"تودّ إخباري بأنكَ تفتقدني .. و أعرفُ ذلك، وأودّ إخباركَ أنّ ذلك لم يعُد كافياً .. و تعرِفُ ذلك." !
قلبي المعطوب
ما زال بإمكانه أن يُحبك أكثر.❤️
ما زال بإمكانه أن يُحبك أكثر.❤️
هل يُمكنني العبور من بين كل هذه
العوائق إلى أمان يديك ؟
العوائق إلى أمان يديك ؟
” أتذكرك فأطمئن بأنَّه لا بأس.. ملكت شيئًا واحدًا نقيًا يكفي لإزالة جميع الشَّوائب في حياتي .”
“ أُحبُّك جدًا! وأعرف منذ البداية بأنّي سأفشل وأنّي خلال فصول الرواية سأُقتل، ويُحمل رأسي إليكِ .”
من رسائل غسان كنفاني لغادة السمان : ” لقد كنتِ في بدني طوال الوقت، في شفتي، في عيني و في رأسي. كنتِ عذابي وشوقي والشيء الرائع الذي يتذكره الإنسان كي يعيش ويعود.. ”
ثم تقابلنا أكثر من مرة وبدأ ذلك الشيء الصغير يولد بيننا.. لم أقل قط إنني احبك ولم تقوليها قط، لكن هذا أجمل ما في الأمر، بعض الكلمات تنتهي صلاحيتها من كثرة الإستعمال مثل (الوطن) أكثر الناس تشدقًا بكلمة الوطن هم الذين يدمرونه بلا توقف، لكنكِ كنتِ تقولين دومًا: ”أنا أثق بك.. سأتبعك إلى آخر العالم.”
“ لا تدع تربيت أحدهم المُؤقت على كتفك يُقنعك بأن هذه الطمأنينه ستدوم، الكل يُغادر.”
”وانك كل تلك الأمور التي تأخذ حيز كبير بالقلب ولا يمكن لشيء إطلاقاً ان يأتي مكانه.”❤️
ولو أستطيع أن أسنِد قلبه المُتعب على رموشي ، لفعلت 🤍.
أنكِ كالقُّبلة على جبينِّ اليتامى❤️.
إن النظر إليك طمأنينةً، فكيف العناق
أجدُني حيث أجدكَ ، أنا الضياعُ وأنتَ الطريق