‏تقول العرب: "عزّة النفس تُضاهي جاه الملوك". وذلك يعني: "لا تطرق الأبواب التي أُغلقت في وجهك، ولا تطلب لمن استدار عنك، لا تفرض وجودك على أحدٍ لا يهتم لك، ولا تتحدث بأريحيّة مع من لا يُنصت لك، كُن عزيز نفسٍ مُدرِكٌ
لمكانتك. اللهم اجعلني عزيز نفسٍ دائمًا وأبدًا."

‏انا متعب من كل الأشياء التي تبدو وكأنها قادمة من أجلي، ثم تنحرف تماما قبل دقائق من الوصول.

‏" أنت لا تستطيع أن تمنع الناس من الكلام عليك لكنك بكل تأكيد تستطيع أن تمنع نفسك من التأثر بما يقولون ، لأن مفتاح عقلك بيدك لا بأيديهم ..."

‏"يا الله ساعدنا على الرؤية الواضحة منذ البداية
نحنُ الذين نرى الأشياء بقلوبنا .."

‏أحب جدًا الآية: “وَلَقَد مَننَّا عَلَيكَ مرَّةً أُخرَى”
لأنها تذكرني دائمًا بأن الله لم ينعم عليّ مرة واحدة..
ولم يرزقني مرة واحدة..
ولم يكرمني مرة واحدة..
ولم يلطف بي مرة واحدة..
بل حياتي كلها نِعَم وأرزاق وكرم وألطاف متجددة..
في كل يوم وكل وقت…

‏و إنّي مليئ بالأُمنيّات وأنتَ ياربِّي مُحقِّقها .

‏"يا مُحَمَّد :
إنَّ فُلانَ ابنَ فُلانٍ يُصلِّي عليكَ
.
الملائكة لرسولِ اللهِ ﷺ" ❤️
صلُّوا عليه

‏وحكمة الله في الأقدار ساريةٌ
عدلٌ وخيرٌ وإحسانٌ ورحماتُ💓.

‏﴿إِلّا مَن تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صالِحًا فَأُولئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِم حَسَناتٍ وَكانَ اللَّهُ غَفورًا رَحيمًا﴾

‏من المفاهيم الإيمانية التي لا تغفل عنها أن الإيمان يزيد وينقص، يزيد بكل عبادة تؤديها سواء بالجوارح أو بالقلب وينقص بالمعاصي، فكلما وجدت ضعفًا إيمانيًا يحجز بينك وبين قبول الحق وسهولة أداء العبادة فعليك بكثرة التوبة والاستغفار، وكلما وقعت في معصية فاجعل بعدها من الحسنات ما يمحوها.

‏اسمُ المرءِ يصلحُ للكتابة على شهادات التخرج، في خواتيم الرسائل، يصلح ليُستَخدَم كتوقيع شخصي، لكنه أبدًا لا يصلُح ليكون إجابةً على سؤال مثل: من أنت؟

‏"لكنّ المسَافة
و المدافع
والحنين
وفارق التوقيت
أقسى م ستعبرهُ العيون لكي تراك"

ما بعد النعيم..!
يهون المرء إدراك بعض الأساسيات ولا يدري أنه دفع من أجلها الكثير، فلو خُيِّل لك الطريقة والمدة التي جعلتك تستوعب أول حرف هجاء لقلت إنها الفترة الأكثر تعقيدًا والأكثر صعوبة، ولكن حُجِب عليك التماس تلك الحقيقة لأنك لم تعايش واقعها بعقل.

ها نحن من بعدها في كل حقبة نُكب على أوجهنا ،ليس العلة في امتلاكنا للعقل أو التعامل بمعرفة مع الحقائق، ولكنها ضريبة العقل لا شك في ذاك، فلابد من التغافل في بعض الأحيان.

المغزى من وراء ذلك أن يقف الإنسان على كل حقبة له بدافع التعلم وبمرآة الحكمة، عندئذٍ يكن من المحن عبر.

أما إذا جال صوت العاطفة، فإننا مسجونو تلك الأيام.
وإذا حكمت العقل وحده كنت الفاعل والمفعول به ..

‏"بالنسبة لي، معظم الأمور في حياة الانسان تتمحور حول العائلة، ومدى ثبات الأسس التي تربط بين أفرادها، فإن كانت مستقرة، طابت الحياة وهدأ القلب، وإن كانت مهتزة، أفسدت الحياة وفقد المرء طمأنينته."

‏ٳعادة تعريف :
طويل الحزن ، مفتول الحنين
مصابٌ "بالدانات" والشرود

‏"إنّ الله الذي لطف بي سابقًا لن يتركني اليوم!♥️"

‏"وحده الله يعلم
أننا رضينا
عندما لم يكن الرّضى سهلاً !"

‏إذا أردت أن تتعرّف على مكامن الخير في شخصية الإنسان فابحث عن صفة الرحمة فيه، فإذا اتسم بها فكن مطمئنًا له، فهي صفة أصيلة يتفرع منها خصال عديدة؛ كالإحسان، والعطاء، والإيثار، واللين، والعفو، وإنّ الرحماء في هذه الأرض رحمةٌ من رب الرحمة، وبهم تطيب الحياة.

‏Friendly Reminder:
والله انك حاولت، لكن قدر الله وماشاء فعل. شوي شوي على نفسك.