Telegram Web Link
‏بُنَي قاسِم كَيفَ تجِدُ طَعم الموتِ عِنْدَك ؟
واللَّهِ يَا عمّ فِي نُصْرَتِكَ ؛ أَحْلىٰ مِنَ الْعَسلِ
‏"إنْ يبكِهِ عمُّهُ حُزناً لمصرَعِهِ
فما بكى قمرٌ إلا على قمَرِ"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السلامُ علَى القاسمِ بنِ الحسنِ بنِ عليّ، المضروبِ هامتُه، المسلوبِ لامَتُه،
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يكولون " حق الشباب على الشباب "

سيدي أيها القاسم ، يا زهرة قلب رملة والحسن ..
تحنن علينا بنظرةٍ هذه الليلة ، إدعو لنا أن يهبنا الرحمن البصيرة حتى نخطو خطاك مع إمام الزمان أيها البطل ..
اللهم إرحم شهدائنا يـالله
واجبر قلوب الأمهات هذه الليله💔
عظم الله  أجورنا واجوركم بستشهاد القاسم ابن الحسن المجتبى( عليهما السلام)
‏أن يبكِه عَمُّه حزنًا لِـ مصرعِهِ
فمَـا بكَى قمـرٌ إلاَ على قمَـرِ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خرج القاسم للميدان ودمعه على خديه

ويقول :-

‏إن تنكروني فأنا نجل الحسن 🖤
‏سبطُ النبي المصطفى والمؤتمن 🖤
‏هذا حسينٌ كالأسير المرتهن 🖤
‏بين أناس لا سُقوا صوب المُزن 🖤
السَّلامُ على الڪَـريم ابنِ الڪَريم الذي لـم يَبخل بـ روحه فـداءً لـعمه عليه السَّلام .
السّلام علىٰ أمّهات الشّهداء
في هذه اللّيلة وفي كلّ ليلة،
والسّلام علىٰ قواسم عصرنا.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شمعةُ القاسمِ في ليل الطفوف
أُطفِئت والحزنُ في الطفِّ يطوف

#وفاء_للحسين
زواج القاسم بن الحسن (عليهما السلام)

يتداول الكثير بأن القاسم قد تزوج أو قد تم العقد له قبل شهادته، لكن هناك رؤية من أغلب المحققين على أن هذه الرواية غير معتبرة وعليها مؤخذات واشكالات كثيرة، فما ذكره الطريحي في منتخبه بخصوص الموضوع كل عاقل حينما يقرأه سيشكل عليه ببساطة وهذا أمر يجب أن نكون متفقين عليه جميعًا، فيبقى الأمر محتملًا والاحتمال الأكبر بعدم صحة الكلام.

لكن النقاش هو فيما يفعله العامة في يوم العزاء؛ بتصوري أن أغلب من يقوم بمثل هذا الذكر للقاسم من صواني الحلويات والحناء إنما حسرة ومواساة لا جزمًا بأن هذه فعاليات عقدٍ قد جرت أنذاك وأعتقد إننا لو تكلمنا عن الموضوع مع أي شخص لا يعرفه بالعقل لأذعن للواقع بلا ريب شديد، لكن تغيير طقوس العزاء أمر غير مُحبب للمجتمع وهناك مخرجٌ منه فلا طريق لمحاربتهم بتسخيف ما يفعلون.

فما يقوم به المؤمنون إنما هي حسرة ومواساة على شابٍ في مقتبل عمره قد اِرتقى في سبيل الله دون أن يتزوج أو أن يرى من الحياة شيء وهذا لا يكون حسرة على الزواج بفعله لأنه من ملذات الدنيا وآهل البيت بعيدون عن ملذاته، لكن نقطة دلالة تبين أنه كان في بداية حياته المُباركة.

ارتبطت هذه الطقوس بمجتمعنا لعدة أسباب منها لأن ذكرى القاسم أخذت صدى من ليالي عاشوراء ولأنه إبن المعصوم الذي قد بذل نفسه في سبيل الله مع إمام زمانه، وقد كانت هذه المناسبة تذكيرية لكل الشباب الذين رحلوا بلا زواج، فلا يُذكر شابٌ شهيد أو غير شهيد رحل عن الدنيا إلا وذكر القاسم للمواساة، فهذا الارتباط صعب الانكسار.

لم نرَ مشاهد فرحٍ بأيام الحزن، يجب أن ننتبه "الحلويات، الچكليت، العصائر، الحناء، الشموع" لا ارتباط بين طعامٍ محدد ومراسم عزاء أو فرح، إنما حينما توزع كأنها قد وزعت في شهادته مواساة ما دام الأمر غير محرمٍ شرع ولا خلاف العقل قطعًا، فيجب أن نركز على تبيان الفكرة الأولى، أما تغيير تقاليدٍ قد أتت بثمارها حقًا فهذا أمر لا يتفق معه الكثير.

في النهاية لا يحق لأحد اِتهام المؤمنين بأنهم يسخفون الشعائر بفعلهم هذا، لأنه هنا أكثر من مخرجٍ كما ذكرنا بخصوص الموضوع وبنفس الوقت هذه المراسيم لم تمح أبدًا ذكرى القاسم الحقيقية وبطولاته، إنما قد ركزتها في نفوس المؤمنين بشكل أكبر من غيرها.
الانسان الذي يتجاوز على العلماء الذين بذلوا سنين طويلة بدراسة علوم اهل البيت وخصصوا حياتهم لخدمة الدين والمذهب هذا انسان فاسق ولا نستغرب اذا انتقد صاحب الزمان او سل سيفه على الامام غدا

لااعلم ان الذي يذم العلماء ويسخر منهم هل يعرف صاحب الزمان.؟
اصلا لايعرفه
لان لاسبيل لمعرفة صاحب الزمان الا عن طريق العلماء .
2024/10/01 04:23:48
Back to Top
HTML Embed Code: