‏قال الفضيل بن عياض - رحمه الله -:
علامة الزهد في الدنيا وفي الناس .
أن لا تحب ثناء الناس عليك ، ولا تبالي بمذمتهم .

وإن قدرت ألا تعرف فافعل ، ولا عليك ألا تعرف .

وما عليك ألا يثنى عليك ، وما عليك أن تكون مذموما عند الناس إن كنت محموداً عند الله.

📚 حلية الأولياء 8/90

{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}

ساعة إستجابة

اللهم فك قيد أسرانا ..

يا ودود ؛ يا كريم ..

يا محيطًا ببأسائهم ، ياشهيدًا على ضرّائهم ..

اجعل اللهم سجونهم وما فيها ، فداءً لهم من جهنم وما فيها ..

اللهم أحسن خلاصهم ، وعجّل بعافيتهم أجمعين .

#اللهم_فك_أسر_زوجي_وجميع_المسلمين_والمسلمات🌹

‏عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال :

قال لي رسول الله ﷺ : ألا أخبرُك بأحبِّ الكلامِ إلى اللهِ ؟ قلتُ : يا رسولَ اللهِ ! أخبرني بأحبِّ الكلامِ إلى اللهِ . فقال : إن أحبَّ الكلامِ إلى اللهِ ، سبحانَ اللهِ وبحمدِه

📚رواه مسلم 2731

📝تدبرات قرآنية📝

🌹﴿ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ ﴾🌹
‏
قال ابن الجوزي رحمه الله:

🍃‏"أشد أنواع العقوبات أن تنحرف ويوهمك الشيطان باستقامتك‼️

#الوتر_حفظكم_الله

‏الشوقُ إلى اللهِ ولقائهِ نَسِيمٌ يَهُبُّ على القلبِ يُرَوِّحُ عنه وَهَجَ الدنيا.


- ابن القيّم.

‏قال ابن مسعود :

لأن أعض على جمرة أحب إلي من أقول لشيء قضاه الله: (ليته لم يكن).

📙الزهد لأبي داود [۱٢٨].

اللهم ارزقنا صديق صدوق صادق الوعد وفيا

‏عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال:

قال رسول الله ﷺ :

أيعجز أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة ؟ " فسأله سائل من جلسائه : كيف يكسب أحدنا ألف حسنة ؟ قال : " يسبح مائة تسبيحة، فيكتب له ألف حسنة، أو يحط عنه ألف خطيئة

📚رواه مسلم 2698

📝 ‏قال #ابن_تيمية رحمه الله:

👈 وكل محبة لا تكون لله فهي باطلة،
وكل عمل لايراد به وجه الله فهو باطل،
فالدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ماكان لله.

📔 الفتاوى (٢١٣/١٠)

‏قال ابن الجوزي رحمه الله:

يَا هذا! لا نَومَ أثقَلُ من الغَفلة، ولا رِقَّ أملَكَ من الشَّهوة، ولا مصيبة كَموتِ القلب، ولا نَذيرُ أبلغُ من الشَّيب.

📚التبصرة ( ٣٢٠/١ )

قالَ بَعضُ التَّابِعِينَ: لَمَّا نَزَلَتْ هٰذِهِ الآيَةُ:

﴿ وَٱلَّذِینَ إِذَا فَعَلُوا۟ فَاحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوۤا۟ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُوا۟ ٱللَّـهَ فَٱسۡتَغۡفَرُوا لِذُنُوبِهِمۡ ﴾ [آل عمران: ١٣٥]؛

بَكَىٰ إبْلِيسُ.
يُشِيرُ إلَىٰ شدَّةِ حُزنِهِ بِنُزُولِهَا؛
لِمَا فِيهَا مِنَ الفَرَحِ لِأهلِ الذُّنُوبِ.

"لَطَائِفُ المَعَارِف" (ص٤٢٠)