ما الفظاعة التي حملتها الخيارات الأخرى حتى جعلت من ما يحدث حاليًا خيارًا أفضل ؟
"ولكننا نعتاد في النهاية ، لا أعرف إذا كان هذا أسوأ ما يحدث أو أفضله."
صارت أهدافي كيف أحوّل كل لحظة عادية للحظة حلوة، وكيف ألوّن مشاهد حياتي اليوميّة بألوان برّاقة، وكيف ألبس نظارة سلام تخليني أستمتع بالأوقات الهادية بدل ما أشوفها بعيون الرتابة .
كان صمتك بمثابة جرح آخر
أن تبخل حتى بالكلمة
التي قد يكون بوسعها
أن تنقذ موقفك الأخير في قلبي .
أن تبخل حتى بالكلمة
التي قد يكون بوسعها
أن تنقذ موقفك الأخير في قلبي .
فلستَ طريقًا أُحيد عنه ولا فكرةً أستبدلها بأخرى
ولا شيئًا أتخلص منهُ، لكنّه أنت، أنتَ أكثر من عرف قلبي.. وأكثر من أحبّه.
ولا شيئًا أتخلص منهُ، لكنّه أنت، أنتَ أكثر من عرف قلبي.. وأكثر من أحبّه.
بعد أن يمضي كل شيءٍ إلى تاريخه، أريدكَ أن تتذكر العمر الذي جرى بيننا خلال نظرة واحدة، والكثافة التي كانت تغشى قلبك كلّما انتبهتَ اليّ بجانبك .
" لا تُقبِل بحديثك على من لا يُقبل عليك بوجهه، ومن لم ينشط لحديثك فارفع عنه مؤونةَ الاستماع منك."
KᗩᘔᗩᑎOFᗩ || كازانوفا
Video
أُحبُّكَ ،
هَكذا متبوعةً بِفاصلة ،
لأن
حبُّكَ
مُنهمِرٌ
بِداخلي
” لا توقِف مَجراهُ النُقاط “ 🤍
هَكذا متبوعةً بِفاصلة ،
لأن
حبُّكَ
مُنهمِرٌ
بِداخلي
” لا توقِف مَجراهُ النُقاط “ 🤍
"ما الذي يعطيه المُحبّ للمحبوب؟
إنه يُعطيه من نفسه ، من أثمن ما يملك ، إنه يُعطيه من حياته ، وليس هذا بالضرورة يعني أنه يُضحّي بحياته للآخر ؛ بل أن يعطيه من ذاك الشيء الحيّ فيه ، أن يعطيه من فرحه ، ومن شغفه ، من فهمه ، من علمه ، من مرحه ، من حزنه ، من كلّ التعابير والتجلّيات لذلك الشيء الحيّ فيه."
ــ إريك فروم ، عالم نفس ألماني
إنه يُعطيه من نفسه ، من أثمن ما يملك ، إنه يُعطيه من حياته ، وليس هذا بالضرورة يعني أنه يُضحّي بحياته للآخر ؛ بل أن يعطيه من ذاك الشيء الحيّ فيه ، أن يعطيه من فرحه ، ومن شغفه ، من فهمه ، من علمه ، من مرحه ، من حزنه ، من كلّ التعابير والتجلّيات لذلك الشيء الحيّ فيه."
ــ إريك فروم ، عالم نفس ألماني
«أتدري كيف يسرق عمر المرء منه؟ يذهل عن يومه في ارتقاب غده، ولا يزال كذلك حتى ينقضي أجله، ويده صفر من أي خير».
— محمد الغزالي
— محمد الغزالي
كان كلما فقد شيئًا وضع اللوم على نفسه، دومًا كان هُناك حرب بينه وبينه،برغم أنه كثيرًا ما كان يستحق المواساة ولكن لازمه شعور أنه العلة في كل شيء.