Telegram Web Link
إن أردت قلبك.. .... فهو معي!!
تعال وخذه...... من بين أضلعي❤️
لقد كنت لي كالحلم ...

لسرعان ما إستيقضت ولم أجدك بجانبي ..🖤
"لا يُناسبني الشحّ، المكان الذي لا يأخذ وسعي واتّساعي، شغفي واندفاعي، المكان الذي لا يتّسع لكلّ ألواني ومزاجاتي لا أحبّ أن اسكنه."
لم أكن أنوي حبك، لكنه حدث. كما تحدث لنا الأسماء، وكما يحدث الشهداء، وكما يصير لنا أوطان، فكيف أرفض.
تجعلني الأفكار الفوضوية والمضطربة أكثر إرهاقًا في كل لحظة. كنت متعب جدا. أغمضت عيني وظننت أنه قادم. ما زلت أشعر بيدها حول رقبتي ، ورائحة التوتر ، وصوتها ، والدفء ، واللطف ، والحب. كل شيء في مكانه. لم يتم لمس أي شيء. يكفي فقط أن أغلق عيني وأفكر. كم من الوقت يجب أن يمر الإنسان حتى ينسى رائحة جسد من أحب؟ وكم من الوقت يجب أن تذهب حتى لا تحبها بعد الآن؟
" لست معتادًا على أن يفهمني أحد، لست معتادًا على هذا لدرجة أنني اعتقدت في الدقائق الأولى من لقائنا أن الأمر أشبه بمزحة، ثم.. هنالك أشياء يصعب الحديث عنها، لكنك تستطيعين التخلص من كل طبقات الغبار فوقها بكلمة وحداة.. أنتِ لطيفة.. نعم، أحتاجك، يا قصّتي الخياليّة،؛ لأنكِ الشخص الوحيد الذي أستطيع التحدث معه عن ظل غيمة، عن أغنية فكرة، عن الوقت الذي ذهبت فيه للعمل ونظرتُ إلى زهرة عبّاد شمس، ونظرتْ إليّ، وابتسمتْ كل بذرة فيها. أراكِ قريبًا يا متعتي الغريبة، يا ليلتي الهادئة. كيف بإمكاني أن أفسر لكِ سعادتي، سعادتي الرائعة الذهبيّة، وكيف أنني ملكٌ لكِ، بكل ذاكرتي، بكل قصائدي، بكل ثوراتي، وزوابعي الداخليّة؟، كيف بإمكاني أن أشرح لكِ أنني لا أستطيع كتابة كلمة واحدة دون أن أتخيّل طريقة نطقكِ لها - ولا أستطيع تذكر لحظة واحدة تافهة عشتها دون ندم لأننا لم نعشها معًا، سواءً كانت أكثر اللحظات خصوصيّة، أو كانت لحظةً لغروب الشمس، أو لحظة يلتوي فيها الطريق - هل تفهمين ما أقصد؟. أعلم أنني لا أستطيع إخبارك بكل ما أريد في كلمات- وعندما أحاول فعل ذلك على الهاتف، تخرج الكلمات بشكل خاطئ تمامًا. وعلى من يتحدث معك، أن يكون بارعًا في حديثه. وأهم من كل هذا، أردت لكِ أن تكوني سعيدة، وبدا لي أن باستطاعتي منحكِ هذه السعادة - سعادة مشرقة، بسيطة، وليست سعادة كليّة أبديّة، إنني على استعداد لإعطائك كل دمائي، إن اضطررت لذلك -يبدو حديثي سطحيًا- ولكن هذا ما أشعر به. كنت أستطيع بحبي أن أشعل عشرة قرون، بالأغاني والشجاعة. عشرة قرون كاملة، مجنّحة وعظيمة، مليئة بالفرسان الذين يصعدون التلال الملتهبة، وأساطير عن العمالقة، وطروادة، وأشرعة برتقاليّة، وقراصنة، وشعراء. وهذا ليس وصفًا أدبيًا، لأنك إن عدتِ لقراءته مرةً أخرى ستكتشفين أن الفرسان يعانون من زيادة في الوزن. أحبكِ، أريدكِ، أحتاجكِ بشكل لا يطاق.. عيناكِ - اللتان تشرقان عندما تسندين رأسك للخلف، وتحكين قصة مضحكة- عيناكِ، صوتكِ، شفاهكِ، كتفاكِ - خفيفان، مشرقان.. لقد دخلتِ حياتي، ليس كما يدخل الزائر، بل كما تدخل الملكات إلى أوطانهن، وجميع الأنهار تنتظر انعكاسك، كل الطرق، تنتظر خطواتك. أحبكِ كثيرًا. أحبك بطريقة سيئة (لا تغضبي، يا سعادتي). أحبكِ بطريقة جيدة. أحب أسنانكِ.. أحبكِ، يا شمسي، يا حياتي، أحب عينيكِ، مغمضتين، أحب أفكاركِ، أحب نطقك لحروف العلّة، أحب روحك بأكملها من رأسك حتى قدميك.
- اعشق ذلك الشخص الذي يشعرني بـ انني شيء يخصه فقط ♥️
أزاحَت كلِماتكَ حزني .
أريد أن أقاسمكِ أشعة شمسكِ
أن أحتفظ ببعضها لما بعد
سأطويها في جيوبي
لأردها لكِ عندما يهطل المطر غزيرًا.
الٱن أغلقُ البيتَ الذي بنيتهُ لإجلك في الخيال،

