Telegram Web Link
‏"حسبُنا ﺍﻟﻠّﻪ، ﺳﻴﺆﺗﻴﻨﺎ ﺍﻟﻠّﻪ ﻣﻦ ﻓﻀﻠﻪ، إنّا ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻠّﻪِ ﺭﺍﻏﺒﻮﻥ
قيلَ أنّ هذا الدعاء يجرّ إليك الخير جراً"
اللهم يا سميع الدعاء عجل بالفرج لغزة
كوافير في غير مقامها!!

بقلم/ أيمن تيسير دلول
في الحروب والأزمات، أو الابتلاءات والمحن التي تعصف بالناس، ينتصبُ بين الجماهير كعمود الخيمة قادة الرأي والمثقفون والفئة القليلة من أصحاب الفهم والمنطق -وهم على قلتهم غير أن أثرهم هو الأكبر- فتكون كلماتهم وأفكارهم ورؤاهم القناديل المنيرة للناس وسط الظلام الدامس، بل وتتحوَّل إلى صواعق وقنابل سرعان ما تنفجر إن لامست عقول وقلوب مقاومين ومجاهدين قد يتسلل الإحباط لقلوبهم نتيجة كثرة فقد زملائهم أو رفاق دربهم.
خلال معركة "طوفان الأقصى" انقسمت الفئة السابقة التي أتحدث عنها واختار من هم منها فريقًا من ثلاثة:
1- لا يتكلم بأي كلمة ويكتفي أن يكون واحدًا ضمن فريق من عامة الناس، فيسمع أخطاء من العامة وترويج شائعات وتناقل أراجيف ولا يحرك ساكنًا، بل وفي بعض الأحيان بات يتحرك استجابة لرغبة العامة.
2- أما الفئة الثانية فقد واصلت القيام بمهمتها النبيلة، فانتصبت عمودًا وسط الخيمة، تحركت على اليمين تثبت الناس، وتنتقل صوب اليسار تغرس الأمل في النفوس، تذكرهم بوعد الله تعالى للصابرين المحتسبين. هذه الفئة قامت بدورها على أكمل وجه رغم مشاهدتها لأعداد المتساقطين من أشباه قادة الرأي، وحجم الألم الذي يضربُ في الحجر والبشر دون رحمة أو هوادة.
3- أما الصنف الثالث -والعياذ بالله- فقد خان أمانة مقامه ولم يكتفِ بترك دوره كالصنف الأول، وإنما انبرى لسانه في النقد والاعتراض والاتهام، فبث اليأس في قلوب الناس وأوغرَّ الضغينة في أفئدة آخرين، وإن من أخطرهم الدعاة والأئمة وخريجو الكليات الشرعية -وهذا لطبيعة مجتمعنا المسلم- الذي يعتبرُ هذه الفئة هم في المقام الأول لتوجيهه وقيادته نحو بر الأمان، فكيف إن كان هذا الصنف هو المروِّج الأول لليأس والقهر وتغييب أي أثر للإيمان بالقضاء والقدر في حياة الناس.
خلال الحرب الطاحنة التي تأكل الأخضر واليابس في غزة، وبالتزامن مع تقاعس كم كبير من المؤثرين وقادة الرأي والتراجع عن قيامهم بدورهم الحقيقي، ظهرت الكثير من النماذج وحملت راية أن تكون "عمودًا للخيمة" بدلا عن فئة -رضوا بأن يكونوا مع الخوالف فقعدوا وتركوا دورهم- فاتخذت منهم الناس قناديل للهداية.
في المنطقة التي نزحتُ إليها تتناقل النسوة الحديث عن "كوافيرة" أصبح الصالون عندها قبلة للنساء الأرامل والمكلومات من اللواتي أرهقهنَّ الفقد والجوع والحرمان والنزوح وغياب الاستقرار، فتدخلُ الواحدة صالونها -ليس شرطا للتجميل أو غيره من المسائل المعروفة بمثل هذه الأماكن، وإنما للاستماع لحديثها عن الصبر والاحتساب والأجر الذي ينتظر أهالي غزة المنكوبين- وتخرج من عندها، فيتبدل حالها، ويتغير مزاجها، وتُقبل على الدنيا بنفس راضية مطمئنة.
إن تلك الكوافيرة أدركت "مقامها" الذي جعلها الله فيه، وقامت بدور -ليس هو دورها- كما نعتقد، بينما الكثيرون أداروا الظهر لمقامهم، فباتوا أدوات هدم للنفوس بدلًا أن يكونوا معاول بناء، فهل من عودة وانتصاب لأعمدة خيمتنا التي تساقطت؟. أرجو من الله ذلك.
حكم المفقود حسب المعمول به في المحاكم الشرعية.
حكم المفقود حكم الحي ما لم يصدر حكم بوفاته فلا توزع تركته ولا تتزوج زوجته إلا بعد الحكم القضائي..
وترفع الدعوى بعد مضي أربع سنوات على فقدانه وفي حال الغرقى والحروب ترفع بعد سنة من فقدانه.
وفي حال صدر حكم بوفاته يعتبر تاريخ الحكم هو تاريخ الوفاة ومن هذا التاريخ تعتد زوجته أربعة اشهرا وعشرا.
وفي هذه الحالة اي بعد الحكم وانقضاء العدة ثم تزوجت  فظهر الزوج الأول فإن كان قبل الدخول فهي للأول ويفسخ العقد الثاني وإن كان بعد الدخول فهي للثاني  .. لأنها تزوجت بموجب حكم قضائي وإن وزعت تركته فله ما تبقى منها.
وكل ما كان بلا حكم قضائي فهو باطل فالزواج فاسد وتوزيع التركة باطل ويعود على من ضيع المال.
وفي المسائل الخلافية القانون يحسم ويكون هو الملزم
Forwarded from 🔻 7 أكتوبر
كتائب القسام تنشر:
🔻🔻للدعم والتبرع لكتائب القسام؛ التواصل عبر البريد الإلكتروني:

