Telegram Web Link
سورة يوسف
أحمد النفيس
ما سمعَ سورة يوسف مَحزون إلا استروحَ إليها!

- ابن عطاء رحِمَهُ الله!

@Iwillmeetyou
إنَّ الصَّلاةَ على النَّبيِّ لَبَلْسَمٌ
يشفي الفُؤادَ ويُذْهِبُ الأوْجاعَا

#ﷺ
اللهُمَّ كما ألَّفت بين قلب خديجة ومُحمَّدٍ سيِّدِ المسلمين، وجمعت هاجَراً بإبراهيم بعدَ سنين، وشكَّلتَ حوَّاء مِن ضلع آدم من ماءٍ وطين، يا مؤنس المُستوحِشين، ويا كاتِب اﻷُلفة علىٰ كلِّ اثنين، يا ربَّ المُحبِّين اجمعهم تحت سقفٍ واحد، وآنسهم ببعضهم في السهلِ والشدائد، واكسر عراقيل المسائِل، واجبر كلَّ محبوبٍ وسائِل، واجمع كلَّ امرئٍ بأنيسِهِ بلا حائِل، عاجِلاً غير آجل، واكتب لِلأحبَّة لقاءً على الملأ تحتشد فيه الزغاريد وتتلوَّن السماء بالفرحة، افتح لهم مِن سِعتِك، ودبِّر لهم مِن خزائِن كرمك، تنزَّل بِالمودَّةِ والرحمة علىٰ كلِّ زَوجين، وانزع عن بيوتِهم نزغ الشياطين، واخلف لِعبادِك خيراً عمَّا سلف، واجعلهُم لِبعضِهم رحماتٍ وخَلَف!
الحمد لله الذي وهبنا العاطفة، فلو تصالح عقل المرأة مع قلبها لن تكون سعيدة ولن يسعد بها زوجها! ستفقد أجمل ما فيها، تلك العاطفة ولين الجانب ورقة الفؤاد وكل تلك التفاصيل الصغيرة التي تجعل الرجل يهرب إليها، والحساسية المفرطة التي تجعلها ترضى بكلمة طيبة وتربيتة على الكتف فتصفو سريعا وتنسى الحزن والقسوة، وتعود لعطائها الفياض فيخجل من يقسو عليها وينحني تحت جناحها فيسكن إليها، والحنان الذي يجعلها تتحمل أقسى أنواع الألم لكي تكون أما وتكرر التجربة راضية مطمئنة، والشفقة التي توقظها من النوم العميق من أجل رضيعها الضعيف لترضعه الحب ممزوجا بلبنها، ذاك الحب العميق الذي يجعلها تغفر وتتغافل وتعود إلي ركنها وكلها الآخر لتعيش تحت جناحه وتثبت كالوتد في البيت، المرأة جميلة كما هي على فطرتها التي خلقها الله عليها!


#حنان_لاشين
سامح ذاتك على كل الأخطاء في الماضي وتقبل وجود هذا الجزء من حياتك، فلا يوجد على وجه هذا الكون إنسان كامل، عش في الحاضر فقط واجعل من الماضي جانب تتعلم منه الدروس التي تحتاجها لتمضي!
- قاعدة عامة في جميع الأفعال والأقوال وفي جميع الأزمنة
‏- والقلبُ الكريم لا ينسى شيئًا أحبّه ولا شيئًا ألِفه!

في هذه الجملة: الرافعي يترجم الحقيقة
التي يحملها الأوفياء الصادقون في مودّتهم!
‏عليهِ سلامُ اللّٰهِ ما فزّ خافقٌ
ومَا مرّ طَيْفٌ بالوَجِيفِ فَهَدْهَدَا

