Telegram Web Link
شُكراً لِحُبكِ فهو المُعجزةُ التي تُبقيني صامداً.
الأجمل من إنجاز الشيء،وجود
أُناس يؤمنـونَ بأنَّـكَ تسـتـطيـع.
لَقد لمسَ رُوحي بشَكلٍ مُختلف.
الوفاء غالي جداً، فلا تتوقعه من رخيص.
وأحلمُ بكِ في عِـزِّ صَحوتـــــــــي•
إنقَضىٰ العُمرُ ولم يطلَّ الطَبيبْ•
على ناصية الغياب ..
طوابير المنتظرين
يذرفون الـشـوق •
إنه لأمرٌ شَاقْ أن تَنتظِر شَيئًا مَجْهولاً •
كل الديون تقضى إلا دين الأم •
قبلك كنت أقرأ قصص الحب،
الآن، أصبحت قصة حب.
لا دخان يخرج مني، كيف أبرهن أنني احترق؟!
Forwarded from محمود درويش (HAYDER #)
حديثهُ حزينٌ و جَميل و كأنه ابتلع ناياً !
لم تأتي بكِ الصدفة ، خصكِ الله لي ..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏كان ينبغي على الصور أن تلتقط رائحتك أيضاً.
مثل نخلة عراقيّة على ضفاف دجلة
أحبّك شاهقا.
لَا ترفَع يدكَ فِي الدّعاء قَبل أَن تَرفع قلبكَ..
العتب على قدر المحبة ، و لكن لا تعتب ، أو إن عاتبت  فذيِّلهَا بهذه العبارة ؛ لا أحد يعلم ماذا يجري مع الآخر . هل تدري ماذا يعاني هذا الشخص؟ هل تعلم كم فكرة تمر بعقل الإنسان في كل دقيقة ؟ و ما هي تلك الأفكار ؟ لا أحد يعلم ما يعانيه الآخر ، حتى لو كنت أقرب المقربين ، و حتى لو حدَّثك ببعض الأشياء ، هنالك المزيد و المزيد دوما.. يحتفظ بها لنفسه لا يعلم بها إلا الله ..
‏يُعَانِي المَرءُ كَثِيرًا عِندَمَا يُحَارِب قَلبُه..
2025/01/15 08:32:27
Back to Top
HTML Embed Code: