"أغلقوا الباب علينا في المدنية قليلاً
سَنبكي حتى يبتل رمل الشاطئ، لقد مرّ الموت من أمامنا ولم نمت، إننا أحياء لكننا لسّنا بخير."
سَنبكي حتى يبتل رمل الشاطئ، لقد مرّ الموت من أمامنا ولم نمت، إننا أحياء لكننا لسّنا بخير."
لا تشبهين أحدًا
لم تكوني يومًا عادية
كنتِ دائمًا
الجزء اللطيف
والطرف الرقيق
العلامة الفارقة
الوجه الحقيقي للجمال
والتعريف الأمثل للحب.
لم تكوني يومًا عادية
كنتِ دائمًا
الجزء اللطيف
والطرف الرقيق
العلامة الفارقة
الوجه الحقيقي للجمال
والتعريف الأمثل للحب.
اتركيني !
إن ذكرياتي
تجر قيودا ثقيلة
والكابوس سجين
حين يزين المساء
بالأهازيج والترانيم
إن الأشياء التي ترحل لن تعود ..
إن ذكرياتي
تجر قيودا ثقيلة
والكابوس سجين
حين يزين المساء
بالأهازيج والترانيم
إن الأشياء التي ترحل لن تعود ..
"أعتذرُ منكَ
المسافةُ طالتْ بيننا
وأنا لم تعُدْ تُغريني الطريق
عموماً، صحبتكَ السَّلامة
فقد كنتَ أجمل العابرين"
المسافةُ طالتْ بيننا
وأنا لم تعُدْ تُغريني الطريق
عموماً، صحبتكَ السَّلامة
فقد كنتَ أجمل العابرين"
لم أكن مستعد لكل هذا الحزن، كان قلبي يرتب نفسه بشكل عادي يناسب حياة عادية لا شيء أكثر.. لا شيء أقل.
"لكنك هذه المرة
تمضي بقلب لم يعد يخاف
تضع المسافات بينك وبين كل من حولك
تمضي دون أن تترك شيئًا منك مع أحدهم
هذه المرة أنت تعرف ولا تثور
تعرف ولا تعنيك المعرفة
تعرف أنها أيام وحسب
أيام ستمضي ونمضي معها"
تمضي بقلب لم يعد يخاف
تضع المسافات بينك وبين كل من حولك
تمضي دون أن تترك شيئًا منك مع أحدهم
هذه المرة أنت تعرف ولا تثور
تعرف ولا تعنيك المعرفة
تعرف أنها أيام وحسب
أيام ستمضي ونمضي معها"
"كل شيءٍ معقّد ومؤلم، هذا كل ما في الأمر، لكنّكِ ما زلتِ الشخص الوحيد الذي يعرفُ أنّ يقولَ الأشياء التي تدخلُ إلى أعماق قلبي."
وتلك الابتسامة الرقيقة
على وجهكِ
تسرق جزءًا عميقًا منّي
تحرّك قلبي
تأخذني بعيدًا
وترافقني كغيمة كل يوم.
على وجهكِ
تسرق جزءًا عميقًا منّي
تحرّك قلبي
تأخذني بعيدًا
وترافقني كغيمة كل يوم.
"أبحث عن شيء لا أعرفه ، و لكني متأكدة من أنه يمكن أن يكون موجودا بين ركامات يومياتنا القلقة ، أو حتى في وسط خوفنا و ذعرنا المتكرر . أنا أيضا لا أملك أي حل لما يحدث من حولي . كل الذين أحبهم ماتوا ، أو خرجوا و لم يعودو . لكني على يقين أن في الحياة ما يستحق أن نركض وراءه لندركه ، و إن لم نستطع ، ندرك بعضه".
"وتُدرك متأخرًا جدًا
أن الأمر كان لا يستحق ولو إلتفاتة واحدة
وأن بصيرتك العميقة أعمتك عن سطحية الأمر بأكمله
وأن مسألة الرجوع في كل مرة سببها
أنك تركت تفاصيل كثيرة مبهمة في ذات المكان
في المرة الأخرى والأخيرة
حين تغادر، غادر كاملًا
حتى لا تتمزق أكثر بين الذهاب والعودة"
أن الأمر كان لا يستحق ولو إلتفاتة واحدة
وأن بصيرتك العميقة أعمتك عن سطحية الأمر بأكمله
وأن مسألة الرجوع في كل مرة سببها
أنك تركت تفاصيل كثيرة مبهمة في ذات المكان
في المرة الأخرى والأخيرة
حين تغادر، غادر كاملًا
حتى لا تتمزق أكثر بين الذهاب والعودة"