" أحبكِ حتى تصبح هذه العظام رماداً وإن كان في حيل الرماد أن يُحِبّ أحَبك ! "

‏"وأنا أعانق ظلّك في حلم
‏كانت عظامي تتقوّس مثل أزهار".‏"وأنا أعانق ظلّك في حلم
‏كانت عظامي تتقوّس مثل أزهار".

‏أخرسني بقُبلة.
وإلا لن أتوب عَن ثَرثرتي ♥️ .

أقصدك..
حتى وأنا عائد
منكِ..
بطريقةً ما.. أنت دائماً
وجهتي التالية.

لصوتكِ ملمس
أيضاً..
إنني أضعُ خدي عليهِ
حينَ تتحدثين.

‏ينبغي علينا الاتصال بمن نراهم في أحلامنا عندما نصحو
"مرحبا،لقد حلمت بك،الحب جعلني استيقظ♥️".

‏كل الجهات ‏والطرقات‏ والسبل‏
والأغاني‏ تؤدي إليك.🖤

أنتي سمفونيتي وألحاني
أنتي أغنيتي الجميلة
أنتي الوتر
أنتي المطر
وسلامي
وانتمائي..!

وأنت
أنت الذي يقرأ دمعي تحت الماء
كيف بطفولتك
ورحابة جرحك
تجعل - الحجر الراقد في معدتي- يطفو
وتجعلني
أنسى
وأجري
وأطير.

يبدو أنَني
فقدت القدرة على كتابة
نَص جَيد
أصِفُ به تفاصيلَكِ
" أسعفني بقُبلة "

،

فيِ الليلة التي أخبرتنيِ فيها أنك تحبُني
نمت فوق السَطح فلم تسع غُرفة البيِت أجنحتي .

أحياناً وهو نائم
أُحارب رغبتي في إيقاظِه
- فقط لأخبره:
أنّي أحبه
أنَي مُغرمةٌ بِه كُلياً
أنّي مشُتاقه لِصوتُه الحِاد ."

شديدة الحَساسية والتوتر ،
كُتلة أعصاب
تَمشي على قَدمين .

‏كلمة "أحبك" هي أكثر الكلمات بيها مسؤولية. هي تعتبر المسؤولية الكاملة عن وجود شخص ثاني ومستقبله وسعادة وتعاستة وكلشي بحياتة انت مسؤول علي امام الله وامام نفسك

‏لكنني لا أستطيع أن أقف محايداً أنا دائماً منحاز
منحاز للحُب ، للقصائد
للأغاني الطويلة للجمال ( ولوجهكِ تحديداً )..

 أنتِ هي حديث قلبي كل يوم، وفكرةً تدور بعقلي كل دقيقة. أنتِ كل الأشياء التي أراها، وكل الأشياء التي أسمعها… أنتِ هُنا، بالرُّغم من كونكِ هُناك. 

"‏أريد التحدث معك بشيئاً لا يصل بالكلمات بصلة ولا يظهرني خفيّة شيئاً لا يعرف حزني، شيئاً يبقيني بعقلك طوال الوقت ولا يفقد توهجّه".

‏"أنت في دُعائي
قبل أن يذهبَ الظمأ
وتبتلَّ العُروق" ♥

: ‏ولأول مره أشعُر أنني شديد
الإگتفاء إلى هذا الحّد تجاهِ شخص ما ..

"في النهاية يظل الخطأ خطأ مهما أوجدت له مبررات.. وتظل المعصية معصية وإن اختلقت لنفسك الأعذار."