-
من أعظم مقاصد الزواج
قال ابنُ الجَوزِيِّ رَحِمَهُ اللهُ:
ورُبَّ زَواجٍ حَدثَ مِنهُ ولدٌ مِثلَ الشافعي وأحمَدَ بن حنبلٍ فكانَ خيرًا مِن عِبادةِ ألفِ سَنةٍ
من أعظم مقاصد الزواج
قال ابنُ الجَوزِيِّ رَحِمَهُ اللهُ:
ورُبَّ زَواجٍ حَدثَ مِنهُ ولدٌ مِثلَ الشافعي وأحمَدَ بن حنبلٍ فكانَ خيرًا مِن عِبادةِ ألفِ سَنةٍ
-
وهَكذَا يَطُول اللّيلُ يا صَاحِبي وتَتراكم كلّ تَفاصِيلُه الصغيرَةُ قَبلَ الكَبِيرَةِ فَوقَ عَضلَةٍ صغيرَة تتَوَسط يَسارَ صدورنا
ءاهٍ...لله حَالُنَا فِي جَوفِ اللّيلِ يا صَاحِبي…💔
وهَكذَا يَطُول اللّيلُ يا صَاحِبي وتَتراكم كلّ تَفاصِيلُه الصغيرَةُ قَبلَ الكَبِيرَةِ فَوقَ عَضلَةٍ صغيرَة تتَوَسط يَسارَ صدورنا
ءاهٍ...لله حَالُنَا فِي جَوفِ اللّيلِ يا صَاحِبي…💔
-
عِندَما تَقرأُ قَولَ الرَّحِيمِ "فَإنَّكَ بِأعيُنِنَا" تَجدُ أَمنًا لَم تَعتَد عليهِ في زَمنٍ قَد اَوجَعكَ مَرَّاتٍ وَمَرَّات وَغَرزَ في روحكَ طَعنةً مِنَ الحُزنِ الذِي لَا يُحكىٰ وَلا يُرىٰ تَجدُ الطَّمأنِينةَ التي لطَالمَا كنتَ باحثًا عنهَا تَجدُ الرَّحمةَ التي عمَّتِ الأرضَ وَالسَّماءَ تَجدُ أنَّكَ "فَإنَّكَ بِأعيُنِنَا" مَع كلِّ شيءٍ قَد مَضىٰ ومرَّ بكَ
"وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا"
عِندَما تَقرأُ قَولَ الرَّحِيمِ "فَإنَّكَ بِأعيُنِنَا" تَجدُ أَمنًا لَم تَعتَد عليهِ في زَمنٍ قَد اَوجَعكَ مَرَّاتٍ وَمَرَّات وَغَرزَ في روحكَ طَعنةً مِنَ الحُزنِ الذِي لَا يُحكىٰ وَلا يُرىٰ تَجدُ الطَّمأنِينةَ التي لطَالمَا كنتَ باحثًا عنهَا تَجدُ الرَّحمةَ التي عمَّتِ الأرضَ وَالسَّماءَ تَجدُ أنَّكَ "فَإنَّكَ بِأعيُنِنَا" مَع كلِّ شيءٍ قَد مَضىٰ ومرَّ بكَ
"وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا"
-
أحيانًا يَنزلُ البَلاء فَيُؤلِم القَلبَ إيِلامًا شَديدًا ويَضيقُ الصَدرُ وتَضيقُ الأرضُ بمَا رَحُبَت ثمَّ تَجِد نَفسَّك صَابرًا ثَابتًا مُحتَسبًا وهَذا مِن فَضلِ الله عَليكَ فَلولا الله لَجِزعتَ وقَنَّطت مِن رَحمَته سُبحَانه، فَاحمَد الله وأبْشر فإنَّما يُوفَى الصَّابرون أجْرهُم بِغيرِ حِساب.
أحيانًا يَنزلُ البَلاء فَيُؤلِم القَلبَ إيِلامًا شَديدًا ويَضيقُ الصَدرُ وتَضيقُ الأرضُ بمَا رَحُبَت ثمَّ تَجِد نَفسَّك صَابرًا ثَابتًا مُحتَسبًا وهَذا مِن فَضلِ الله عَليكَ فَلولا الله لَجِزعتَ وقَنَّطت مِن رَحمَته سُبحَانه، فَاحمَد الله وأبْشر فإنَّما يُوفَى الصَّابرون أجْرهُم بِغيرِ حِساب.
