Telegram Web Link
‏"ونرجوك
أنَّ ننال
من أُمنياتِنا وأيامنا
فوق ما نأمل."
‏"الكان سبَب
في ها الجَرِح
إن شاء الله
لا مِسى ،
لا صِبِح ،
إن شاء الله
يا بلدي المعمَّر ،
بالعَشَم..
مَن سفَّ خيرنا
يكبُّو
مِحّ !
و إن شاء الله
لا فاق
لا نِصِح "
❤️❤️
لا تعلن الخطوات، ولا تعلن الوصول
"دعهم يرونك وأنت هناك"
‏لا يحنّ المرء لما لا يمتلك؛ حنينَه لما امتلك يومًا ثمّ فَقَد! وتالله إنّ عذابَ الفقدِ بعد الامتلاك لَهُوَ العذابُ الأليمُ في الدّنيا.
يا أعدل الناسِ إلا في مخاصمتي
فيك الخِصام وأنت الخِصم والحكَمُ..
‏«وما استَسلمتُ مِن يأسٍ ولكن
يحِنُّ لراحةٍ من خاضَ حَربا»
‏"ألهمني يارب أن أتذكّر دومًا زوال ما يُبهرني اكتماله ويزعجني انقضاءه، ذكّرني بأن الأعوام ستنقضي في لمح البصر وستنتهي الرحلة وتجفّ الصحف.

اجعلني في معيّتك حيث لا تيهَ يقلقني ولا جزع يهلكني، واجبر بعزّتك مواضع كسرٍ أسررتُها عن خلقك وفاضت إليك في علياءك."
‏المسألة ليست مسألة حُب، المسألة كلها في الأُلفة كيف تضحك، وكيف تطمئن وكيف تثق، وكيف تكون في نظركَ كلمة، بينما أنت في نظر الطرف الآخر كتابٌ مفتوح يفهمك قبل قراءته، ويُطبطبُ على يديك دونَ أن تستجدي به، الشعور بِكل هذا كافي عن أيّ كلمة حُبٍّ عابِرة !
‏سلفنا الصالح كان لهم معاني في الصُحبة من أجمل ما تقرأ مثل ما روي عن عن إبراهيم ابن أدهم أنه صحب رجل فلما أراد أن يُفارقه قال له الرجل︰إن رأيت فى عيبًا فنبهنى عليه ؟
فقال له إبراهيم: إني لم أر فيك يا أخي عيبًا:

"لأنّي كنت ألحظك بعين الود، فاستحسنت كل ما رأيته منك."
‏واهدِ الغُرباء إلى المآوي الدافئة وارحم غُربتهم .
‏ليس في الحب مسافات، فالمتحابان مجتمعان دائمًا في فكرة وإن كان أحدهما في المشرق والآخر في المغرب.

- الرافعي
‏"في غفلة جو الكفار
طارت حمامة الغار
لاقوني ناشف و مُر
ما ذنب جلد الطار
لو غنوا بيه شُتُر"
‏ما أنت من نسجِ الخيوط وإنما مهجٌ وأرواحٌ وأفئدةٌ ودم.. 🇸🇩
‏سُبحَان الذي إذا ذَكرتَهُ ذكَرَك ، وإن شكَرتَهُ زآدَك ، وإن توكّلت عليه كفَاك ، سُبحانَ الله وَبِحمدِه ، سُبحَانَ الله العَظِيم
‏"رفيقٍ تجيه شايلٍ همك، وترجع ما معك غير السعادة والهنَا."
Forwarded from Yellow•||💛💛 (Twix ⁽♛🇺🇸)
‏" وَرَبّ رَاضٍ غَير غَضْبَان "

هذه أسمى أمَانيكَ كمُسلم،
ماذا يفيدك لو حُزت الدّنيا ومَا فيها وربّ العرش عليك غضبان!

اللهُمّ إن لم يكن بكَ غضبٌ عليّ فلَا أُبالِي.
‏"ثم يا أحبة لا تجلدوا ذواتكم، لا تستعجلوا نجاحاتكم، لا يغركم هذا العالم الماديّ من حولكم، لا تستعجلوا بناء مهاراتكم وقدراتكم وخبراتكم، لا تستبقوا أمنياتكم، لا تحثوا الخُطى نحو المستقبل دون بُنيانٍ مرصوص وأكوام من الخبرة"
‏ذات يوم فاضت عيني من الدمع، وأنا أصلي، تذكرت كيف كنت لا أسلك هذا الطريق من قبل..كيف كنت أعيش هكذا؟ ماذا كان سيحدث لو قُبضت روحي وأنا لم أفعل أي شيء؟

دعوت الله أن يردني إليه؛ حينها بدأت أدرك مدى رحمته، كيف استجاب لكل دعواتي ولم يردني خائبًا إذا لجأت له! كيف جعلني أخجل من نفسي!
‏كيف كنت منذ سنوات لا أريد الصلاة، وأتهرب منها، ولا أعرف طريقًا إليه ولم أسع لمعرفته أبدًا...

وعرفت الآن أن الله تعرفه في السعة والضيق، في الفرح والحزن، تشكره وتطلب منه، وفهمت معنى {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ ۚ} ‏وأدركت أنه إذا كان معاك أغناك عن الدنيا بمن فيها، ولا يعجزه شيئًا..❤️❤️
‏"الحمد لله على نعمة الاستيقاظ كل يوم بمعرفة تامة للوجهة وخارطة واضحة للطريق، الحمد لله على أمل لا يخبو وإن خبا لا يموت وإن مات عاد للحياة بقوة أكبر من قبل، الحمد لله على عزم لا ينثني وهمة لا تنطفئ وقلب يحاول جاهدًا البلوغ ويوقن أنّ الله للساعين خير معين."
2024/09/30 06:12:05
Back to Top
HTML Embed Code: