"مُمطِرٌ بُعدي وإثمي قارسٌ
والهوى ذئبٌ وأحلامي قطيعْ
ياخفيّ اللطف أدرِك غُربتي
أوشكت نفسيَ من نفسيْ تضيعْ"
والهوى ذئبٌ وأحلامي قطيعْ
ياخفيّ اللطف أدرِك غُربتي
أوشكت نفسيَ من نفسيْ تضيعْ"
ولو أفنيت فوق العمر عمرا ً
لربي قائلا يارب شكرا ً
لما جازيت أدنى فضل ربي
وما وفيت حق الله قدراً
فاعفُ ياغني أبوء سراً
بتقصيري وأعلن ذاك جهراً
لربي قائلا يارب شكرا ً
لما جازيت أدنى فضل ربي
وما وفيت حق الله قدراً
فاعفُ ياغني أبوء سراً
بتقصيري وأعلن ذاك جهراً
"صَريعٌ مِنَ الحُبِّ المُبَرِّحِ وَالهَوى
وَأَيُّ فَتىً مِن عِلَّةِ الحُبِّ يَسلَمُ ؟"
-قيس بن الملوح
وَأَيُّ فَتىً مِن عِلَّةِ الحُبِّ يَسلَمُ ؟"
-قيس بن الملوح
"سَلامٌ عَلى مَن لا يَرُدُّ سَلامي
وَمَن لا يَراني مَوضِعاً لِكَلامِ
وَماذا عَلَيهِ أَن يُجيبَ مُسَلِّماً
وَلَيسَ يُقَضّى بِالسَلامِ ذِمامي"
وَمَن لا يَراني مَوضِعاً لِكَلامِ
وَماذا عَلَيهِ أَن يُجيبَ مُسَلِّماً
وَلَيسَ يُقَضّى بِالسَلامِ ذِمامي"
قُل لي بربكَ أيُّ عدلٍ أن ترى
شوقي ومنكَ البُعدُ قد أعياني
وهجرتَ قلباً غارقاً في عشقهِ
وتركتَني في التيه والأشجانِ
شوقي ومنكَ البُعدُ قد أعياني
وهجرتَ قلباً غارقاً في عشقهِ
وتركتَني في التيه والأشجانِ
زِد في غيابكَ أغلق الأبوابا
وعلى الرسائل لا ترُد جوابا
لكن إذا يومًا طمعتَ لعودةٍ
وظننتَ أن يُهدِي الحنينُ إيابا
سيكون أسوأ ما ظننتَ لأنني
سأقولُ لا أهلًا ولا تِرحابا!
وعلى الرسائل لا ترُد جوابا
لكن إذا يومًا طمعتَ لعودةٍ
وظننتَ أن يُهدِي الحنينُ إيابا
سيكون أسوأ ما ظننتَ لأنني
سأقولُ لا أهلًا ولا تِرحابا!
يا لَيْلُ رِفْقًا بالوَحيدِ فَمَا لهُ
حضْنٌ يضمّ إذا غشى وأفاقا
فليتَ هوَى الأحبّةِ كانَ عَدلاً
فحُمِّلَ كُل قَلبٍ ما أطَاقَا
حضْنٌ يضمّ إذا غشى وأفاقا
فليتَ هوَى الأحبّةِ كانَ عَدلاً
فحُمِّلَ كُل قَلبٍ ما أطَاقَا