ومَا أشْرَقَ الكونُ الفَسيحُ بنُورِهِ
ومَا طَافَ قُمْرِيٌّ بِرَوْضٍ وغرّدَا

#ﷺ
تُولَدُ لَوعَةٌ خاصّة وتَتَأجّجُ حَسرَةٌ خَانِقَة، إذا ٱنقَطَعَت حِبالُ الوَصلِ.. وثَمّةَ فَرَاغَات لَم تُملَئ، وثَغَرَات دونَ إجَابات، وإستِفهَامَات مُعَلّقَة علَى مَشانِقِ الرَحيل، وعَتَبٌ حَائِرٌ غامِضٌ بِلا مَلامِح

يقول البحتري عن هذا:

عَدَتنَا عَوَادِي البُعدِ عَنهُم، وزَادَنا
بهِم كَلَفًا أنَّ الوَدَاعَ عَلى عَتْبِ
- وسألهَا: أنتِ معي!!
= أنا معك
- لقد تخلّيتُ عنكِ؛ فَلِمَ لا تتخلّين عني؟!
= أنا لن أتخلَّىٰ عنك ولو رُمَّت عِظامي!

- أيمن العتوم!
Forwarded from سَلمَىٰ.
أُحَاول أنْ أَتَخيل كَيف كَان شُعور حسّان بن ثابِت رضي اللّٰه عَنه، ومَا حَدث بِقَلبهِ، وما سرى فِي رُوحه، وما نزل عَلى صَدره، حِين تكَحلتّ عَيناه بِرؤية رَسول اللّٰه، فَكتب فِيه أحلى ما يَصف بهِ إنسانٌ إنسانًا: "وأحسنُ منكَ لم ترَ قطُّ عيني، وأجملُ منك لم تلد النساءُ."

فاللّٰهم أرِنا مَا رأىٰ حسّان! وما أبهى ما رأىٰ حسّان!

- يوسف الدموكي.
«لاحَت تَباشيرُ الخَريفِ وَأَعرَضَت
قِطَعُ الغُيومِ وَشارَفَت أَن تَهطِلَا»

- البُحتُري!
لو كنت حيًّا لما أحتار الفتىٰ أبدًا
لو كنتَ حيًّا لَما فرّ الفتى فَزِعا!

#ﷺ
وأجمّل البَوح فِي كَفِين ترفعُهَا
‏بِهَا تُنَاجي كَريمًا يسمّع الدَاعِي

#ساعة_إستجابة
هل الذي في جُسُومِ المسلمينَ دَمُ؟!
أم ماءُ ساقيةٍ يُسقى بهِ العَدَمُ؟!

الموتُ يعشقُنا في كلِّ ناحيةٍ
نحنُ الضحايَا وفينا الشَّكُّ والتُّهَمُ!

#ادلب
فاكْشِف عنِ الشّــامِ يا ربَّــاهُ كُــربتَهـا
واغْضَب لدينِك مَا بالعُرْبِ مِن غَضَبِ!

#ادلب
يا غزَّةَ الشَّامِ قد جُنَّتْ بواكينا
نبكي إدلبَ أم نبكي فلسطينَا!

#إدلب
#غزة
أحب آيات البشارة في القرآن :
{فَبَشَّرْنَاهُ}
{وَبَشَّرْنَاهُ}
{فَبَشَّرْنَاهَا}
{لَهُمُ الْبُشْرَىٰ}
{وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَى}
اتفكر كيف لبشرى متوقعة أن تأتي في وقت غير متوقع وتربت على كتف خائف ولا يسع لها قلب صابر لترتفع إلى صدر السماء حمدًا..
اللهُم بشرنا كما بشرتهم حبًا وسعة .
يا ربّ صلّ على النّبيِّ محمدٍ
تعدادَ ما خان الشآمَ منافقُ!

#ﷺ
- حَاول أنٰ يَحميها بجسدهِ فارتقيَا للَّه معاً!

بَنك الأهدَاف المَزعوم!!

أطفَال رُضَّع، وصِغار وعَجزة بالمِئات يَرحلون لِربهم يَشكون إليهِ ظُلم الظَّالمين..

عَائلات كَاملة تُمسح منَ السِّجل المَدني..

وعندَ اللَّه تَجتمع الخُصوم..
2024/09/29 18:11:40
Back to Top
HTML Embed Code: