غازلتُها فازدادَ شِعْرِي رِقّةً
وتوجهت كُلُّ القصائدِ نَحْوَها
عربيةٌ زانَ القصيدُ بِذِكْرها
فكأنها وزنُ البيوتِ ونَحْوُها .
وتوجهت كُلُّ القصائدِ نَحْوَها
عربيةٌ زانَ القصيدُ بِذِكْرها
فكأنها وزنُ البيوتِ ونَحْوُها .
يَا لَيتَ من نَتَمَنَّى عِندَ خَلوَتِنَا
إِذَا خَلَا خَلوَةً يَومَاً تَمَنَّانَا.
إِذَا خَلَا خَلوَةً يَومَاً تَمَنَّانَا.
أمَا اِنتَهَت مِن سِنِينٍ قِصَتي مَعَهُ؟
ألَم تَمُت كَخُيوطِ الشَمسِ ذِكرَاهُ؟
أمَا كَسرنَا كُؤوسَ الحُبِ مِن زَمَنٍ
فَكَيفَ نَبكي عَلى كَأسٍ كَسَرناهُ؟؟
ألَم تَمُت كَخُيوطِ الشَمسِ ذِكرَاهُ؟
أمَا كَسرنَا كُؤوسَ الحُبِ مِن زَمَنٍ
فَكَيفَ نَبكي عَلى كَأسٍ كَسَرناهُ؟؟
ما زلتُ بعدَكُم أهذي بذِكركمُ
كأنّ ذكركمُ بالقلبِ قد رُصفا
أموتُ شوقًا ولا ألقاكمُ أبدًا
يا حسرتا ثمّ يا شوْقا ويا أسَفا
كأنّ ذكركمُ بالقلبِ قد رُصفا
أموتُ شوقًا ولا ألقاكمُ أبدًا
يا حسرتا ثمّ يا شوْقا ويا أسَفا
كم قصةٍ كان قبل اليوم يعشقها
والآن لا شيء من هذا يُسَلّيهِ
قد جاءكِ الآن يا أبهى من ارتسمت
في ثغرها روعة الدنيا فضميهِ
لا تطلبي الصبح أن يأتي ويأخذهُ
أبقيه لليل والأشجان أبقيهِ
والآن لا شيء من هذا يُسَلّيهِ
قد جاءكِ الآن يا أبهى من ارتسمت
في ثغرها روعة الدنيا فضميهِ
لا تطلبي الصبح أن يأتي ويأخذهُ
أبقيه لليل والأشجان أبقيهِ
مَتَى يَشْتَفِي مِنْك الفُؤادُ المُعَذَّبُ؟
وسَهْمُ المَنَايَا مِن وِصَالِك أقْرَبُ
فبُعْدٌ، وشَوْقٌ، واشْتِيَاقٌ، ورَجفَةٌ
فَلا أنْت تُدنِينِي ولا أنَا أقْرَبُ!
وسَهْمُ المَنَايَا مِن وِصَالِك أقْرَبُ
فبُعْدٌ، وشَوْقٌ، واشْتِيَاقٌ، ورَجفَةٌ
فَلا أنْت تُدنِينِي ولا أنَا أقْرَبُ!
هل جازَ هجركَ لي بالله هل جازا
أم تحسب الهجر للأحباب إنجازا؟
سكنتَ قلبي وما استأذنتني أبداً
وقلتُ قلبي بأحلى ساكنٍ فازا...
أم تحسب الهجر للأحباب إنجازا؟
سكنتَ قلبي وما استأذنتني أبداً
وقلتُ قلبي بأحلى ساكنٍ فازا...
"وفي عام ١٨١٥م، كتب غوته إلى كريستوف شولسر:
ليس هناك لغة أخرى، تجمع بين الروح
والكلمة والخطّ، كما هو الحال في اللغة العربية".
︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎
ليس هناك لغة أخرى، تجمع بين الروح
والكلمة والخطّ، كما هو الحال في اللغة العربية".
︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎
أراكَ شمسًا وأفلاكي تطوفُ بها
طافت بحُبِّك يا دُنيايَ أقماري
واللهِ لستُ أرى إلّاكَ مُنفردًا
كالبدرِ مُكتملاً أشغلت أنظاري
طافت بحُبِّك يا دُنيايَ أقماري
واللهِ لستُ أرى إلّاكَ مُنفردًا
كالبدرِ مُكتملاً أشغلت أنظاري
وَكُلُّ طابِخِ سُمٍّ سَوفَ يَأكُلُهُ
وَكُلُّ حافِرِ بِئرٍ واقِعٌ فيها
لَو دامَ إيمانُها لَم تَنطَلِق سَقَرٌ
بِدورِها وَالأَفاعي في مَغانيها
-إيليا أبو ماضي
وَكُلُّ حافِرِ بِئرٍ واقِعٌ فيها
لَو دامَ إيمانُها لَم تَنطَلِق سَقَرٌ
بِدورِها وَالأَفاعي في مَغانيها
-إيليا أبو ماضي