
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Audio
..‌‌‏❀‌‌‏

اللهّم أشغلني بالقرآن حتىٰ لا يبقىٰ لي مُتسع لمعصيتك

٢٨- الجزء الثامن والعشرون - عبدالله بصفر

@Azkaaar4_bot
˚˚
‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
‏- سُبحان الله .
‏- الحَمد لله .
‏- لا إله إلا الله .
‏- الله أكبر .
‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
‏- سُبحان الله و بِحمده .
‏- سُبحان الله العَظيم .
‏- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، اللَّهُمَّ لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ
🍃🌻
لَا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَلاَ نَعْبُدُ إِلاَّ إِيَّاهُ
🍃🌻
ضع يدك على صدرك، استشعر دقات قلبك، مَنْ أَمَرَ هذه العضلة أن تنبض، من جَعَلَ فيها هذه القدرة على الخفقان؛ ليُحيي معها جسدًا عظيم الأسرار بانتظامٍ،

كل دقةٍ ينتظم معها جسمك تقوى بها خلاياك وتستمر في الحياة، فإن أنت أغفلت أهمية هذا القلب فتذكَّر، أنه سيتوقف عن الخفقان يومًا،

سيختفي نبضك لا محالةَ، وحينها إنه الموت، هادم اللذات وقاهر الجبابرة ومصير كل العباد والمخلوقات، فهل من مفرٍّ؟

ارجع قبل فوات الأوان
#أذكار_المساء
(بِسْمِ اللَّهِ، تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ، وَلَاَ حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ).
🍃🌻
جمع الله بيننا وبين ما نتمنَّى.
وأسـألكَ نعيمـاً لا ينفَد وقُـرةَ عينٍ لا تنقطِع.
حسبنا الله في من اذانا و ظلَمنَا.
اللهُم اجبرني جَبرًا يعوّض قلبي عن كل شيء.
والعُسر مهما بلغ فاليُسر يتبَعُه.
يارب ارضي قلبي بكل خير منك.
فِي زحام حياتِكم أستغفِروا الله كثِيراً.
اللهُم النّور ما بقيت والأثر إذا فَنيت.
يَتأخَرُ الفَرح كأنهُ لَيسَ مِن نِصيبك ثُمَ يُبهَرُكَ الله بِطريقَة حَقيقيَة .
2024/11/16 06:47:26
Back to Top
HTML Embed Code: