Telegram Web Link
ختم الله لنا ولكم رمضان بالغفران، وتقبل مِنا ومِنكم الصلاة والصيام، وصَرف عنّا الوباء والبلاء ، وجعل عيدكم فرحةً وسعادة
وكل عام وأنتم بألف خير.
قلب مۘنۨ وَرَقَ pinned «ختم الله لنا ولكم رمضان بالغفران، وتقبل مِنا ومِنكم الصلاة والصيام، وصَرف عنّا الوباء والبلاء ، وجعل عيدكم فرحةً وسعادة وكل عام وأنتم بألف خير.»
كـــل عــــام وغيابك يملأ العيـــد حنيناً؛ عـيدك في الجنة أجمل فقيــــدي
اللهــــــــم ارحم وجهاً شاركنا أعيادنا أعواما عديدة وأغفر له وأعف عنه وأنر قبره وتقبله يارحيم.
"مَا أكثر الأشياء والأشخاص الذين نتمنى أنْ نسقطهم من الذاكرة وننساهم وكأنهم لم يمرُّوا في حياتنا.
إنك تقتُل نفسكَ ياعزيزي حين تهتم بأولئك الذين يقضون أمتع لحظاتهم بدونك. حين تكونُ نقيَ القلب لدَرجَة أنك لا تشعر بسوء العالم من حولك.
إنَّ المَرءَ مِنَّا ليشْعُرُ بالألفَةِ حتى معَ شَجَرَةٍ جلسَ تحتها أكثرَ مِنْ مرَّة ، كَيفَ لهُم أنْ نَسُوا ألفَةَ أروَاحَنَا.
قَادَنِي إليكَ قَدَرٌ وسَرَقَكِ منّي آخَر وَمَا بِينَ القَدَرَينِ فَقَدتُ " قلبِي" !.
أنتِ أعمق من كونك شعور و ينتهي.
أتمنى أن تصل صوت ضَحكاتك عنان السماء وألا تفارقك الابتسامة وأن يتخلى عنكِ الحزن وينساكي الألم وتظل صورتك كاملةً عندي كما في الوهلة الأولى.
أرجو أن تنعمِ بظلٍ دافئ أن يُشرق النور حيثما كانت خُطاكِ أن تتشكل السحب مطرًا أينما شطَّت بك الطرق أن تبقى ضحكتك الحنونة كما عرفتها , أن يظل صوتك الذي يمنح الحكايا لونها مُفعمًا بالحياة إلى نهاية أيامه.
وللاسف كل هذا من العمر يمضي ربما رسمنا احلامنا في فجوة الرياح وهبت بغير استقرار.
حلمنا كثيراً وشتتنا القدر.
لا شيء.. سوى أن ألوح بيداي عن لمن اراد التخلي عني فأنا مؤقت وسينتهي أمري.
وها هي تمر اليالي وذكراك في رحيل ولا ارى منك غير السراب كل شي اختفى واتت غيوم جديدة تسقي الارض برذاذها.
كيف يتزحزح الشوق ومن اي نافذة بعد ذلك الحب العميق.
وانا اسافر في انثى من سلاسل الرياحين حورية مغروسة بمهد الغيم وقلبها طهراً للوفاء.
على الملاك الدائم كان الحب لها تلك الفراشة يوم طافت روحي بروحها.
تشكّلَت أمامي ملامحك حِينَ سألنّي أحدُهمْ..... ما مَعنى الحياة؟
ابتسامتكِ ڪوطن صغير يحتضنني ويلملم اشلائي بعيدا عن تفاهـة وقسوة هذا العالم.
ماذا تحتاج الاشياء الجميلة بعد وهي في كل يوم ابهى من الثاني.
2024/10/04 17:18:42
Back to Top
HTML Embed Code: