Telegram Web Link
🔴عاجل🔴
السيد القائد: الأعداء سعوا لإعادة تعريف قواعد الاشتباك بما يسمح للعدو الإسرائيلي بتوجيه ضربات مؤلمة وقاتلة ومدمرة في أي بلد عربي أو إسلامي دون الحاجة إلى حرب
🔴عاجل🔴
السيد القائد: يسعى الأعداء لإعادة هيكلة التحالفات الدولية وتعزيز علاقات "إسرائيل" مع القوى العالمية الكبرى بما يمنح العدو نفوذا استراتيجيا عالميا
🔴عاجل🔴
السيد القائد: الأنظمة العربية تتعامل بشكل مؤسف ومخزٍ مع أطماع العدو الصهيوني أو تعاملها تجاه ما يجري في غزة
🔴عاجل🔴
السيد القائد: بعض الدول العربية تنفق المليارات من الدولارات في إلهاء الشعوب وإشغالها عما يجري وصولا إلى حالة اللا شعور بالمسؤولية
🔴عاجل🔴
السيد القائد: أسلوب الإلهاء الذي تنفق عليه بعض الدول العربية المليارات هو أحد الأهداف لإلهاء واحتواء أي تحرك عربي أو مسلم
🔴عاجل🔴
السيد القائد: الإرهاب الإعلامي وتوجيه الاتهامات والتثبيط والتهويل من الوسائل التي يعتمدون عليها الأعداء في احتواء أي تحرك جاد لنصرة الشعب الفلسطيني
🔴عاجل🔴
السيد القائد: السعودية لا تزال تغازل تطبيع العلاقات مع "إسرائيل" على الرغم مما حدث في غزة، وهذا يدل على متانة هذه العلاقات
🔴عاجل🔴
السيد القائد: بعض الأنظمة العربية يعمل وكأنه جماعة ضغط في الغرب من أجل تسريع وتيرة التسليح للعدو الإسرائيلي
🔴عاجل🔴
السيد القائد: المجتمع الغربي بات مندهشا مما يحصل من قبل الأنظمة والحكومات العربية وحتى من مواقف بعض الشعوب العربية تجاه غزة
🔴عاجل🔴
السيد القائد: مع حجم العدوان الإسرائيلي تبقى حتمية الزوال للعدو الإسرائيلي هي حتمية من الثوابت الدينية والتاريخية والكونية ولا بد أن تتحقق
🔴عاجل🔴
السيد القائد: حالة التخاذل والخيانة لا تخلص العدو الإسرائيلي من حتمية زواله
🔴عاجل🔴
السيد القائد: يدرك العدو المجرم وداعموه الغربيون بحتمية زوال الكيان المجرم والنبتة الشيطانية والورم الخبيث في جسد الأمة
🔴عاجل🔴
السيد القائد: حتمية الزوال حقيقة لا تكاد تغادر أفكار قادة الكيان المجرم ولا تخفى حتى على الداعمين الغربيين وعلى رأسهم أمريكا
🔴عاجل🔴
السيد القائد: العدو الإسرائيلي لا يستطيع الخروج من أزمة الوجود مهما أجرم وأفرط في الإجرام
🔴عاجل🔴
السيد القائد: التغيرات الكبيرة في المنطقة ونمو حركات الجهاد والمقاومة هو ما يزيد من هواجس الزوال لدى الصهاينة
🔴عاجل🔴
السيد القائد: الصهاينة لجأوا إلى المستوى الرهيب من الإجرام في غزة لمحاولة الهروب من الواقع الذي لا بد منه
2024/10/07 16:26:00
Back to Top
HTML Embed Code: