وإن انتكست للمرة الألف تُب للمرة الألف وواحد، إنّ الله لا يَملّ حتي تملّوا.💕

لتحببن إليكم الدنيا حتى تتعبدوا لها ولأهلها، وليأتينكم زمان تكره فيه الموعظة، وحتى يختفي المؤمن بإيمانه كما يختفي الفاجر بفجوره، وحتى يعير المؤمن بإيمانه كما يعير الفاجر بفجوره.
-كعب الأحبار
(تابعي جليل)

سُيقال عنك ما ليس فيك، وسيقال لك ما لا تحب، وسيقال أنك فعلت ما لم تفعل، فخذ العفو، وأمر بالمعروف، وأعرض عن الجاهلين.
#الشعراوي

يُثاب المرء رغم أنفه!
‏فقد تأتيك الحسنات لأنك مكروب وصابر، أو لحزن عارض، ولسوء ظن الناس فيك، أو بمرضك ولو بسيط، وبالمشقّة في رزقك، وبالقهر على فوات الفرص وانكسار خاطرك، وقد تغتاب وتتهم بما ليس فيك فتؤجر.
ليست كل الأجور تأتي بالطاعات!
اللهم اجعلنا عبيد إحسان.
#منقول

سامحنا يا الله حين نسجد لك وعقولنا تضج بألف حديث، ونصلي وقلوبنا لا تصلي، وعندما نبكي حزنا رغم إيماننا بلطفك الخفي في أقدارك.

لا تترك سترة العبادة وإن كانت مُرَقَّعَة.
#منقول

لقراءة المقال
https://www.facebook.com/share/p/1yfGQbv2dTn2TmLX/?mibextid=oFDknk

قال مسلم بن يسار رحمه الله:
كفى بالمرء من الشر أن يرى أنه أفضل من أخيه.

فإنّ من لم ير نعمةَ الله عليه إلّا في مأكلِه وملبسِه وعافيةِ بدنه وقيامِ وجهه بين النّاس، فليس له نصيبٌ من هذا النُّور البتّة. فنعمةُ الله بالإسلامِ والإيمانِ وجذبِ عبده إلى الإقبال عليه، والتّنعُّمِ بذكره، والتّلذُّذِ بطاعته= هو أعظمُ النِّعم، وهذا إنّما يُدرَك بنورِ العقل وهدايةِ التّوفيق.

ابن القيم | مدارج السالكين

بفضل الله وصلتني من #الجزائر الغالية رسالة أسعدتني كثيرا...
نبارك مذكرة التخرج لنيل شهادة الليسانس للآنسة/أحلام فاطمي
والآنسة/ شيماء غليم
بكلية الآداب واللغات بالجزائر عن بنية الشخصية في رواية (إيكادولي)
جامعة الدكتوريحيى فارس #مدية
قسم/ #اللغة_والأدب_العربي
تخصص/ #دراسات_أدبية
تحت إشراف الدكتور/ بن مرزوقة محمد.
الرواية وصاحبتها تشرف بكم، كل الحب للجزائر وأهلها الطيبين، لكم جميل علي لن أنساه أبدا. 💕
اللهم لك الحمد.
#حنان_لاشين
#إيكادولي
#عصير_الكتب

الغنى الحقيقي أن تستغني، والملكية الحقيقية ألا يملكك أحد، وألا تستولي عليك رغبة، وألا تسوقك نزوة، والسلطنة الحقيقية أن تكسب قيراط محبة في دولة القلوب كل يوم.
- د. مصطفى محمود

"اللهم أدِّبنا بأدبِ المتقين، وحياء العارفين، واعصمنا من هفوات القلوب ودُلَّنا عليك، ورُدَّنا إليك، وأحينا خِفافًا لا يَثقُل بنا خاطِرٌ ولا يَضِيقُ بنا أحد"