أنزعُ النوافذ وأمسحُ الألوان
أزيلُ اللوحات القديمة ومعها الجدران
أكسرُ شاشة الصالون وأمضغ الأفلام؛

أجمعُ صوتكِ من الغرف
رائحة نومك من الأغطية
ضحكاتكِ من فناجين القهوة
جمرُ "أرڨَيلتك"وكفُ يدكِ
سيرةُ فمك
ومعجون أسنانك؛
ملابسكِ التي ماتت على حبل الغسيل؛
دونَ أن تشبعُ منها العينْ على جسدك

أصابعكِ من مقابض الأبواب
وردُ الزينة ودموعُ غربتك؛

ملحُ لحمك من البانيو
شعركِ من الماء؛
صابونك ومنشفتك...

جواربكِ الصغيرةُ التي نسيتيها تحت الأسرة؛
وصلاتُ أغانيك من المطبخ
بقايا الطعام
أثرُ الكلام...
ما ماتَ من المسافة على الطاولة
وما لم نبلغ من الحنان!

بيتنَا الذي "كان"
وما تجاوزَ "يا ليتَ"التمني
وما دخلت على أحلامهِ الأفعال...

في هذه اللحظة أصبح البيتُ خلف ظهري؛
تسقطُ أرواحٌ كثيرةٌ من عيوني
كراسيُ أطفالي الصغار
أرجوحتهم
حروف ندائهم الأولى
ضجيجهم في البال
ألعابهم وقصصهم؛

الٱن ٱكل لوحدي
لا أولادي يركضون بالمعالق ولا ضحكتكِ؛
وكثيرًا ما يجّفُ الطعام أمامي مُنتظرًا يدكِ!

أغلقُ الأضواء؛
أتوسّدُ كل الأشياء الذي نسيتها خلفكِ
ثقيلاً فوق أكتاف الغرباء
أمضي كجنازةٍ كل يوم...

كل يومٍ
ولا أصلُ إليك!
كيف لا أحبك .. وأنت
تسرق حنان العالم
كله ..
وتضعه في قلبي ..!!
من أجلكِ كتبت حروف الإشتياق وجمل الحنين كثيراً ،،
حاولت أن أكتب شيء مختلف
إلا أني لا أجد إلا كلمة أفتقدكِ بشدة ..
كمن يداوي جرحه
‏بجرحٍ أكبر،
‏أحبك في كل يومٍ أكثر.
أحبّكِ..
بالنّيابة عن نفسكِ
لأنّكِ باستثناء كلّ شيء..
لن تعرفي كيف تفعلين هذا
أحبّكِ..
لأنكِ تشرقين على القلب من جهته العميقة.
الطريق تهزمه الخطوة
الباب تتكفل به المفاتيح
عين تغمض تخرج العالم عن السياق
و برصاصة لا غير؛ تنهي أمر الحياة.
فما الذي يجعلك تظن أن كلمة واحدة
لیست قادرة على طي صفحة
كل هذا الحب؟
أحاول الابتعاد
عن كل ما يذكرني بك
حتى إني أحيانا
أمشي بعيدا عني کأني
أتجنبني!
کنتُ كثيراً ،
لكني تساقطتُ
في الطريق إليك
انا الآن آخر ما تبقى مني!
هذا الصباح مثقوب ، إنَّهُ ينزِفُ ليلاً.
لكني كنت اشعر بسعادة كبيرة في الاستسلام هكذا دون حراك منتظرا تسرب الفجر الرائع ,ففي هذه اللحظات الساحرة تبدو الحياة , خفيفة كالغبار , وتبدو الأرض كأنها تتكون من الريح كالغيوم المتموجة الطرية.
"المرء يمكنه أن ينقذ الآخر فقط بمجرد تواجده و لا شيئ آخر سوى ذالك . ولقد أنقذتني بالفعل بوجودها".
2024/09/29 15:34:37
Back to Top
HTML Embed Code: