Telegram Web Link
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
اِلـهي اَنْتَ الَّذي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ باباً اِلى عَفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ، فَقُلْتَ ﴿تُوبُوا اِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً﴾، فَما عُذْرُ مَنْ اَغْفَلَ دُخُولَ الْبابِ بَعْدَ فَتْحِهِ..
#نور_القرآن

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا}

الذكر الكثير هو تسبيح السيدة فاطمة عليها السلام
وطريقته
34 مره الله اكبر
33 مره الحمدلله
33 مره سبحان الله
أعمال يوم الجمعة

وهو يوم بإسم الإمام المهدي ويستحب نصرته في هذا اليوم من قبيل نشر أقواله وسيرته

زيارة الإمام المهدي عليه السلام

الصلاة على الإمام المهدي عليه السلام

دعاء يوم الجمعة

دعاء يوم الجمعة لأمير المؤمنين(ع)

دعاء يوم الجمعة للسيدة الزهراء(ع)

دعاء يوم الجمعة للإمام علي السجاد(ع)‏

دعاء يوم الجمعة للإمام موسى الكاظم(ع)‏

تسبيح يوم الجمعة

عوذة يوم الجمعة

عوذة أخرى ليوم الجمعة

الصلاة الكاملة يوم الجمعة عن النبي ص

صلاة 4 ركعات يوم الجمعة

صلاة أخرى 4 ركعات يوم الجمعة


شبكة مدينة الحكمة - جميع المواد المنشورة في خدمة المؤمنين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ما يتخلل الصميم

_إذا جلست وبحثت وفكرت في صميم وباطن ما يتخلل -الوفاء والتضحية- فلربما لم تجد في الخلق ولا في الكتب شيئًا يتجاوز وفاء وتضحية السيدة أم البنين (عليها السلام)، الذي تجسد في قول الشاعر:
غيرتج محد عرف سر محتواها... وين أكو مثلج مرة اتضحي بظناها

ويحل أن نذكر مثالاً لعطر الجمال، وهو أن السيدة أم موسى (عليها السلام) لولا أن ربط الله تعالى على قلبها لما ضحت بابنها. وذلك بدليل قوله تعالى: (وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَىٰ فَارِغًا ۖ إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِۦ لَوْلَآ أَن رَّبَطْنَا عَلَىٰ قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ) سورة القصص، الآية ١٠.


لكن السيدة أم البنين (عليها السلام) -بإرادتها، قامت بتضحيتها- لأنها أدركت إمام زمانها حينما قالت: إنني لا أسألك عن أبنائي، بل أسألك عن الحسين (هذا الكلام يجب أن يُحلَّل لنصنع منه أرواحًا لإمام زماننا).


يقين محمد
تساقط الثلوج في حرم أنيس النفوس الإمام الرضا (عليه السلام)


#الامام_الرضا
#العتبة_الحسينية_المقدسة
تأملت في الحجاب، فوجدته مقياسًا
لكل رُقيٍ في الفكر، خلودًا

يقين محمد
#الطريق_الأسلم.

📌) كل ما تجري من أحداث - عند غيبة إمامنا (عج) - نرجع فيها إلى مَن أوصى الأئمة بالرجوع إليهم من الفقهاء الربّانيين، ونترك اجتهاداتنا الشخصية التي قد تضرّ بنا وبمحيطنا وتكون - عادةً - غير مستوفية الدراسة.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مَزجٌ خَاقَانِيّ فائق الجمال.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وفي ولادة السيدة الزهراء (عليها السلام) لا أرجو إلا أن أكون كربلائيًا.

أماه، امنحي نورك في قلبي.
أماه، اجعليني أهابكِ كأني أراكِ.

لا، لا، لستُ أرجو إلا فكرًا وقلبًا وجسدًا كربلائيًا.

أماه، ألا تجيبيني بحق كربلاء؟


يقين محمد
أسَألتَ لِماذا حَيدَرَةٌ
مَنصورٌ دَوماً لا يُقهـر؟
لا تَسأل بدراً لا أحـداً
وَدَع الأحـزابَ وَدَع خَيبَـر
فَجَـوابُكَ حَيدَرُ يَعرِفهُ
لا يعرفهُ إلاحيدر
إسألهُ لِماذا يَقصِدُها!!
مِن قَبلِ الحَـربِ إذا شَمّر
فَيُودِعُها وَيُوَصيها
:  يا فاطِمُ ادعي ڪَي أظـفَـر
فَيراها تَرفَعُ راحَتَها
وتُتَمتِم بالسرِ الأڪبَر
وإذا الزَهراء رَفَعَت ڪَفاً
فأبو حَـسنٍ حَتمـاً يُنصَـر
بحثٌ

الواعي باحثٌ، ولكن ليس بحثًا جسديًا.


هو باحث عن قلب كصفاء السماء.

قلب أزرق يتلألأ بنقاء البياض.

قلب يحب الله حبًا حقيقيًا يتجلى في إيمان راسخ.

ويسير في الأرض مُغدِقًا نوره على من حوله.

لأنه داخليًا صافي الإيمان ويسعى لنشر الصفاء.

هكذا يدور ويجول بحثه.

هذا هو بحث الحقيقة، وهنا يكمن الوعي!



