‏الإنسان لما بيبعد عن الأذكار والقرآن شوية بيحس بضيق في صدره
أعصابه مشدودة وحاسس إن كل حاجة صعبة حتى ولو كانت بسيطة.

صدق د. أحمد عبدالمنعم لمّا قال:
[انت قلبك على طول محتاج ربنا]

اللهم إنَّا نسألُكَ الثَّبات فِي الأمْر والعَزِيمة عَلى الرّشد.

يَتعافىٰ المَرءُ بلحظاتِهِ الهَادِئةِ .

‏"جئتك إنسانًا، غادرتك سؤالاً.."

‏" ناس بتنعّم بالمودة
و ليها مجد
الحب يعود
و ناس تحاول ليها مُدة
و ما لِقت
غير الصدود "

‏لا تَسقِني ماءَ الحَياةِ بِذِلَّةٍ
بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ

ماءُ الحَياةِ بِذِلَّةٍ كَجَهَنَّمٍ
وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ

-عنترة بن شداد العبسي

‏﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾

‏«لو رُزِق العبد الدنيا وما فيها ثم قال الحمدلله، لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمه من إعطائه له الدنيا؛ ﻷن نعيم الدنيا يزول، وثواب الحمد يبقى» - ابن القيّم

الفراغ يُضخم غالبية الشعور، يُضخم العاطفة، يُضخم التعب، يُضخم الألم، الفراغ هو العدو الحقيقي للإنسان وأجزم أن الغارق في انشغالاته يكون مُتزن الإنفعالات تجاه الحياة، لأنه ببساطة لا يملك الوقت لينجرف تجاه شعور أحمق.

‏رَبِّ لا تجعل التساؤلات ترهقُ عقلي وفِكري وقلبي
وتهدمُ راحتي
وتُعرقل مُحاولاتي وتُقلق نومي.
وتؤرقُ أملي وتَهزُّ الثوابتَ عِندي.

‏" الأفراح لابُد من ترجع "

‏و في التمنِّي:

"أتمنى وعدو يكون حَقيقة…
و عَهدو ما خِدعة سَراب..
أتمنى في لهفة محب شال الصبر ؛
لما الصبر في قلبو داب …"

صباح الخير ❤️
‏" حياةٌ كاملة خارج النص
حياةٌ كاملة من الٳرتجال "

‏"لا
يوجد
إنسان
ليس
له
بديل."

‏ناراً و لهيباً وسعيراً للمرتزقة ومن والاهُم في الدنيا والآخرة يا جبّار يا مُنتقم ..

‏﴿وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ﴾ | منهج ربّاني تعلّم منه ألا تُقارن نفسك بالآخرين وبما آتاهم الله من فضل، فكلٌ له نصيبه في الحياة، فانطلاق البصر فيما عند الآخرين غفلة عما أعطاك الله من نِعم قد يكونوا محرومين منها أو مفتونين فيها، جعلنا الله ممن يشكرون فضله ويسألونه البركة.

‏ذكرتني الصورة ب د.سلمان العودة حين قال:
ولا زالَ في العُمرِ مُتّسَع لتدارِك ما فات،
والفُرَص تأتي مُتنكرة وتُكرّر عَرض نفسها،
وباب الله واسع لا يَضيق بعائد ما لم تُغرغِر الرُّوح أو تطلع الشّمس من مغربها))

‏للخرطوم — " سِكة غير دربِك تفّتِر و دُنيا غير دُنياك توّدِر "

‏"لكُمْ أَحبّاء لا تَدْرونَ كَيفَ هُمُ؟
ادْعُوا لهُمْ فدُعاءُ الغيبِ تَطْمينُ"

‏صباح الخير.."الموقن بتدبير الله؛يرى أن المكروهات أسباب تقوده إلى طلائع الفرج من حيث لايحتسب،والعبد إذا رزق البصيرة استراح من وطأة الأقدار ومن تدبير الله،واستراح لأن الله يعلم وهو لايعلم،واطمئن بالمكروهات كما يطمئن بالمحبوبات،وقد جرت سنة الله في الأرض أن الشدائد بتراء لا دوام لها"

‏ومنو الحيصدق الخرابَ الجواك وانت بتضحك معاهمّ كل يوم ؟