أعظم عَمل تتقرب بهِ إلى الله في يوم الجُمعةَ بعد أداء الفرائِض ؛ هوَ كثرة الصَّلَاة علىٰ النبي ﷺ
فلا يكثر منها إلا موفق ، ولا يتركها إلا محروم
أللّٰهُـمَّ صلِّ علىٰ مُحَمَّدٍ وعلىٰ آلِ مُحَمَّد .
فلا يكثر منها إلا موفق ، ولا يتركها إلا محروم
أللّٰهُـمَّ صلِّ علىٰ مُحَمَّدٍ وعلىٰ آلِ مُحَمَّد .
تسحرنِي فِكرَة التَّوبَة، الوقُوف لوَهلَة لِتدرك الخَطَأ الفَادِح الَّذِي أنت فِيه، أن تَتَقدّم خَائِفًا خَجلًا لِإمَام الزَّمَان، أن تَسقط مُثقَلًا مِن هَول مَا فَعَلت، وَتَستَوعِب إنّ الأوَان لَم يفت، وَبَاب اللَّه أمَامك مشرع.. يَا صَاحِب العَصر "هَل لِي مِن تَوبَة؟"..
︎ ︎ ︎
︎ ︎ ︎
Forwarded from ❤🌿سِـتٌـوٌريِّأّتٌ حًسِـيِّنيِّهّ❤️🌿
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
⚡️ من كربلاء قبل قليل
نزول المواكب المعزية بذكرى أستشهاد مولاتي أم البنين"✋"
#ياأم_البنين
#عظم_الله_أجوركم🏴
نزول المواكب المعزية بذكرى أستشهاد مولاتي أم البنين"✋"
#ياأم_البنين
#عظم_الله_أجوركم🏴
⬅️ السؤال:بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
ما هو علم الجفر ؟
وهل هو خاص لفئة معينة أم يمكن لأي كان تعلمه ؟
وهل هناك مصادر للوصول لهذا العلم ؟ فما هي ؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . .
⬅️ الجواب:بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . وبعد . .
الجفر هو جلد فيه سلاح رسول الله « صلى الله عليه وآله » ، وفيه مصحف فاطمة « عليها السلام » ، وفيه كتب بخط علي « عليه السلام » ، وإملاء رسول الله « صلى الله عليه وآله » ، وهو موجود عند صاحب الزمان « عليه السلام » . .
وأما الكتب التي يتداولها الناس ، ويطلقون عليها اسم الجفر ، فهي من تأليف بعض علماء أهل السنة ، وليس لها ارتباط بعلي « عليه السلام » ولا بأحد من الأئمة المعصومين الطاهرين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين . . وهي في أكثرها مجرد تخرصات وأوهام لا قيمة لها . . ولا ترجع إلى أساس مقبول ، أو معقول .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
ما هو علم الجفر ؟
وهل هو خاص لفئة معينة أم يمكن لأي كان تعلمه ؟
وهل هناك مصادر للوصول لهذا العلم ؟ فما هي ؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . .
⬅️ الجواب:بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . وبعد . .
الجفر هو جلد فيه سلاح رسول الله « صلى الله عليه وآله » ، وفيه مصحف فاطمة « عليها السلام » ، وفيه كتب بخط علي « عليه السلام » ، وإملاء رسول الله « صلى الله عليه وآله » ، وهو موجود عند صاحب الزمان « عليه السلام » . .
وأما الكتب التي يتداولها الناس ، ويطلقون عليها اسم الجفر ، فهي من تأليف بعض علماء أهل السنة ، وليس لها ارتباط بعلي « عليه السلام » ولا بأحد من الأئمة المعصومين الطاهرين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين . . وهي في أكثرها مجرد تخرصات وأوهام لا قيمة لها . . ولا ترجع إلى أساس مقبول ، أو معقول .