يقين محمد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هاي الحالة كانت في زمن الائمة
ومن ثم في زمن العلامة الحلي
والان بدت تنتشر اكثر بسبب جهل عوام الناس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تَبَاشَرَتِ الْحُورُ الْعِينُ وَ بَشَّرَ أَهْلُ السَّمَاءِ بَعْضُهُمْ بَعْضاً بِوِلَادَةِ فَاطِمَةَ (عَلَيْها السَّلَامُ) وَ حَدَثَ فِي السَّمَاءِ نُورٌ زَاهِرٌ لَمْ تَرَهُ الْمَلَائِكَةُ قَبْلَ ذَلِكَ.

وَ قَالَتِ النِّسْوَةُ: خُذِيهَا يَا خَدِيجَةُ طَاهِرَةً مُطَهَّرَةً زَكِيَّةً مَيْمُونَةً بُورِكَ فِيهَا وَ فِي نَسْلِهَا.

• بحار الأنوار ج٤٣
-
كي تكوني زهرائيةً

على كُلِّ واحدةٍ منكن وكي تكونَ زهرائيةً الاهتمامُ بكثيرٍ من الأمورِ أبرزُها:
١) أنْ تفهمَ من أين؟ وإلى أين؟ وكيف؟
تَعي مسؤوليتَها، تعرفُ عظيمَ مقامها، وأنَّ اللهَ (تبارك وتعالى) قد اختارها؛ لتكونَ خليفتَه في أرضه، فلا تبخسُ حقَّ نفسها، ولا تبيعُ دينَها بدُنياها، ولا ترضى بغيرِ الجنةِ دارًا لها.
٢) أنْ تحسبَ خطواتِها، وتُحاسِبَ نفسَها؛ لترى مدى تكامُلِها بعدَ كُلِّ يومٍ يتصرّمُ من عمرها، لتنهضَ في غدِها أفضلَ من أمسها، وترعى مع كُلِّ ما تفعلُه قلبَها، فهو سِرُّ نجاتِها وعنوانُ فلاحها.
٣) أنْ تكونَ قُرّةَ عينٍ لإمامِ زمانِها، وتفهمَ معنى رعايتِه لها، وعدم إهماله لشؤونِ حياتِها، وحرصه الشديد على نجاتها وتكاملها؛ لتُقابلَ ذلك بالعرفانِ والعملِ الذي يُثلِجُ صدرَه، ويفكُّ قيدَ غيابِه، ويهوّنُ عليه عذاباتِ أسره، ويقرّبُ أيامَ بزوغِ شمسِ مُحيّاه وتألُّقِ فجره.
٤) أنْ تكونَ قُرّةَ عينٍ لوالديها، تشكرُ عظيمَ جهدِهما في تربيتها، وتَحمِلُ ذلك الدَينَ في رقبتها، وتفي لهما بجعلِ كُلِّ من يراها يُرسِلُ برحماتِه للأُمِّ التي أنجبتْها والأبِ الذي ربّاها، ومن علومِ الآلِ الكرامِ غذّاها.
٥) أنْ تكونَ قُرّةَ عينٍ لزوجِها في بيتها، تتحمّلُ معه صعوباتِ الحياة، وتقفُ خلفَه في مُنعطفاتها، تُهوِّنُ عليه ما يلقاه بطيبِ كلماتِها، وتشدُّ من أزره بمواقفِها، تُتقِنُ فنَّ الصبرِ والحِكمةِ في مُعالجةِ أيّ أمر؛ حتى يكونَ بيتُها واحةَ حُبٍّ ومرفأ أمانٍ من كُلِّ أوجاعِ الزمان.
٦) أنْ تكونَ الأُمَّ الرؤومَ التي تُدرِكُ أنَّ رعايتَها لأولادِها تفوقُ علوًّا كُلَّ مكانةٍ ومنزلةٍ يُمكِنُ أنْ توهبَ لها في حياتها، وتفهمَ أنّ تربيتَها الحسنةَ لهم أولُ حقوقِهم عليها، وتتسلّح بالزادِ الذي يُعينها على أداءِ عظيمِ مسؤوليتها؛ لتُخرِجَ من فناءِ بيتِها الدافئ بحنانِها ووعيها جيلًا طيّبًا مُباركًا تقرُّ به عينُها في دنياها، ويكونُ رافدَ خيرٍ لها بعد رحيلها، وموضعَ سرورٍ ساعةَ حسابِها وعرضها على بارئها.
٧) أنْ تكونَ المرأةَ الرساليةَ التي تستعذبُ العطاءَ وتستلذُّ التضحيةَ والفداء، تَحمِلُ هَمَّ الرسالةِ حيثُ حلّت، وتنثرُ عبيرَ الوعي أينما نزلت، تتسنّمُ عرشَ القلوبِ بحُسنِ الخلقِ وطيبِ الكلام، وتدعو إلى الالتزامِ بالسلوكِ العملي الذي يعكسُ عُمقَ الفهمِ للإسلام، تكون زينًا لأهلِ البيتِ (عليهم السلام)، ومرآةً تعكسُ جمالَ الدينِ وروعةَ الأحكام.
ورد عن الامام موسى الكاظم عليه السلام:

إذا مرض المؤمن أوحى الله عز وجل إلى صاحب الشمال لا تكتب على عبدي ما دام في حبسي ووثاقي ذنبا، ويوحي إلى صاحب اليمين أن اكتب لعبدي ما كنت تكتبه في صحته من الحسنات.

المصدر: ميزان الحكمة ج٤ ص٢٨٨٥
2024/12/24 03:34:58
Back to Top
HTML Embed Code: