-لا تبالي بعتمة أيامك فـ سوف تشرق روحك مُجدداً كما يشرق الصباح بعد الظلام 🖤!
"سيظلّ اسمك عاديًّا، حتى تجد من يلفظه بطريقة تجعلك تظنّ أنّك وحدك من سُمِّي بهذا الاسم."
لكنه لا يدري كيف أنه حين يضحك يزيد السعة على اتساع العالم، وأنه يضع مكان كل ثقبٍ بداخلي نجمة، ويمدّ لروحي من المسرّات أعظمها♥️!
أعاني من دقّة الملاحظة، أراقب الالتفاتة وأعطيها ألف معنى، أنتبه لحركة اليدين، لشرود العينين، لارتجافة الصوت، للصمت، وكانت هذه مصيبتي الكبرى 🖤.
أتمنى أن تُدرك أنني لم أرك أبدًا كخِطة بديلة أو كمَمر جانبي ، لطالما رأيتك الحلول كُلها لطالما كنت الطريق والسفر ♥️
"حتى أن مقتنيات أمي تشبه قلبها ، هاتفها لا تنفذ بطاريته مهما استهلكته وانهكته ، حقيبتها لا ينضب خيرها ، تأكل وتشرب وتتدواى منها وقد تتسع لتحملك فيها ، معطفها قادر على أن يدفئ شتاء لندن ، يداها تجيد الطبخ وخياطة ثوبي وإصلاح الأشياء وقلبي."🤎
"كلُ ما يرجوهُ المرء هو ألا يقطعَ شوطًا طويلًا في طريقٍ خاطئ، ألا تأكل التجارب قلبهُ عبثًا، ألّا يستدِل على طريقهِ بعد أن ينتهي السباق"
قرارك كان خاطئ حين اندفعت بكامل عفويتك ، كان عليك وضع مسافة آمنة تحميك 🖤.
يكفيني شخص واحد يندهش بي كُل يُوم كما لو إني أُعجُوبة ، يسمع أحاديثي بكُل شغف ، يقرأ أحرفي كما لو أنها قصِيدة ♥️.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لم أعرف يومًا كلمات مُطَمئِنة مثل يديك ♥️.
رأيتُ خيالاً منك في محرابِ الصّلاة، لا أعلم هل سيعتبره الله إشراكاً، أم أنّه تعمّد أَن يُريني شيئاً من جَنّته وأنا أُصلّي له ♥️.
-لا أحد يبقى، مهما كان مدى عُمق العلاقة، حتى نفسك تغيّرت و تركتك، فتأقلم و لا تأخذ أحد على محمل الأبدية 🖤.
لكنه يظل يتمنى بحزنٍ خافت..لو أن له وجهة واحدة يمضي إليها، أو شخصًا واحدًا يشاركه مشاعره 🖤.
"الحمدلله على مساحات التجدد المتسعة لنا في هذه الحياة، الحمدلله على نعمة الاستدارك بعد الخطأ، ضياء التيقّظ بعد غشاوة الغفلة والذهول، وهج الحماسة بعد الفتور، ومعاودة الإشراق بعد الذبول 💛"
لا توجد هويَّة مُستقلة للإنسان، نحن نتغيَّر باستمرار، تُغيرنا الكلمات، المواقف، الأغاني والأفعال، نحنُ مُجرد ردَّة فعل لكُل ما يحدُث لنا في الحياة 🖤.
بعد فترة تبدأ بتقبل هزائمك برأس مرفوع وليس بحزن طفل ، وتزرع حديقتك بدلًا من انتظار أحدهم ليهديك وردة..وتتعلم تتعلم..مع كل وداع تتعلم 💙.
كنتُ دائمًا مُحاط بالحذر، آخر من يقترب، أقل من يتحدث وأول من يفرّ هاربًا إن لم يطمئن 🖤.
لا أجد وصفًا دقيقًا يصف شعوري بالراحة معك أنت كالعَودة للمنزل بعد يومٍ طويل، كبراءة سجين ظن أنه سيُعدم، كالرضى بعد الخصام ♥️.