كان مُكتئباً
بوجهٍ يُخفي حقيقة التصريح
يضحك
يتحدث
يحاول انقاذ الاشياء وهي
تتهاوى
ثُم يمضي ليلاً بقدميه
الى الهاوية .
بوجهٍ يُخفي حقيقة التصريح
يضحك
يتحدث
يحاول انقاذ الاشياء وهي
تتهاوى
ثُم يمضي ليلاً بقدميه
الى الهاوية .
في الحقيقة
أني شخص لا تظهر عليه علامات تعرضه لصدمة أو كارثة
في أول الأمر، بل أبدو عادي جدا
وكأني أعيش يومًا هادئًا
وربما مرحًا بعض الشيء،
و لكن بعد فترة قد تطول بالمناسبة
يبدأ الأمر بالظهور على هيئة مرض، هلع،
وحزن كبير لا أستطيع مقاومته
أني شخص لا تظهر عليه علامات تعرضه لصدمة أو كارثة
في أول الأمر، بل أبدو عادي جدا
وكأني أعيش يومًا هادئًا
وربما مرحًا بعض الشيء،
و لكن بعد فترة قد تطول بالمناسبة
يبدأ الأمر بالظهور على هيئة مرض، هلع،
وحزن كبير لا أستطيع مقاومته
شنو نفع الأغاني
الگاعد اسمعها قبل لا انام
اذا حتى بخيالي غابت عيونك ؟
شَمسين
وكل الاماكن ، و يا حَمد و الريل
و چذاب و سلامات و توصيني
و غنى يا ليل
ولحد هسه بحلم ما شايف عيونك
الگاعد اسمعها قبل لا انام
اذا حتى بخيالي غابت عيونك ؟
شَمسين
وكل الاماكن ، و يا حَمد و الريل
و چذاب و سلامات و توصيني
و غنى يا ليل
ولحد هسه بحلم ما شايف عيونك
أشد ما يخّتبر فيه المرء هو الرضا في مواضع الحرمان، وفي الأقدار التي خالفت جميع توقعاته، في كل موقفٍ أُجبر عليه، وكل ما يعيشه ويخالف هواه.. فيهتز داخله، ويحاول مجاهدة قلبه وترويضه، حتى يلين ويهدأ ويقنع، مهما أغرقه الغضب، فيصبح على يقين أن ما قضي هو الخير
"لا شيء على الإطلاق يشبه رهبة الموت، لاشيء يشبه أن تفقد شخصًا تُحبه إلى الأبد."
يَبدو أنني سأبقى هَكذا
أندفعُ إليكَ بكُل قوتي
وكأن لَهفه البدايات التي بَيننا
لَن تنتهي .
أندفعُ إليكَ بكُل قوتي
وكأن لَهفه البدايات التي بَيننا
لَن تنتهي .
أريدك بجانبي
تنام بين أضلُعِي
وفي حنايا صدري
نتشارك الوِدّ والحُبّ
ويديكَ لا تفارقُ يدي
ونظراتك لا تغيبُ
عن عينيّ
أنا وأنتَ معًا
مع بعضنا البعض
في كلّ الأيام.
تنام بين أضلُعِي
وفي حنايا صدري
نتشارك الوِدّ والحُبّ
ويديكَ لا تفارقُ يدي
ونظراتك لا تغيبُ
عن عينيّ
أنا وأنتَ معًا
مع بعضنا البعض
في كلّ الأيام.
"لقد بكيت حتى شعرت بأنني سأستفرغ
أحشائي، ولم ينتهي ألمي، ولم أمت، ولم
يدري أحد."
أحشائي، ولم ينتهي ألمي، ولم أمت، ولم
يدري أحد."
ليلة الفُراقِ ..
أولٌ سَاعتين لم أشعر بِشيء
كُنت في صدمه لم أكُن اعلم ماذا يَحدث،
إنتَهينا في أقل من دقَائق،
مَرت الثوانِي والدقَائق كأنها سنين
لكني لم أشعر بِشيء، ذُهلت بِنفسي كم أنا قَويً ولم أفَعل شيء، التَزمت الصمت ولكن بَعد مرور سَاعتين انهَرت
لم استَطع أن أكتم دمُوعي،
لم استَطع تَحديد أين مَلجأي،
حاولت كثَيراً ان أصمد وأُحاول البَقاء قَويً، لكن لم استَطع حينهَا عرفت أنَني ضَعيفٌ ولا يَوجد لي مَلجأ،
أولٌ سَاعتين لم أشعر بِشيء
كُنت في صدمه لم أكُن اعلم ماذا يَحدث،
إنتَهينا في أقل من دقَائق،
مَرت الثوانِي والدقَائق كأنها سنين
لكني لم أشعر بِشيء، ذُهلت بِنفسي كم أنا قَويً ولم أفَعل شيء، التَزمت الصمت ولكن بَعد مرور سَاعتين انهَرت
لم استَطع أن أكتم دمُوعي،
لم استَطع تَحديد أين مَلجأي،
حاولت كثَيراً ان أصمد وأُحاول البَقاء قَويً، لكن لم استَطع حينهَا عرفت أنَني ضَعيفٌ ولا يَوجد لي مَلجأ،
لطالما خُفت رحيل أحدنا
يومًا ما..
لكن ما كنت أخشاه
أن تجمعنا لحظة
تتغير فيها صورة أحدنا
في قلب الآخر وها هي
حدثت.
يومًا ما..
لكن ما كنت أخشاه
أن تجمعنا لحظة
تتغير فيها صورة أحدنا
في قلب الآخر وها هي
حدثت.