Telegram Web Link
لقد بلغ التعب مُنتهاه لن تُواسينا الكلمات.
‏"كان مُكتئبًا بشكلٍ هادئ ولطيف، لا وجه مُتهجم ولا صراخ، حتى أنه كتب قصيدةً عن الأمل، ثم قفز من أعلى البناية"
كضيت عُمري وحيدة بس الشعور هل مرة كلش يختلف…
لماذا بدوتَ كالأبد إن كنت لحظة عابرة ؟ .
أنا ضد البكاء يا الله، ولكنني أبكي، لأن حجم الحزن الذي سكن بداخلي أكبر من أن أتحمله، أبكي لإني أصبحت أجهل كيف بإستطاعة المرء أن يفر من ألمه.
شعرت بالغربة وأنا في وطني،
وسط بيتي، في قلب غرفتي، مستلقٍ على سريري.
أين يكمن الأنتماء إذًا ؟
بس ايه ياراجل الطريقه اللي خسرنا بيها بعض دي ولا كأنك لاقيني ف كيس شيبسي
وعساهُ يقبلُ في المنامِ يزورني
‏إنَّي سئمتُ العيشَ دونَ لقائهِ.
كُنت اهرب إليك من الاذى فـ أذَيتَني .
‏بينما يظنون
‏إنني لا أتحدث كثيرًا
‏كنتُ أتحدث معكِ عني وعن شؤوني
‏وأفكاري
‏وكأنني أتحدثُ لنفسي
‏لشدة أرتياحي
‏بينما يظنون إنني مُنعزل
‏كنت أشاركك أيامي
‏وأفراحي
‏وأحزاني
‏وكنتِ منزلي الدافئ
‏و وسادتي
‏كنتِ الطريق الذي يعرفُ صوتَ خطوتي
‏كنتِ الضماد فوقَ جروحي
‏وملاذي
‏كنتِ كلَّ شيء
‏ولازلتِ.
"أمَا بعد ..
‏اختر اللي حنيّته عليك ما لها آخر"
2024/12/24 01:54:16
Back to Top
HTML Embed Code: