Telegram Web Link
يروي الشيخ حسين أنصاريان رأيت ذات مرة في طريق الحرم المطهر للسيدة المعصومة سلام الله عليها العلامة الطبطبائي وقد لحق به شخص وأستوقفه فوقف إلى جانب الرصيف وكنت قريبآ فتقدمت أسمع تحاورهما كان العلامة مطرقا كعادته ينظر إلى الأرض يصغي إلى سؤال الرجل الذي قال له : كيف وصلت إلى هذا المقام فلعلنا نوفق للاقتداء بك؟ !

🔻العلامة بكل تواضع : أن الطرق كثيرة ولكن من بينها طريقان يحظيان بأهمية بالغة وأنا أفتخر بهما واعدهما من أفضل الطرق ؛ #أحدهما صلاة الليل بإخلاص واستمرار #والآخر هو البكاء على الإمام الحسين عليه السلام

🔻 يقول #انصاريان : #نعم كان العلامة يحظر بإستمرار مجالس العزاء وكان حين يبكي يبكي الناس لبكائه
طفلةُ الأحزانِ أبكتْ كلَّ عينِ
مُذ رأتْ رأسَ قطيعِ الودَجيْنِ

.🍂

#تطبيق_حقيبة_المؤمن
عِندمَا سَار الضعَن
كَان الحُسَين يُريَد أن يَلتفت الىٰ الخِلف
ليرىٰ العَليلة قِد دخِلت أمَ واقِفة علىٰ البابْ ؟

فـ لمَّ يَستطيعَ الألِتفات الىٰ الوراءْ والنِظر
الىٰ وجَه مَولاتي العَليلة بذاك القِلبْ المَكسُور
فـ أخِبر السَيدة زيَنْبَ والدمعُ يسَيل مِنْ عَينهِ
-اخُيهَ أنظريْ الىٰ الخِلف هَل العَليلة دخِلت؟ 💔

ـ
نحنُ مذهب الامامية نستطيع ان نسقط المذهب السني بمقال واحد.

يقين محمد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لماذا تبكون على الإمام الحسين (عليه السلام) وتجزعون!

جوابنا / ان اول من سن سنة البكاء والجزع وحتى تطيين الراس والتراب هو رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) جاء في تأريخ الكبير للبخاري م3 ص324، وفي سنن الترمذي م5 ص323، وفي المعجم الكبير للطبراني ج23 ص370 وفي مستدرك الحاكم ج4 ص19: عن سلمى أنها دخلت على أم سلمة رضوان الله تعالى عليها وهي تبكي فسألتها ما يبكيك؟ فقالت: رأيت النبي صلى الله عليه وآله يبكي وعلى رأسه ولحيته التراب، وقال: شهدت قتل الحسين عليه السلام آنفا.

فان كان هناك اشكالا فالاولى ان يشكلوا على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) …..


وهناك الكثير الكثير من المصادر من العامة والخاصة
مادامنا نؤمن بأن الله ربنا ومعبودنا
فلماذا نعصيه ونطيع ابليس ؟
وأبد ماخاب الذي يشجيلج.
الألج يقرأ الفاتحه مراده ينول.
وأحنه جينه اليوم نقرالج شعر.
ومنج أحنه انريد تسهيل الأمر.
رَتبوا أمانيكُم فَـ الليلة أنتم ضيـوف
على باب من أبواب الحوائج إلىٰ الله
أنتم الليلة ضيـوف " أُم البَنين الطاهِـرة " ♥️
السلام على شريڪة زينب بڪل المصائب
2024/10/03 19:32:31
Back to Top
HTML Embed Code: