يُروى عن أمير المؤمنين الإمام عليّ (ع):
أسعد النّاس من عرف فضلنا وتقرّب إلى الله بنا وأخلص حبّنا وعمل بما إليه ندبنا وانتهى عمّا عنه نهينا فذاك منّا وهو في دار المقامة معنا.
عيون الحكم والمواعظ - ص١٢٤
أسعد النّاس من عرف فضلنا وتقرّب إلى الله بنا وأخلص حبّنا وعمل بما إليه ندبنا وانتهى عمّا عنه نهينا فذاك منّا وهو في دار المقامة معنا.
عيون الحكم والمواعظ - ص١٢٤
ستعتاد على كل هذا الالم لإأنكَ لم تشفَ بعد
بحيث ستصبح لو اتت اليكَ السعادة
لاتدرك انها سعادة
ستبقي في حيرة من امرك
ستقول انها فخ لكسري مرة اخرى
بحيث ستصبح لو اتت اليكَ السعادة
لاتدرك انها سعادة
ستبقي في حيرة من امرك
ستقول انها فخ لكسري مرة اخرى
كان المقصد من الحب ألا تراه شخصًا عاديًا كغيره، وإلا ما فائدة أن تختاره هو وحده بين تلك الجموع من الناس، ثم تعامله كواحدٍ منهم؟
يتعافى المرء بالإنفصال عما يرهقه والإقتراب مما يُهوِّن عليه ويُضيء عتمته، لذا نحن نتعافى بالله، بالله فقط.
"حدسك لا يخطئ، الغرائز الداخلية ومشاعر عدم الإرتياح ما وجدت عبثًا، هذه طريقة جسدك لإخبارك بأن هناك خطأ ما، لا تجازف في تجاهله.