Telegram Web Link
قُطع آخر خيط يربط بيننا ،، ولا أدري من منا قد سقط أولاً ،، فكم أحببتك كثيرا قبل أن يصبح للقدر الخطوة الأولى والأخيرة،، وتبقى النهايات السعيدة فقط بالروايات ،،!!!
وعندمااااا غادرتني دون ارادتها كانت هناك ضحكه بعيدة ،، ونظره عميقه قالت كل قصائد العشق ودعت روح أعلم أني لن أحظى بها أبدًا في أي مكان آخر،،!!؟؟
آصبحت ثقتنآ پالبعض گخريف هآدئ في كل يوم تسقط منه ورقة !!
الاهتمام المفرط غلطة ستندم عليه يوما مااااا .،!؟؟
ﻋﺎداتي ﺍﻟﺴﻴﺌﺔ ﺃﻧﻨﻲ داﺋﻤﺎ ﺃﺭﻯ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ منذ ﺑﺪﺍيتها ،، ﻭ ﻣﻊ ذﻟﻚ اكمل الطريق حتي اخره لأﺗﺄﻛﺪ ﻣﻦ ذﻛﺎﺀ غباﺋﻲ ،،!!؟؟
لاشيء أكثر استغرباً من أن تنتابك الريبة في شخص كان لك بمثابة المعنى الحقيقي لليقين ،،، فتحولت كل وجوه الأمان فيه إلى شكوك وسراب ،،، وأصبح غريباً لااا تعرفه.
شعور سيء أن تكتشف مؤخراً أنك تعاملت دائماً مع الأشباه، أشباه الأحباء، أشباه الأصدقاء، لا شيء حقيقي وثابت في حياتك إلى الآن.
الذي يفهمك يسبقُ من يحبك بخطوات والذي يطمئنك يسبقُهم بأميال.
لآ آرآهآ ،،، ! ولكني آشعر بهآ دآئمآ !!
هناك لحظات تبقى محفورا في الذاكره ابدا لا تنسى ،، عندما اتذكر لحظات الجنون وكأن لاااا عالم حولنا كاطائرين يحلقان بين السماء والأرض اتذكر ضحكاتها ،، نظره عيونها صوتها ،،، همساتها ،، انها عمراً باكمله.
كلمات لمن كانت ،، أنتِ أُنثى استثنائية أنتِ أُنثى غيُر عادية.. بدلال امرأة شعبية من خلف ظلال قمرية وستائرُ خجلِ خمرية تهمِسُ أنغاماً شرقية . تعزِفُ بأنامل حورية تحلمُ أحلاماً وردية تنبض نبضاتً ثورية بعطور نسائم بحرية.
لا أستطيع أن أصف ما أشعر به معك، كل ما أستطيع قولَه أنني أشعر بك هنا في رُوحي،ولأنّه كان حُباً حقيقياً ,لن يموت أبداً.
كانت غريبة لكنها لامست عُمق قلبي فأحببتها.
شيء جميل أن تكون قريب من شخص محتفظ بك ، لا يبتسم لغيرك ، ولا يعطى ربع مكانتك لأي شخص أخر .
اني اطمأن بوُجودك بجانبي أخبئك بداخِلي جيداً كي أخذُل حِزني وأقف في وجه الحياةُ، بكِ.
أنت في هذه اللّحظة حاضر في عقول الكثيرين ،من الممكن أن تكون حديثاً بين اثنين ، خيالاً لحبيب ، حلماً جميلاً لشخص كان يفكّر فيك قبل أن ينام ، أو قدوة لطفل التقيت به صدفة ، أو تكون دُعاء يُرفع إلى السّماء ، أنت في هذه اللّحظة يا صديقي تسكن لحظات العديد من الأشخاص و أنت لا تعلم.
قد تمنحك الحياة سرها متأخراً ،،! حينما لا تكون قادراً على العودة إلى الخلف.
وأنا عندما أكون برفقتك ،اشعر بأن لا شي سيفوتني لان كل ما يهم موجود هنا!..
منذ مدة طويلة لم أتحدث بالشكل الحقيقي بما أشعر به وبما يمر بي ، كل شيء يعيش بداخلي ومن الصعب إخراجه ، أدركت كيف بإمكاني التعامل مع هذا الكّم الهائل من المشاعر والفوضى والأفكار و أن أتعافى وأكافح لإنقاذي في كل مرة أسقط فيها ! وهذا أنبل شيء فعلتهُ لنفسي أن لا اتقاسم ضعفي مع أحد.
من غرائب القلوب ،، كيف بلحظه واحده تمتلئ ببُعد ،، بعد قرب !! وكأن شيئاً لم يَكن ،،!!!؟
2024/10/04 07:37:15
Back to Top
HTML Embed Code: