ڪانت عائشة تقول لمن يسهر: أريحوا كُتَّابكم.
تعني: الملائكة الكاتبين.

فتح الباري .٢٨٨/٣📚

قال الحافظُ ابن رجب رحمه الله تعالى:

‏
فإنَّ العيشَ إنَّما يَطِيبُ باجتماعِ الأحِبَّة.



{📚لطائف المعارف ١/١٠٨}.

🫂🫂

العلم بدون أدب .. قبيح !

قال عبد الله بن المبارك رحمه الله :

طلبت الأدب ثلاثين سنة , و طلبت العلم عشرين سنة , و كانوا يطلبون الأدب قبل العلم ..

غاية النهاية في طبقات القراء ١/١٩٨.

...💧

🌸‏قال الإمام ‌ابن باز ⁩- رحمه الله - :

‏إذا علم الله حرصها على أداء الصلاة وحبّها لها، لكن منعها الحيض منها، فيشملها عموم حديث: « إذا مرض العبد أو سافر كُتِب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا».

‏💐مسائل لابن باز  ص ٢١

*|[ ‌‎لاتتزوج موظفة ]|*

يقول العلامة الفقيه ابن باز رحمه الله:
الأصلح للرجل ألاّ يقبل بمرأة موظفة، بل يتزوج امرأة غير موظفة، حتى تقيم في بيته، وحتى تعتني بالبيت، وحتى يرتاح إليها، إذا جاء من عمله وجدها.

فتاوى نور على الدرب (٣٠٢/٢)
•••••••••

قال الإمام #إبن_باز رحمه اللّٰه :

« و التبرّج ليس تحرُرا من الحجاب فقط بل هو و العياذ باللّٰه تحرر من الإلتزام بشرع اللّٰه و خروج على تعاليمه ».

[مجموع الفتاوى (٢٢٦/٥)]

قال ابن تيمية رحمه الله :

امتن الله- سبحانه- على زكريا حيث قال" و أصلحنا له زوجه"

قال بعض العلماء : ينبغي للرجل أن يجتهد إلى الله في إصلاح زوجته.

مجموع الفتاوى (٢٥/ ٣٢٤)

خطب رجل إلى قوم فقال أحدهم:

إن عرفت حق المرأة زوجناك
فقـال:
"حقها أن لا يُنسى ذكرها، ولا يُهتك سترهــا، ولا يحوجها إلى أهلها".

فقالت المرأة : " زوجوه ".

📚 محاضرات الأدباء : [٢٣٢/٢]

"الوِدُّ بِالوِدِّ يُسْقَى، وَالصِّدْقُ بِالصِّدْقِ يُجْزَى، وَمَنْ كَانَ لَنَا سَكَنًا كُنَّا لَهُ وَطَنًا." 🌸

قالتْ: أَراكَ علِيلَ الْجِسمِ! قُلتُ لهَا:
مَنْ شفَّهُ الحُبُّ أَبلَى جِسمهُ السَّقمُ

قالت: فهلْ مِنْ دواءٍ يُستَطبُّ بِهِ؟! قلتُ:
الوصالُ، فراحتْ وهي تبتسمُ..

كم في حَنايا الصَّدْرِ مِن غُصَصٍ

لو لَم نَدُفْها بِمُرِّ الصَّبْرِ لاخْتَنَقا..

-

"إن الوداد سريرةُ لا تُكتَمُ".

قول العلامة المحدث الألباني - رحمه الله:
‏  - لا يعجب كثير من النسوة

‏يقول رحمه الله:
يجب أن تعرف المرأة أنها خُلِقت:
‏لِتلزم بيتها، وتخدم زوجها، وتربي أولادها.

‏(الهدى والنور ٠٣)

من أحبّ شيئاً غير الله عُذّب به ولا بُدّ!

وَما في الأَرضِ أشقى من مُحِبّ
             وَإن وُجد الهَوى حلو المَذاق

تَراهُ باكِياً أَبَداً حَزيناً
                 مَخافَةَ فرقةٍ أَو لاِشتِياق

فَيَبكي إِن نَأوا شَوقاً إِلَيهِم
            وَيَبكي إِن دَنوا خَوف الفُراقِ

فَتَسخن عَينه عِند التّنائي
             وَتَسخُن عَينُه عِندَ التّلاقي

وصية نوح لإبنه