[email protected]

📬 ردنا على رسائلكم قد يصلكم في صندوق البريد العشوائي أو الغير هام "spam/junk mail"؛ وليس في البريد الأساسي.

🔖 علماً أنه لا توجد أي وسائل أو قنوات إلكترونية أخرى للتبرع للكتائب.
استطلاع رأي : غالبية فلسطينية تطالب عباس بالاستقالة
مركز بحثي: *تقدم كبير للسنوار على عباس*
"أعيذك بالله من أن يسع وقتك كل شيء، ويبقى حظك من صلاة الليل -لا شيء-
‏أعيذك بالله من أن تعلم أن سعة فضل الله على عباده، بأن رخّص لهم بصلاة الوتر والنوافل جلوسًا ولو بلا عذر، ثم تتركها أنت..بلا عذر
‏أعيذك بالله من أن يكره الله انبعاثك، فيثبّطك ويذرك مع القاعدين"
#قيام_الليل
اليوم الـ350.. القسام يواصل الاشتباك و استهداف قوات العدو
https://www.alqassam.ps/arabic/news/details/20043
💢 المجد الأمني|

نصائح مهمة تساهم الوقاية من الوقوع في شرك الجرائم والفخاخ الإلكترونية:

👈 التأكد من مصداقية وموثوقية أي شخص أو جهة تتواصل عبر فضاء الإنترنت.

👈 عدم استقبال أو فتح أي ملف أو رابط مجهول المصدر عبر الإيميل أو مواقع التواصل.

👈 عدم الاحتفاظ بأي ملفات أو بيانات خاصة داخل الأجهزة المتصلة بالإنترنت.

👈 تجنب الاحتفاظ بكلمات المرور على الأجهزة المتصلة بالإنترنت أو داخل المتصفحات.

نحو وعي أمني

https://www.tg-me.com/almajdps0
Forwarded from صبرا يا قدس
*#صلاة الفجر يرحمكم الله*

*ﻣﻦ ﺃﺟﻤﻞ ﺻﻮﺭ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻂ ﺍﻷ‌ﺳﺮﻱ ﺃﻥ ﻳﺘﻌﺎﻭﻥ ﺃﻓﺮﺍﺩ ﺍﻷ‌ﺳﺮﺓ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ ﺟﻤﻴﻌﻬﻢ ﻛﺒﻴﺮﻫﻢ ﻭﺻﻐﻴﺮﻫﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﻟـ #صلاة_الفجر ﻓﻲ ﻭﻗﺘﻬﺎ ..*
*ﻛﻦ ﺃﻧﺖ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺭ لبوا نداء ربكم ، وقوموا لصلاتكم  يرحمنا ويرحمكم الله*

*#الصلاة خير من النوم.*
كتائب القسام تنشر:
RAFAH🔻
THE HUNTING
WHAT IS HIDDEN IS IMMENSE.
💢 المجد الأمني|

الأمان العائلي يوفر حماية للأبناء، وهذه الحماية تقف درعاً واقياً أمام الإسقاط والابتزاز، فلنحرص على توفير التسامح داخل العائلة.

نحو وعي أمني

https://www.tg-me.com/almajdps0
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مسؤوليتنا وواجبنا أن نقاتل ونضحي ونستشهد
وأن نرعى قوى المقاومة ونسلحها ونقويها وندعمها

👤 الشيخ الشهيد صالح العاروري
💢 المجد الأمني|

لتجنّب الابتزاز، لا تتعامل مع أي شخص مجهول الهوية، سواء على الواقع أو على الإنترنت.

نحو وعي أمني
https://www.tg-me.com/almajdps0
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#شاهد من استيلاء مجاهدي القسام على آلية عسكرية مفخخة وطائرات مسيرة في المنطقة الشرقية لمدينة رفح جنوب القطاع #طوفان_الأقصى
"إسرائيل" تعترف بالفم الملآن:
لقد فشلنا في تحقيق هدف الحرب الأساس وهو هزيمة حماس
كتائب القسام تستهدف جرافة عسكرية من نوع "D9" بقذيفة "الياسين 105" شرق حي التنور  بمدينة رفح جنوب القطاع
Forwarded from 🔻 7 أكتوبر
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🟢 كتائب القسام :
مشاهد من استيلاء مجاهدينا على آلية عسكرية مفخخة وطائرات مسيرة في المنطقة الشرقية لمدينة رفح جنوب القطاع.
#طوفان_الأقصى


جودة منخفضة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اسرائيل تقتل جنيناً وامه في مجزرة مروعة بغزة
سَنجعَل آلِياتكُم قبُوراً متَحركَة..
2024/11/05 19:03:56
Back to Top
HTML Embed Code: