Telegram Web Link
يا إلهي، أريدُ أن أنجو دون معونةِ من أحد، أريدُ أن يحدث ذلكَ بمحبتك وحدك .
مَرحباً أيّها اللَطيف ..
‏رُبَّما يصعبُ عليك الوقت الذي أنت فيهِ الآن
لكن لا بأس لأنَّهُ سَيمضي وستلوِّحُ له بيديك حامداً ، فالضوائِق تجلبُ معها مفاتيح الفرج ، وما مِن عسرٍ إلَّا ويُسرٌ يتبعهُ .
‏يارب أنا في انتظار النهايات السعيدة التي عشت دهرًا أبحث عنها ، أتخيلها وأحلم بها.. يارب أدعوك أن لا تغلبني هذه الدنيا أكثر وأنا الذي لا حول لي بها ولا قوة وما يُزكيني هو يقيني بأنني عبدك ولن تُضيّعني أبدًا.
علمت اليوم أن الإنسان لا يحتاج لإنسان آخر حتى تتم مواساته، الإنسان يحتاج لأن يهدأ، يفكِّر، يفهم، يرتب فوضاه، المواساة الحقيقية هو الهدوء وخلوة المرء بذاته.
الجو يزداد بروده وانا ازداد روقان بصراحه.
‏يارب ان لا ترفضني الفرص ، ولا يستعسر علي
الحظ، ولا تنقصني الطمأنينة, آمين .
يستمد قوته من
"المعلشة الذاتية والـ it’s ok والـ أبدًا ما حصل شيء".
أنا عندي فَرط كلام وفَرط مَشاعر
وعِتاب وأعتراضات بس هَسكت وأشرب شاي .
لكنها جميلة بصورة غير محددة، بصورة خاصة، لا يمكن شرحها بالكلمات، مثل بيت شِعر يفلت معناه من المترجم >>
" و آنِس يارب خطوتي بالنُور "
مش مهتم أكون أحسن من حد ، أنا بس عايز أكون رايق و راضي عن حياتي من منظوري ، بغض النظر عن غيري عملوا ايه .
‏"إنه الحُبّ الدافئ في عمري الذي لا يتوقف في لحظة بعينها عن منحي الأمان، لا يهوي بيّ نحو الفزع كان دائمًا يحبُّني لأتخفف بمحبته عن وِحشة الأيام"
هذه المرة أنا لم انعزل لم أغلق كل حساباتي واقفل باب غرفتي وأبكي هذه المرة أجبرتني الدنيا على التأقلم، أتصرف وكأن كل الأمور تسير على ما يرام وفي الحقيقة هذه المرة..هي أكثر المرات تعباً وأكثر المرات التي أحتاج فيها إلى العُزلة .
‏عارف لما توصل لمرحله إن قلبك هو اللي يكون عاوز يمشي وعقلك هو اللي مستغرب اللي بيحصل !
‏الدنيا هتجبرك كل شويه ترتب الناس اللي ف حياتك ، ناس غلاوتها تقل وناس غلاوتها تزيد ، وناس مهما كابرت و عافرت غلاوتهم أنتهت خلاص من قلبك ومش هترجع تاني .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أنا بحب أتكلم في 139 موضوع ما لهم علاقة
ببعض في وقت واحد فَ لا تحسسني إني مش
طبيعية واِستمتع.
الأجواء الشتوية غير صالحة إلَّا للقاعدة في غرفتك مع كوباية شاي و مسلسلك المُفضل ، لكن جو النسكافيه والقهوة مع PDF المحاضرات عشان الـ midterm ، هذا شغل مرض مش ليالي شتوية بصراحة .
الرحلة فردية زيادة عن اللزوم.
اذا قرأت هذهِ الرسالة فأنتَ حَيّ. يدُّكَ سليمة، بصرك مُعافىٰ، عقلك صحيح، تعليمك جيّد. أرأيت كم تحتاج من النعّم لتقرأ رسالة، هل أديّتَ شُكرَها؟
2025/02/23 18:32:17
Back to Top
HTML Embed Code: