📖•°

•| فقط الذين يعيشون مع القرآن تلاوة وحفظا ، ينفردون بخاصية رائعة ...☂️💜

- فهم كلما استمالتهم الدنيا جذبهم القرآن إليه بلطف فعادوا تائبين✨🌤

أيّها المبتهج بالطاعة ..
المسرور بأخذ الصالحات ..



ثِقتك بترادف العلم ، وازدياد الإيمان ، من ورائه تمحيص قلب ، واختبار حقيقة ، وتمييز تدين ..




في شارعك .. وعند دخولك أو خروجك


ربما نظرة واحدة يكون معها التعثر



إلا من عصم الله


#تأمل


" إن الله مُبتليكم "

‏كَانوا رغمَ ارتعَاشة أيدِيهم وغبَش الرؤيَة أثبَت عَلىٰ الطرِيق وأبصَر ..
كَان الثبَات فِيهم أصِيلًا لا تُؤرقه زَلازل الأحدَاث !

﴿يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ﴾

ربـَّنَا.. هَذِهِ أرجَىٰ أمانِينا فثبِّتنا ! ♥

‏قال حذيفة بن اليمان لعامر بن مطر :

- كيف أنتَ يا عامر إذا أخذ الناسُ طريقًا والقرآن طريقًا ؟

فقال عامر :
( مع القُرآن .. أحيا معه .. وأموت معه )

فقال حُذيفة :
( فأنتَ أنتَ إذًا ) .

‏وفيك تفيضُ المحابرُ شوقًا
وتهفو النفوسُ حنينًا إليك ..

تطيبُ الحياة بذكرك دومًا
ويُشرح قلـبٌ يُصلِّ عليك

- اللهم صلِّ وسلم على خير خلقك .❤️

-


ليس حفظ القرآن بحفظ الحروف ،
ولكن إقامة حدوده .

عبدالله بن مسعود رضي الله عنه .

‏-


إني لأقرأ القرآن فأنظر فيه آية آية ، فيحار عقلي فيها ، وأعجب من حفاظ القرآن كيف يُهْنيهم النوم ويسيغهم أن يشتغلوا بشيء من الدنيا وهم يتكلمون كلام الرحمن؟ أما لو فهموا مايتلون وعرفوا حقه وتلذذوا به، واستَحْلوا المناجاة به لذهب عنهم النوم فرحا بما رزقوا ووفقوا .

- ابن أبي الحواري ت٢٣٠هـ

" لعلَّ الخلاص الوحيد أن ترفعَ الليلة قلبكَ إلى الله ، ثم تقول :

اللهمَّ أيقظ قلبًا رمدَ من تتبعِ الرّخص ، وعجِف مِن كثرةِ الخطايا ، وخملَ من انحسارِ العزم ، وانثنى تحت مطارقِ الدُّنيا وزخرفها ، [فيا محيي الموتى أحيي موته] . "

"مَن إلهٌ غيرُ اللهِ يأتِيكُم بِضياء"؟!

‏"حاشاه أن يخذلك .. وهو يَعلمُ أن قلبك قبل لسانك يُردد : إنَّ معي ربي" ♥️.

﴿وَرَفَعَ أَبَوَيهِ عَلَى العَرشِ﴾
[يوسف: ١٠٠]

إنها رسالة لكل من يؤتيه الله مكانة وعلما وغنى ، أن يرد الجميل لوالديه ، وأن يرفعهما حسا ومعنى .

[د.محمد الربيعة]

https://www.tg-me.com/Kh_1440

- ‏كابد نفسك لتستقيم ، و اشغل وقتك بعلم أصيل ، فما أكثر أسباب البلاء التي تأتي من الفراغ !

اِنثنِ على ركبتيك وتجذّر في بساط العلم فإننا في زمان الفتن فيه كقطع الليل المظلمة ولا يُنجّي منها إلا "العلم".

بادر الفتنة بالسياج ولا تنتظر هجومها
وما يفعل ذلك إلا موفق
وما حُرم الاستعداد إلا مخذول .
---------
https://www.tg-me.com/Kh_1440

أَنْصِتْ بِقَلبِك ♥ :

﴿أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ﴾.

‏بابٌ غير بابِ اللّٰه ؛ لا تطرقهُ أكثرَ من مرة ..

لا تَنْطَرِحْ عَلَى أَعتَابِهِ .. لا تُطِل الوُقُوف أَمامه!

- سَيَجبرك الجبَّار بِالدُّعاءِ وَلَوْ بعدَ حِين ٍ..

فَلا يَلتفِتْ قَلبُكَ لغيرِ اللّٰه أَبَدًا !

‏تخيّل ؟

تخيل لحظات إتقانك للقرآن
تقرأ بطريقك للعمل ، تقرأ في إنجازك لمهمةٍ ما ، تقرأ في انتظار دورك في المستشفى ، تقرأ في فراغك ، تقرأ واقفًا ، تقرأ جالسًا ، تقرأ مضطجعًا ، تنتهي من البقرة تبدأ بـ آل عمران ، تنتهي تبدأ بالنساء ، تترنم آناء الليل وأطراف النهار .. والله لهو خيرٌ من الدنيا وما فيها . ❤
----------- ▪
https://www.tg-me.com/Kh_1440

مما يعين على التدبر :

معرفة الوقت الذين نزلت فيه السورة، أو سبب النزول - إن تيسر ـ فإن ذلك قد يفتح آفاقاً حسنة لمزيد من الفهم.

أ.د.عمر المقبل
https://www.tg-me.com/Kh_1440

ما هي أبرز صفات معلم القرآن الكريم ؟

علمني شيخي (٧)

يا ولدي ..
ما أسهل أن نتكلم عن الله ! ونحن أبعد ما يكون عنه !

إن الأزمة الحقيقة ليست فى الكلام ، إنما في الاستشعار ، فى تلك المضغة التي ينطلق منها مكامن الشعور ، والتي إن صلحت صلح العمل كله!

بُنَي ..
(كم قارئ للقرآن والقرآن يلعنه) ، كم من متصدق وصدقته لا تُقبل ، كم من مصَلّ ٍوصلاته تُرد عليه!

أليس أول من تسعر بهم النار : عالم ومنفق وشهيد!

ألم يكن ذلك العالم أفقهنا قولا عن الله!
ألم يكن ذلك المنفق أكثرنا بذلا لله!
ألم يكن ذلك الشهيد أعظمنا تضحية لله!

ثم ماذا ؟

الإخلاص يُرى في العيون قبل أن يُسمع في الكلمات ، الإخلاص يُحس فى الآثار قبل أن يُشاهد فى الأعمال ...

الإخلاص سرٌ بين العبد وربه لا يطلع عليه ملك فيكتبه ولا شيطان فيفسده.

يا ولدي ..
لو أن الله يحاسبنا بعدله ولا يقبل منا إلا ما كان خالصا نقيا تمام النقاء له فقط ، لهلكنا كلنا ، فالإنسان ضعيف ، تأخذه الأهواء والدوافع ، وبني آدم كلهم واحد تهاجمهم نفس الخواطر والوساوس ، إلا من ألقى الله فى قلبه من تمام نوره ، فتوجه لله بكله ، فعاش بغير ما نعيش.

"لو آمنا حق الإيمان لانتصرنا بإشارة اصبع ، لا نطمع أن نعيش طول عمرنا مخلصين حق الإخلاص ، إنما يكفينا أن نتوغل في الإخلاص الحق لحظة بمقدار ركعة."

* فمن رزقه الله استشعار هذه اللحظة ، فليدع لنا كثيرا ، عله يرحمنا ، ويتجاوز عن كلامنا فى حضرته ونحن لم نزل بالشهوات مكبلين ، وبالمعاصي مبارزين !!
.
.
.

" مَن في هذا المعترك يتفقد روحه !
أو مَن فى هذا المعترك يجد له من يتفقد روحه !
لهو السعيد الفائز . "


#معركة_الإخلاص
#علّمني_شيخي