Forwarded from وَاثہٰـِبٰٰ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
عِنْدَما يَجْتَمِعُ نَقَاءَ التَّوحِيدِ وَجَمَال الصَّوْت
القَارِئ : فَايِح الحَارِثِيّ - تَقَبَّلَهُ اللّٰه
عِنْدَما يَجْتَمِعُ نَقَاءَ التَّوحِيدِ وَجَمَال الصَّوْت
القَارِئ : فَايِح الحَارِثِيّ - تَقَبَّلَهُ اللّٰه
-
سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا تَنَاْثَرَ عِقْدُهَا
وَقَدْ كُنْتِ يَا أُمَّاهُ وَاسِطَةَ الْعِقْدِ
💔.."
سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا تَنَاْثَرَ عِقْدُهَا
وَقَدْ كُنْتِ يَا أُمَّاهُ وَاسِطَةَ الْعِقْدِ
💔.."
-
لَن يَعودَ الَّذينَ رَحَلَوا
وَلَـٰكِنّ الرَجَاءَ مِنَ اللهِ أَن نَرَاهُم فِي الجِنَان ضَاحِكِين مُستَبشِرِين سُعَدَاء بِمَا آتَاهُم اللهُ مِن نَعِيمٍ وَتَرَف طَابَ مَنَامُكُم الطَوِيل وَرَحِمَ اللهُ أَجسَادَكُم.
لَن يَعودَ الَّذينَ رَحَلَوا
وَلَـٰكِنّ الرَجَاءَ مِنَ اللهِ أَن نَرَاهُم فِي الجِنَان ضَاحِكِين مُستَبشِرِين سُعَدَاء بِمَا آتَاهُم اللهُ مِن نَعِيمٍ وَتَرَف طَابَ مَنَامُكُم الطَوِيل وَرَحِمَ اللهُ أَجسَادَكُم.
-
لَمَّـــــا رَأيـتَ أنــــــوَارُهُ سَـــطَعَـت
وَضَعتُ مِن خِيفَتِي كَفِّي عَلىٰ بَصَرِي
خَـوفًا علىٰ بَصَري مِن حُسنِ صُورَتِهِ
فَــ لَســتُ أنْظُــــرهُ إلَّا عَلىٰ قَـــدَرِي
رُوحٌ مِنَ النُّـورِ فِي جِسمٍ مِنَ القَمـرِِ
كَحِليَةٍ نُسِجَتْ مِنَ الأنجُمِ الزُّهَـرِﷺ
لَمَّـــــا رَأيـتَ أنــــــوَارُهُ سَـــطَعَـت
وَضَعتُ مِن خِيفَتِي كَفِّي عَلىٰ بَصَرِي
خَـوفًا علىٰ بَصَري مِن حُسنِ صُورَتِهِ
فَــ لَســتُ أنْظُــــرهُ إلَّا عَلىٰ قَـــدَرِي
رُوحٌ مِنَ النُّـورِ فِي جِسمٍ مِنَ القَمـرِِ
كَحِليَةٍ نُسِجَتْ مِنَ الأنجُمِ الزُّهَـرِﷺ
-
وَلَا تَنْسَوْا مِنَ ٱلدَّعَوَاتِ قَوْمَاً
مَضَوْا عَنْكُمْ إِلَىٰ دَارِ ٱلمَنَــايَا
وَلَا تَنْسَوْا مِنَ ٱلدَّعَوَاتِ قَوْمَاً
مَضَوْا عَنْكُمْ إِلَىٰ دَارِ ٱلمَنَــايَا
Forwarded from رِسَالةُ مُحَارِبْ ے
لعلّك تنتظر كلمةً تُهدّئ قلبك؟!
أو رسالةً تُطمئن صدرك، أو آيةً تُشعل همّتك، أو فكرةً توضّح غايتك، لعلّك من كثرة المحاولات تَعِبت، ومن شدّة المكابَدات اهتَرأت! لا بأس، جئت أهمس لك؛ [إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا]
كُلّ شعورٍ مؤلمٍ، وجرحٍ عميق، وخطوةٍ صادقة، ومحاولةٍ دائمة، لن تضيع! ما دُمتَ صادقًا، لَو لَم تَرَ النّتائج اليوم، تقطف ثمرة الصّبر غدًا...
أو رسالةً تُطمئن صدرك، أو آيةً تُشعل همّتك، أو فكرةً توضّح غايتك، لعلّك من كثرة المحاولات تَعِبت، ومن شدّة المكابَدات اهتَرأت! لا بأس، جئت أهمس لك؛ [إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا]
كُلّ شعورٍ مؤلمٍ، وجرحٍ عميق، وخطوةٍ صادقة، ومحاولةٍ دائمة، لن تضيع! ما دُمتَ صادقًا، لَو لَم تَرَ النّتائج اليوم، تقطف ثمرة الصّبر غدًا...