Forwarded from مُناجَاتي
ﺇﻥَّ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ، لا، ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ، ﻭﺇﻧما ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻫﻲ اﻟﺮضى..
ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺎلله سبحانه وتعالى ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪ ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ، ﻭﺇنما قال "ولسوف يعطيك ربك ﻓﺘﺮﺿﻰ"
فاللهم ارضنا وارضَ عنا وارزقنا الرضا.. اللهم ارزقنا الرضا بمنعك قبل عطاءك.. اللهم الرضا الذي يجعل قلوبنا هادئة، وهمومنا عابرة، ومصائبنا هيِّنة.. اللهم الرضا الذي ينتهي بأبواب جنتك.
ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺎلله سبحانه وتعالى ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪ ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ، ﻭﺇنما قال "ولسوف يعطيك ربك ﻓﺘﺮﺿﻰ"
فاللهم ارضنا وارضَ عنا وارزقنا الرضا.. اللهم ارزقنا الرضا بمنعك قبل عطاءك.. اللهم الرضا الذي يجعل قلوبنا هادئة، وهمومنا عابرة، ومصائبنا هيِّنة.. اللهم الرضا الذي ينتهي بأبواب جنتك.
﴿يَستَبشِرونَ بِنِعمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لا يُضيعُ أَجرَ المُؤمِنينَ﴾
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شهران فقط .....رزقنا الله خدمتك سيدي ❤