زيارة ام البنين (عليها السلام)
أَشهَدُ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لاشَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدَاً عَبدُهُ وَرَسُولُهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِين ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يَا فَاطِمَةَ الزَّهرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ ، اَلسَّلامُ عَلَى الْحَسَنِ وَالْحُسَينِ سَيِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّة ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يَازَوجَةَ وَصِيِّ رَسُولِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيكِ يَا عَزِيزَةَ الزَّهْرَاءِ ـ عَلَيْهَا السَّلام ـ ، اَلسَّلامُ عَلَيكِ يَا أُمَّ الْبُدُورِ السَّوَاطِع فَاطِمَةَ بِنت حِزَامٍ الْكُلَابِيَّةَ ، الْمُلَقَّبةَ بِـ ((أُمِّ الْبَنِينَ )) وَ (( بَابَ الْحَوَائِجِ )) ، أُشهِدُ اللهَ وَرَسُولهُ أَنَّكِ جَاهَدتِّ فِي سَبِيلِ اللهِ ، إِذ ضَّحّيتِ بِأَوْلَادَكِ دُونَ الْحُسَيْنِ بْنِ بِنْتِ رَسُولِ اللهِ ، وَعَبَدتِّ اللهَ مُخلِصَةً لَّهُ الدِّينَ بِوَلَائكِ لِلأَئِمَّةِ الْمَعْصُومِينَ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ، وَصَبَرتِ عَلَى تِلْكَ الرَزِيَّةِ الْعَظِيمَةِ ، وَاحتَسَبْتِ ذَلِكَ عِنْدَ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِين ، وَآزَرْتِ الإمَامَ عَليًّا فِي الْمِحَنِ وَالشَّدَائِدِ وَالْمَصَائِبِ ، وَكُنْتِ فِي قِمَّةِ الطَّاعَةِ وَالْوَفَاءِ ، وَأنَّكِ أَحسَنتِ الْكَفَالَة ، وَأَدَّيْتِ الأَمَانَةَ الْكُبْرَى فِي حِفْظِ وَدِيعَتَيِ الزَّهْرَاءِ الْبَتُولِ الْحَسَنِ وَالْحُسَينِ ، وَبَالَغْتِ وَآثَرْتِ وَرَعَيتِ حُجَجَ اللهِ الْمَيَامِينَ ، وَرَغَبْتِ في صِلَةِ أَبنَاءِ رَسُولِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، عَارِفَةً بِحَقِّهِمْ ، مُؤْمِنَةً بِصِدقِهِمْ ، مُشفِقَةً عَلَيهِمْ ، مُؤْثِرَةً هَوَاهُمْ وَحُبَّهُمْ عَلَى أَولَادِكِ السُّعَدَاءِ ، فَسَلامُ اللهِ عَلَيْكِ يَا سَيِّدَتِي يَا أُمَّ الْبَنِينَ مَا دَجَى الَّليلُ وَغَسَقَ ، وَأَضَاءَ النَّهَارُ وَأَشرَقَ ، وَسَقَاكِ اللهُ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ ، يَومَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ ، فَصِرْتِ قُدْوَةً لِّلْمُؤمِنَاتِ الصَّالِحَاتِ ، لأَنَّكِ كَرِيمَةُ الْخَلائِقِ ، عَالِمَةً مُّعَلَّمَةً ، نَقِيَّةً زَكِيَّةً ، فَرَضِيَ اللهُ عَنْكِ وَأَرْضَاكِ ، وَلَقَدْ أَعْطَاكِ اللهُ مِنَ الْكَرَامَاتِ الْبَاهِرَاتِ ، حَتَّى أَصبَحْتِ بِطَاعَتِكِ للهِ وَلِوَصِيِّ الأَوصِيَاءِ وَحُبِّك لِسَيِّدَةِ النِّسَاءِ الزَّهْرَاءِ ، وَفِدَائِكِ أَوْلادَكِ الأَربَعَةَ لِسَيِّدِ الشُّهَدَاءِ بَاباً لِّلْحَوَائِج ، فَاشْفَعِي لِي عِنْدَ اللهِ بِغُفْرَانِ ذُنُوبِي وَكَشْفِ ضُرِّي وَقَضَاءِ حَوَائِجِي ، فَإنَّ لَكِ عِندَ اللهِ شَأْناً وَّجَاهاً مَّحمُودَاً ، وَالسَّلامُ عَلَى أَوْلَادِكِ الشُّهَدَاءِ ، الْعَبَّاسِ قَمَرِ بَنِي هَاشِمٍ وبَابِ الْحَوَائِجِ ، وَعَبدِ اللهِ وَعُثْمَانَ وَجَعْفَرٍ ، الَّذِينَ استُشهِدُوا فِي نُصْرَةِ الْحُسَينِ بِكَرْبَلاءَ ، وَالسَّلامُ عَلَى ابنَتِكِ الدُّرَّةِ الزَّاهِرَةِ الطَّاهِرَةِ الرَّضِيَّةِ خَدِيجَةَ ، فَجَزَاكِ اللهُ وَجزَاهُمُ الله جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ .
__
المصدر: مفاتيح الجنان، تعريب (محمد النجفي) ط 1_ 2015.
أَشهَدُ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لاشَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدَاً عَبدُهُ وَرَسُولُهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِين ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يَا فَاطِمَةَ الزَّهرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ ، اَلسَّلامُ عَلَى الْحَسَنِ وَالْحُسَينِ سَيِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّة ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يَازَوجَةَ وَصِيِّ رَسُولِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيكِ يَا عَزِيزَةَ الزَّهْرَاءِ ـ عَلَيْهَا السَّلام ـ ، اَلسَّلامُ عَلَيكِ يَا أُمَّ الْبُدُورِ السَّوَاطِع فَاطِمَةَ بِنت حِزَامٍ الْكُلَابِيَّةَ ، الْمُلَقَّبةَ بِـ ((أُمِّ الْبَنِينَ )) وَ (( بَابَ الْحَوَائِجِ )) ، أُشهِدُ اللهَ وَرَسُولهُ أَنَّكِ جَاهَدتِّ فِي سَبِيلِ اللهِ ، إِذ ضَّحّيتِ بِأَوْلَادَكِ دُونَ الْحُسَيْنِ بْنِ بِنْتِ رَسُولِ اللهِ ، وَعَبَدتِّ اللهَ مُخلِصَةً لَّهُ الدِّينَ بِوَلَائكِ لِلأَئِمَّةِ الْمَعْصُومِينَ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ، وَصَبَرتِ عَلَى تِلْكَ الرَزِيَّةِ الْعَظِيمَةِ ، وَاحتَسَبْتِ ذَلِكَ عِنْدَ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِين ، وَآزَرْتِ الإمَامَ عَليًّا فِي الْمِحَنِ وَالشَّدَائِدِ وَالْمَصَائِبِ ، وَكُنْتِ فِي قِمَّةِ الطَّاعَةِ وَالْوَفَاءِ ، وَأنَّكِ أَحسَنتِ الْكَفَالَة ، وَأَدَّيْتِ الأَمَانَةَ الْكُبْرَى فِي حِفْظِ وَدِيعَتَيِ الزَّهْرَاءِ الْبَتُولِ الْحَسَنِ وَالْحُسَينِ ، وَبَالَغْتِ وَآثَرْتِ وَرَعَيتِ حُجَجَ اللهِ الْمَيَامِينَ ، وَرَغَبْتِ في صِلَةِ أَبنَاءِ رَسُولِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، عَارِفَةً بِحَقِّهِمْ ، مُؤْمِنَةً بِصِدقِهِمْ ، مُشفِقَةً عَلَيهِمْ ، مُؤْثِرَةً هَوَاهُمْ وَحُبَّهُمْ عَلَى أَولَادِكِ السُّعَدَاءِ ، فَسَلامُ اللهِ عَلَيْكِ يَا سَيِّدَتِي يَا أُمَّ الْبَنِينَ مَا دَجَى الَّليلُ وَغَسَقَ ، وَأَضَاءَ النَّهَارُ وَأَشرَقَ ، وَسَقَاكِ اللهُ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ ، يَومَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ ، فَصِرْتِ قُدْوَةً لِّلْمُؤمِنَاتِ الصَّالِحَاتِ ، لأَنَّكِ كَرِيمَةُ الْخَلائِقِ ، عَالِمَةً مُّعَلَّمَةً ، نَقِيَّةً زَكِيَّةً ، فَرَضِيَ اللهُ عَنْكِ وَأَرْضَاكِ ، وَلَقَدْ أَعْطَاكِ اللهُ مِنَ الْكَرَامَاتِ الْبَاهِرَاتِ ، حَتَّى أَصبَحْتِ بِطَاعَتِكِ للهِ وَلِوَصِيِّ الأَوصِيَاءِ وَحُبِّك لِسَيِّدَةِ النِّسَاءِ الزَّهْرَاءِ ، وَفِدَائِكِ أَوْلادَكِ الأَربَعَةَ لِسَيِّدِ الشُّهَدَاءِ بَاباً لِّلْحَوَائِج ، فَاشْفَعِي لِي عِنْدَ اللهِ بِغُفْرَانِ ذُنُوبِي وَكَشْفِ ضُرِّي وَقَضَاءِ حَوَائِجِي ، فَإنَّ لَكِ عِندَ اللهِ شَأْناً وَّجَاهاً مَّحمُودَاً ، وَالسَّلامُ عَلَى أَوْلَادِكِ الشُّهَدَاءِ ، الْعَبَّاسِ قَمَرِ بَنِي هَاشِمٍ وبَابِ الْحَوَائِجِ ، وَعَبدِ اللهِ وَعُثْمَانَ وَجَعْفَرٍ ، الَّذِينَ استُشهِدُوا فِي نُصْرَةِ الْحُسَينِ بِكَرْبَلاءَ ، وَالسَّلامُ عَلَى ابنَتِكِ الدُّرَّةِ الزَّاهِرَةِ الطَّاهِرَةِ الرَّضِيَّةِ خَدِيجَةَ ، فَجَزَاكِ اللهُ وَجزَاهُمُ الله جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ .
__
المصدر: مفاتيح الجنان، تعريب (محمد النجفي) ط 1_ 2015.
دعاء لتسهيل الإمتحان وحفظ المعلومات وعدم نسيانها:
- اللهم اني استودعك ما قرأت وما حفظت وما تعلمت، فرده لي عند حاجتي إليه انك على كل شيء قدير اللهمّ ربّ السماوات والأرض ربّ الناس أجمعين، سهَل عليّ هذا الأمتحان، واجعله يسيراً خفيفاً عليّ، اللهمّ أجعل كلّ إجابة واضحة أمام عيني يا رب العالمين، اللهمّ إنّي أسألك خير هذا الإمتحان وخير ما فيه وخير ما بعده، اللهمّ إنّي أعوذ بك من شر هذا الأمتحان وشرَ ما فيه وشر ما بعده لي
أنتُ دائماً گدها 🤎.
- اللهم اني استودعك ما قرأت وما حفظت وما تعلمت، فرده لي عند حاجتي إليه انك على كل شيء قدير اللهمّ ربّ السماوات والأرض ربّ الناس أجمعين، سهَل عليّ هذا الأمتحان، واجعله يسيراً خفيفاً عليّ، اللهمّ أجعل كلّ إجابة واضحة أمام عيني يا رب العالمين، اللهمّ إنّي أسألك خير هذا الإمتحان وخير ما فيه وخير ما بعده، اللهمّ إنّي أعوذ بك من شر هذا الأمتحان وشرَ ما فيه وشر ما بعده لي
أنتُ دائماً گدها 🤎.