الجميع يتغير موقفه اذا علم أنها الفرصة الأخيرة، يعني مثلًا في مشهد عابر سمعته كان يقول الرجل فيه "لو كنت عارف إن هي دي المرة الاخيرة ميه بالميه كانت هتفرق في الوداع"
«كلما استشعرتُّ أنك في قلبي، تجذرّ بي غصنٌ آخر، وتحول كل الخَراب العارِم في صدرِي لربيع و باقةُ أَزهار.»
❤️
❤️
بعض الخسارات تجعل روحك أكثر خفّة ,
ربما لأنّك أخيرًا تخلّيت عن اللا ضروري الذي أثقلك .
ربما لأنّك أخيرًا تخلّيت عن اللا ضروري الذي أثقلك .
الإنسان بمفرده قد يصل،
ولكن في حضرة من يحب ويؤمن به
يكون طريقه أيسر، ووصوله أسرع وخطواته أخف .
ولكن في حضرة من يحب ويؤمن به
يكون طريقه أيسر، ووصوله أسرع وخطواته أخف .
أنا أمرّ في تغييرات حاليًا ، الرجاء ترك رسالة وسأكلمك لاحقًا ، في حال عدم ردِّي عليك ، فهذا يعني أنّك من ضمن هذه التغييرات .
- جو ديسيبينزا .
- جو ديسيبينزا .
أحب العِناق غير المتوقع، ذلك الذي يأتي لإنقاذك عندما تكون في أمس الحاجة إليه.
لا أحتاج شيئاً بقدر حاجتي للاطمئنان فقط، أن أتغلَّب على كُل المخاوف، أن يغادرني الفزع، ويمتلئ صدري بالسكينة .
واغفِر لِعزيز هذهِ الروح فإنك تَعلم أنهُ قد بات حاضرًا في الفؤاد، وإنِّ غاب تَحت الثرى.
أُجيد التمسك بِكُل الأشياء التي تمنحني حياة تُناسبني، تطمئنني..لكنني أيضًا بارع في إعادتها إلى العدم حين تستمر في جلبِ الغرابة نَحوي.
في كل مرة يمسني الضر أتذكر أني تحت ظلّك، أنت الذي لا يعجزك شيء تولني برحمتك ولا تكلني لسواك.. فلا أضل ولا أشقى .
ربي شاهد على مجهودك اللي بتبذله لتكوين حياة كريمة، مافي شيء يضيع عند الله، كلّه محفوظ .
تُشبه المسرَّات التي تتوالى على صدر المرء بعد أعوامٍ من الركض في مجرّات القلق.
"بِـنفسٍ راضِيةٍ تمامًا، تقبَّلْتُ فكرةً أنَّ هناكَ أشياءَ في الدُّنيا لا نصيبَ لي فيها ولا حظًّا، رغمَ سعيي المستميتِ لِنيلِها.
وأنَّ السَّعيَ مجرَّدُ إرضاءٍ لِنفسِي. والسَّعيُ مطلوبٌ، لكنَّه يشترطُ الوصولَ إلى غايتي؛ أصبحَ الوصولُ غايةً لا يحترقُ قلبي عليها لو لم تَحدُث.
الشيءُ المهمُّ هو الرِّضا: الرِّضا عن نفسي، وعن مجهودي وموقفي، أيًّا كانتِ الظُّروفُ، ومهما كانتِ النَّتائج"
وأنَّ السَّعيَ مجرَّدُ إرضاءٍ لِنفسِي. والسَّعيُ مطلوبٌ، لكنَّه يشترطُ الوصولَ إلى غايتي؛ أصبحَ الوصولُ غايةً لا يحترقُ قلبي عليها لو لم تَحدُث.
الشيءُ المهمُّ هو الرِّضا: الرِّضا عن نفسي، وعن مجهودي وموقفي، أيًّا كانتِ الظُّروفُ، ومهما كانتِ النَّتائج"
نحن نبحثُ عن شخصٍ يبقى إلى جوارنا في الثانية صباحًا عندما نشعر أننا مُحطّمون فيحتضن أوجاعنا دون تذمُّر أو شِكاية، وكذلك في الثالثة عصرًا عندما نكون مُحبين للحياة فيجعلنا نُحبها أكثر!