أدخل في الحب كمن يوقفُ سيارة أجرة ، لا أؤشر بيدي كي تقف أقفزُ امامها في وسط الشارع وأركبُ عنوةً في المقعد الخلفيّ وبلهجة أمر اقول :خذني إلى حتفي"
بنا من الحزنِ ما تبكي لهُ مدنٌ
وينحني الصخرُ عطفًا كي يواسينا
وما لنا في اجتنابِ الحزنِ مقدرةٌ
يا رحمةَ اللهِ في جنبيكِ ضمّينا
وينحني الصخرُ عطفًا كي يواسينا
وما لنا في اجتنابِ الحزنِ مقدرةٌ
يا رحمةَ اللهِ في جنبيكِ ضمّينا
"وأنزهُ اسمكَ أنْ تمرّ حروفهُ
من غَيرَتي بمَسامِعِ الجُلاّسِ
فأقولُ بعضُ النّاسِ عنك كنايةً
خوْفَ الوُشاةِ وَأنتَ كلّ النّاسِ"
من غَيرَتي بمَسامِعِ الجُلاّسِ
فأقولُ بعضُ النّاسِ عنك كنايةً
خوْفَ الوُشاةِ وَأنتَ كلّ النّاسِ"
"وَفي النَّفْسِ مِن شَوقي إِلَيْكِ حَزَازَةٌ
وَفي القَلبِ مِن وَجْدي عَليكِ صُدُوعُ"
وَفي القَلبِ مِن وَجْدي عَليكِ صُدُوعُ"
"من أيِّ محبرةٍ أفكُّ وَثاقي
لأُريكِ ما ضجَّتْ بهِ أعماقي؟
لأريكِ ألفَ قصيدةٍ وقصيدةٍ
صِيغتْ من الأحداقِ للأحداقِ"
لأُريكِ ما ضجَّتْ بهِ أعماقي؟
لأريكِ ألفَ قصيدةٍ وقصيدةٍ
صِيغتْ من الأحداقِ للأحداقِ"
إنِّي رأيتُ مِنَ العيونِ عجائباً
وأراكِ أعجبَ من رأيتُ عيونا
ما كُنتُ أحسبُ أنّ طَرْفاً ناعِساً
قد يُورِثُ العقلَ السّليمَ جُنونا
وأراكِ أعجبَ من رأيتُ عيونا
ما كُنتُ أحسبُ أنّ طَرْفاً ناعِساً
قد يُورِثُ العقلَ السّليمَ جُنونا
"لا شَيء يُشبِهُها ويُشبِهُ حُسنَهَا
لا عبلَ لا لَيلى ولا حَتى سُعادْ
حَتى الظبَاء إذا رأينَ جَمالهَا
سبَّحنَ باسمِ اللهِ خلَّاقِ العبادْ"
لا عبلَ لا لَيلى ولا حَتى سُعادْ
حَتى الظبَاء إذا رأينَ جَمالهَا
سبَّحنَ باسمِ اللهِ خلَّاقِ العبادْ"
فاليوم أبكي على ما فاتني أسفًا
وهل يُفيدُ بُكائي حينَ أبكيهِ؟!
واحسرتاهُ لعُمرٍ ضاعَ أكثرهُ
والويلُ إن كانَ باقيهِ كماضيهِ
وهل يُفيدُ بُكائي حينَ أبكيهِ؟!
واحسرتاهُ لعُمرٍ ضاعَ أكثرهُ
والويلُ إن كانَ باقيهِ كماضيهِ