-

﴿فَاستَجابَ لَهُم رَبُّهُم أَنّي لا أُضيعُ عَمَلَ عامِلٍ مِنكُم مِن ذَكَرٍ أَو أُنثى بَعضُكُم مِن بَعضٍ ﴾

لكَ الحمدُ مهما استطالَ البلاءْ
ومهما استبدَّ الألمْ،
لكَ الحمدُ، إنّ الرزايا عطاء
وإن المصيبات بعضُ الكَرَمْ.

- بدر شاكر السياب || مَنزِلُ الأقنَان‏

كان حلمي يتركزُ في أن أكون إلى جواركِ، واقفة أو أنتِ تمشين، دون أن تعرفي، أو دون أن يخطرَ لكِ أن هذا الرجل المضطرب والمصاب بكِ، سيطيرُ من النشوة، ويعربدُ فيه السُكرُ، لمجرد شعوره أنه، ذات مرة، اقتربِ منكِ، بشكل خاطف، فاشتعل فيه البرقُ، وصار مشعّاً، من ألق الجَمال ..

عبد العظيم فنجان

أن تكون حقًا، هو أن تسعى إلى ملء نفسك بالكون أم أن تفرغه منك؟‏

والهدف، هل تبلغه إن سعيت إليه أم إذا ألغيته؟‏

ألا تكون وصلت إذ تلغي الأهداف؟‏

إمّا بعد فـكأنَّ الدنيا لم تكُن وكأنَّ الآخرة لم تزل، والسّـلام.
الحُسين بن علي عليهما السَلام

أنت المُغيث لِـمن ماتت عزائـمهُ
أنت الرَحيم بِـمن قد هدّهُ التعبُ.

قلتها سابقًا .. أنا الحريق من اي نارٍ اخاف ..

والآن ياربّ انا متعبٌ حتى من ان تمسَسني نسمة باردة ..

طبعًا نوثق فرحتنا بالحبيبة، بقناتنا الرهيبة !

مُبارك ياروح الروح ..
يارب منها للأعلىٰ وآني وياچ
كُلي فخر أنتِ تباركي 🤍🫂

و أسألك ألّا تختبرني في أملي بالحياة،
ألا أكون يائسًا و قانطًا من النجاة من هذا كله،
ألا أتسخّط و أنا أعلم أنك تملك الرحمات كلها.

خفتُ من جَمالكِ، لأنه كان جميلا، كما إنني كنتُ أضعفَ من أن أسكنَ صاعقته، أو من أن أعومَ في حوض جلالته، فأغمضتُ عينيَّ، ورضيتُ بالخسارة، مكتفيا بأنني قابلتُ جـَمالكِ مرة واحدة، وأن صاعقته قد ضربتني برفق، رغم أنني لم أعد سوى فكرة عن الضوء، أو ضوء فكرة .

•عبد العظيم فنجان

"يا قوي .. أمنحني القوة, قوة العشبة التي تجرح الجدار, قوة القطرة التي تثقب الحجر, قوة الصلاة التي تستجلبُ المطر"

| بثينى العيسى.

كلمني عن الأفلام والأغنيات، عن الأفكار والعقول، عن الديانات والمعتقدات، عن أي شيء، إلا أخبار الناس.